* الإضراب انتهى والاستوديوهات تنشغل بالتصوير
* وافق كتاب السينما والتلفزيون الاميركيون على انهاء اضراب استمر 14 اسبوعا استهدف شركات الانتاج الرئيسية والعودة الى العمل، منهين بذلك رسميا أسوأ نزاع عمالي في هوليوود منذ 20 عاما.ومع انتهاء الإضراب تعود استديوهات التليفزيون والسينما الى العمل ويستعد الكتاب للانتهاء من كتابة سيناريو حفل الاوسكار المقررة إقامته في 24 فبراير.
ووافق على العودة الى العمل 5ر92 في المائة من بين 3775 عضوا في (اتحاد كتاب امريكا) الذين أدلوا بأصواتهم في لوس انجليس ونيويورك بعد يومين من تصويت زعماء الاتحاد بالموافقة بالاجماع على تسوية لعقدهم مع شركات الانتاج. ويمهد هذا التصويت الطريق لعودة 10500 كاتب توقفوا عن العمل في الخامس من 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الى عملهم ابتداء من يوم الاربعاء.
وقال باتريك فيروني رئيس فرع الساحل الغربي لاتحاد كتاب امريكا في مؤتمر صحافي بمسرح الاتحاد في بيفرلي هيلز الذي استخدم كأحد مراكز التصويت «الاضراب انتهى».
* سكارليت جوهانسون مغنية كذلك
* تتحضر نجمة السينما الحسناء سكارليت جوهانسون لأن تطلق مسيرتها الفنية مجددا، ولكن على خط آخر ... فهي تعتزم احتراف الغناء هذه المرة. ويبدو أن هناك الكثيرين الذين يرغبون برؤية جوهانسون تنجح، حيث أعلن المغني ديفيد بوي بأنه سيشارك معها في أغنيتين يحتويهما ألبومها الأول «أنيوير آي لاي ماي هيد». ولا توجد أي حفلات حية أعلن عنها حتى الآن لسكارليت جوهانسون، ولكن نقل عنها القول بأنها ستكون «فرصة ضائعة»، اذا لم تقم حفلا في المستقبل القريب. يذكر أن موعد اطلاق الألبوم هو 20 مايو.
* يوسف شعبان
* يتراجع عن الاعتزال ويشارك في «اللمبي»
* أكد الفنان يوسف شعبان نقيب الممثلين المصريين السابق تراجعه عن قرار اعتزال التمثيل الذي أعلنه قبل أسابيع بعدما لمس اهتمام الجمهور وزملائه الفنانين بتواجده، وكان العديد من البرامج التلفزيونية والصحف الفنية قد اجرت حوارات مع شعبان بعدما أعلن أنه سيعتزل التمثيل لأنه يفتقد عروضاً تناسب تاريخه الفني الطويل، ومع مكالمات الجمهور المؤثرة في برامج التلفزيون رضخ شعبان وعاد مرة اخرى وهو ما تزامن مع تلقيه عرضاً للوقوف امام كاميرا السينما من جديد بعد غياب 12 عاماً، حيث ترشح لدور رئيسي في فيلم «ساعة الحظ» أمام الممثل محمد سعد الشهير باللمبي، مع الممثلين نور اللبنانية وعزت ابو عوف والمخرج عمرو عرفة.
وأكد شعبان في تصريحات لبرنامج «البيت بيتك» أنه فكر في الاعتزال حتى لا يضطر لتقديم ادوار لا تليق بالمشوار الفني الطويل، وأنه سعيد بمشاعر الجمهور وبالعودة للسينما، مشددا على اهمية وجود المخضرمين في أفلام الشباب لأنها تثري الانتاج وتجذب كل فئات الجمهور، كما أن موافقة أي فنان كبير على المشاركة في فيلم تعني أن مستواه جيد بالتأكيد .
وكانت المرحلة الاخيرة قد شهدت عودة النجوم الجدد للتعاون مع الممثلين الكبار، حيث شارك محمود ياسين في فيلم «الجزيرة» مع أحمد السقا، وترشح نور الشريف لفيلم أحمد عز الجديد.
* عادل إمام وعمر الشريف في «لقاء السحاب»
* القاهرة: محمد عبد الرحمن
* وسط تواجد اعلامي معتاد في كل العروض الاولى لأفلام عادل إمام، أعلنت شركة جود نيوز جروب مساء الأربعاء عن انطلاق تصوير فيلم «حسن ومرقص» الذي يشارك في بطولته الفنان عمر الشريف والذي يلتقي مع عادل إمام للمرة الأولى.
حضر الحفل المنتج عماد الدين أديب، والمخرج رامي إمام، والمؤلف يوسف معاطي وأبطال الفيلم.
وتبادل إمام مع الشريف عبارات الترحيب والسعادة بالعمل المشترك، وأكد الشريف أنه بعد 54 عاماً في الفن لم يتحمس لمضمون فيلم كما حدث مع «حسن ومرقص» الذي رشحه للعرض في أوروبا مؤكداًَ انه مكتوب بطريقة تناسب الجمهور هناك، مشدداً على أن مضمون الفيلم والذي يدعو للوحدة الوطنية وعودة ثقافة التسامح واحترام الآخر شجعه كثيرا على الموافقة بعد دقائق من الاستماع للفكرة من عادل إمام، وأضاف أنه كان يتمني التمثيل مع نجمين فقط من ممثلي السينما المصرية في الأجيال التالية له، هما أحمد زكي ـ رحمه الله ـ وعادل إمام، لهذا لم يفوت الفرصة بعدما حرمه القدر من العمل مع زكي.
من جانبه أكد عادل إمام أن كتابة هذا الفيلم كانت أشبه بالسير فوق الأشواك، ورد على الهجوم الذي نال منه بسبب زيارة البابا شنودة بالقول، إن الزيارة لم تكن للاستئذان، وإنما للفهم، حيث كان من المفترض أن يكون بطل الفيلم المسيحي «قسيسا»، لكنه علم أن القسيس لا يغير ملابسه أبداً، بينما الفيلم مليء بالمطادرات نتيجة هروب «القسيس» من المتشددين، لهذا ذهب للبابا الذي اقترح أن يكون البطل «مدرس لاهوت» من حقه ارتداء الملابس الكنسية وخلعها حسب ظروف حياته، مؤكدا أن الفيلم لا يتكلم في العقائد، وإنما هو عمل كوميدي صرف، هدفه أن يخرج الناس من السينما في حال حب أياً كانت الانتماءات العقائدية.
ويدور الفيلم حول مدرس اللاهوت «بولس» الذي يعاني من مطاردة متشددين اقباط بسبب دعوتهم لنبذ التعصب، فيضطر للتخفي في شخصية مسلم يدعى «حسن»، فيما الشيخ محمود يطلب منه تولي قيادة جماعة متطرفة خلفاً لشقيقه، لكنه يرفض، فيطارده متشددون مسلمون، فيتخفى في شخصية رجل مسيحي يدعى «مرقص» ويلتقي الرجلان في مشاهد تعكس النسيج الوطني المصري بعيدا عن التعصب الذي بدأ يطل برأسه في السنوات الأخيرة .
ووصف بعض الحاضرين اللقاء بين إمام والشريف بأنه «لقاء السحاب» على غرار اللقاء بين أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب عام 1964، فعلق عمر الشريف ضاحكا بأنه موافق على التشبيه بشرط أن يكون هو عبد الوهاب، وأشار عادل إمام إلى ان الجمهور سيتعرف على الكوميديان عمر الشريف للمرة الأولى، مؤكدا أنه لم يكن يتخيل أن يجمعهما فيلم سوياً حتى تحقق الحلم أخيراً.
وردا على سؤال لصحافي عراقي حول حاجة المجتمعات العربية وليست مصر فقط لهذا الفيلم، تمنى عادل إمام عرض الفيلم في العراق وفي اي بلد عربي يشهد مشاحنات طائفية تتدخل فيها اياد خارجية من أجل تفتيت الوحدة العربية بمعناها الشامل.
وحرص المخرج رامي إمام على تقديم كل أبطال الفيلم حتى ضيوف الشرف، ومن المشاركين، لبلبة، هناء الشوربجي، حسن مصطفى، يوسف داوود، أحمد مكي، محمد عادل إمام، ضياء الميرغني، ضياء عبد الخالق، محمد دسوقي، هناء عبد الفتاح، إدوارد، ناجي سعد، حسن عبد الفتاح .
ويبدأ تصوير الفيلم اليوم الجمعة استعداداً لعرضه مطلع الصيف المقبل، وهو الفيلم الخامس للشركة المنتجة بعد «عمارة يعقوبيان» و«حليم» و«مرجان أحمد مرجان» و«ليلة البيبي دول».
* آل باتشينو يشارك في 007
* يشارك الأسطورة الهوليودية آل باتشينو بدور صغير في الجزء المقبل من سلسلة أفلام جيمس بوند، وذلك بعد ان نجحت مفاوضات سرية كانت تجرى مع نجم أفلام «ذا غود فاذر».
وذكرت صحيفة «ديلي ميرور» البريطانية أن الدور صغير، ولكنه سيكون في غاية الأهمية بالنسبة للفيلم. يذكر أن الجزء الجديد من أفلام جيمس بوند سيحمل اسم «كونتوم أوف سولاس»، وهو سيكون من بطولة دانيال كريغ الذي لعب دور العميل 007 في الفيلم السابق «كازينو رويال».
* مايا نصري تطرح ألبوم «جايي الوقت»
* تقدم الفنانة مايا نصري يوم السبت الألبوم الغنائي الجديد والذي يحمل عنوان «جايي الوقت». ويأتي الألبوم بعد غياب لمايا عن الساحة الغنائية دام نحو عامين. وكان سبب الغياب هو انشغال مايا نصري بالتمثيل في القاهرة من جهة، خصوصاً أنها شاركت في دورة مسلسلات شهر رمضان المبارك، الماضي، في مسلسل «سلطان الغرام». وقد نال المسلسل استحساناً عند الجمهور. وبذلك تؤكد مايا نجوميتها في التمثيل، تماماً كما اكدت نجوميتها في الغناء. ومن جهة أخرى أخذ الوقت الكافي لاختيار الاغنيات وتنفيذها بدقة.