* جرعة زائدة من المسكنات كانت سبب وفاة ليدجر
* قال مسؤولون ان الممثل هيث ليدجر توفي بجرعة زائدة من خليط من ستة أدوية من المسكنات والمهدئات والمنومات. وقال مصدر أمني مطلع على القضية انه قدم طلبا رسميا لمكتب صحة مدينة نيويورك في محاولة لمعرفة من وفر هذه التركيبة القاتلة للممثل الاسترالي البالغ من العمر 28 عاما. وعثر على ليدجر ميتا عاريا في شقته بمنهاتن يوم 22 يناير (كانون الثاني) ومن حوله عدد من الادوية التي تصرف بتوصية طبيب. وقال مكتب الصحة في مدينة نيويورك في بيان «خلصنا الى ان الوفاة هي حادثة نجمت عن الاكثار من تناول الادوية»، وصدم موت ليدجر محبيه وزملاءه وأضاف اسمه الى قائمة الممثلين الذين ماتوا في شبابهم مثل جيمس دين ومارلين مونرو.
* هاني ناظر: «على المتضرر اللجوء إلى الفضاء»
* وجه الممثل السعودي هاني ناظر اللوم على التلفزيون المحلي وانه السبب الرئيسي وراء غياب نجوم الدراما السعودية عن تقديم اعمال تساهم في استمرار رقي الفن السعودي. وبرر ناظر ذلك اثناء لقاءا المباشر في برنامج «يا هلا» الذي يعرض على شاشة روتانا خليجية، بعدم وجود الداعم الحقيقي للدراما السعودية واستغرابه من عدم اعطاء الفرصة لكبار الفنانين ـ حسب وصفه ـ الذين ساهموا في خدمة الفن ولكنهم تعرضوا لمحاولة إقصاء ومنهم حسبما ذكر كل من محمد حمزة ومحمد بخش وفؤاد. واستشهد هاني ناظر بمقولة ذكرها الفنان السعودي خالد سامي وهي «على المتضرر اللجوء الى الفضاء» وهنا ربما لسان حاله يقول هل يقصد الفضاء بالقنوات الفضائية او الفضاء بالخيال او الوهم. وقال، انه اتجه حاليا لمسرح الطفل، حيث يقدم بجانب مجموعة من الفنانين الشباب اعمالا مسرحية تخدم الفن المسرحي وانه تلقى عروضا لتقديم مجموعة من مسرحياته خارج السعودية ايضا.
واكد ناظر ان هناك محسوبيات في هذا المجال، وقال «لقد سئمنا من هذا التجاهل الطويل حتى ان هناك بعض الاعلاميين ادركوا أن الحديث عن التجاهل اصبح لا يفيد». وعن السينما، قال ناظر ان مناقشة دور العرض في السعودية هو محل تفاؤل لنا وان شاء الله يدرس بشكل صحيح للارتقاء بالفن السعودي. وهاني ناظر عرف منذ اكثر من 20 عاما وهو من الخامات الفنية السعودية النادرة خاصة انه يمتلك عمقا ثقافيا، وشارك في العديد من الاعمال السعودية وممثل الفن السعودي في عدد من الاعمال السورية والمصرية واللبنانية وشارك بجانب نجوم الدراما العربية.
* روبن روبرتس المذيعة المساندة في البرنامج الصباحي في قناة ABC الأميركية، شاركت أخيرا خلال اسبوع نيويورك للموضة النسائية، الذي انتهى مساء امس الخميس، من خلال عرض تشكيلة المصمم اساق ميزاراهي، المذيعة التي شخصت بمرض سرطان الثدي في العام الماضي، وانتهت من تلقي العلاج اخيرا، ظهرت لأول مرة من غير ارتدائها للشعر المستعار، التي تظهر به دائما من خلال برنامجها الصباحي.
* ثلاثية فرانسيس بيكون تباع باثنين وخمسين مليون دولار
* باعت صالة مزاد كريستي ليلة اول من امس الأربعاء في العاصمة البريطانية لندن لوحة ثلاثية لفرانسيس بيكون بمبلغ 26.3 مليون جنيه استرليني (حوالى اثنين وخمسين مليون دولار) وهو أعلى ثمن دفع في مزاد أوروبي في عمل من فترة ما بعد الحرب لكنه لم يصل الى حد ضرب الرقم القياسي للفنان نفسه. وبيعت الوحة الثلاثية التي تعود للأعوام (1974ـ1977) في مزاد للاعمال المعاصرة وفترة ما بعد الحرب أثبت انتعاش سوق الفن رغم مخاوف من ان يؤثر على الطلب ضعف الدولار ومخاوف من الكساد الأميركي.
وحصد المزاد بشكل اجمالي 73 مليون جنيه استرليني وكان ثاني أعلى مبلغ اجمالي يحققه مزاد لكريستي لبيع الاعمال المعاصرة وفترة ما بعد الحرب. وقالت بيلار اوردوفاس رئيسة قسم الاعمال المعاصرة وفترة ما بعد الحرب في صالة مزاد كريستي بلندن «شهدنا طوال المزاد مشاركة نشطة من زبائن أميركيين زايدوا بهمة الى جانب مقتنين دوليين اخرين». كما فاقت مبيعات الاعمال الانطباعية والحديثة في صالتي مزاد كريستي وسوذبي في وقت سابق من الاسبوع التوقعات الاجمالية. وقالت صالة كريستي ان الثمن الذي دفع في ثلاثية بيكون الايرلندي المولد التي رسمها عام 1971 جعلتها أغلى لوحة تبيعها كريستي على الاطلاق في لندن. لكن الرقم القياسي للوحات الفنان يقف عند 6.26 مليون جنيه استرليني دفع في لوحة «دراسة لشخص بريء 1962» التي باعتها دار مزادات سوذبيز في مدينة نيويورك في شهر مايو/ايار الماضي.
* مادونا وغوتشي يساندان أيتام مالاوي
* نظمت مغنية البوب الاميركية مادونا حفلا لمشاهير بارزين بمقر الامم المتحدة من أجل دعم أيتام مالاوي وصندوق الامم المتحدة لرعاية الطفولة «يونيسيف» وكذلك احتفالا بافتتاح فرع جديد من متاجر بيت أزياء غوتشي وهي الخطوة التي أثارت جدلا. وكان الممثلون توم كروز وكاتي هولمز وديمي مور واشتون كوتشر ودرو باري مور وجونيث بالترو وجنيفر لوبيز ضمن المشاركين في حفل العشاء الذي أقيم مساء اول من أمس الاربعاء.
وقال مارك لي المدير التنفيذي في جوتشي انه جمع بالفعل 3.7 مليون دولار. لكن منتقدين اعترضوا على استخدام مقر الامم المتحدة لتدشين افتتاح فرع دار غوتشي الجديد حيث يعد ذلك هو المناسبة الأولى التي تقيمها شركات من عالم الموضة في قاعة المبنى. ويوم الثلاثاء الماضي قال بان جي مون الامين العام للامم المتحدة الذي لم يحضر الحفل ان العائدات بحسب فهمه سوف تستخدم لغرض ملائم كما نص الاتفاق بين يونيسيف والمنظمين. وتحملت دار غوتشي نفقات الحفل بالكامل وقالت ان الاموال المجموعة سيتم اقتسامها بين اليونيسيف وجمعية وريزينج مالاوي.
* اعضاء فريق الرولينغ ستون يفتتحون مهرجان برلين للأفلام بعرض فيلم وثائقي عن حياتهم من اخراج الممثل الأميركي مارتن سكورسيزي، الفيلم الذي يحمل اسم «Shine The Light» يتسابق مع 21 فيلما اخر للحصول على جائزة الدب الذهبي.