* تعبير أكثر اتزانا عن العواطف
* بعد المشهد المثير للضحك الذي أثاره ممثل أفلام المغامرات الشهير توم كروز في التعبير عن تعلقه بزوجته الحالية كاتي هولمز قبل زواجهما، خلال أحد برامج الإعلامية الشهير أوبرا وينفري، حينما قفز على الكنبة ليعلن عن حبه، عاد كروز إلى البرنامج يوم الجمعة الماضية لينفي وقوع مشاكل بينه وبين الممثلة الشابة هولمز. وحسب وكالة رويترز قال كروز حينما أخبرته أوبرا بالإشاعات القائلة إن الحب بينهما غير حقيقي: «ذلك أمر مثير للضحك بالنسبة لي».
* استعمال صورة مثيرة للجدل في إعلان تجاري
* دافعت شركة تجارية أميركية عن قرارها باستخدام صورة أخذها رجال الشرطة للممثلة ليندساي لوهان ،21 سنة، بعد إيقافها في الطريق أثناء سوقها لسيارتها. وجاءت هذه الصورة ضمن إعلان ينتقد بشدة استخدام أجهزة متطورة لقياس نسبة الكحول في دم السائق الذي له سوابق مع الكحول والسياقة معا، قبل أن يشغِّل سيارته. وتظهر ليندساي في الصورة في حالة شديدة الاضطراب.
وجاء الإعلان أمس بالأسود والأبيض في صحيفة «يو إس إيه توداي» الأميركية أول من أمس، ودفع معهد «أميركان بيفيراج» تكاليفه. وهذه المبادرة هي ضمن حملة وطنية ضد استخدام التكنولوجيا الهادفة إلى منع أي شخص له سوابق من السياقة في حال تناوله للكحول. وتعود صورة لوهان ليندساي إلى تلك الحادثة التي اعتقلت فيها بلوس أنجليس السنة الماضية بسبب تناولها للكحول وهي وراء مقود سيارتها.
وجاء تبرير استخدام صورة ليندساي للتأكيد على الفارق ما بين شخص «يقود سيارته وهو تحت تأثير الكحول وآخر مخالف لأول مرة مع درجة واطئة جدا من الكحول».
وكانت عدة ولايات أميركية قد صادقت على قوانين تفرض على كل من سبق له أن مسك وهو في حالة سكر أثناء سياقته أن يدفع تكاليف جهاز يركب في سيارته، وفي حال تناوله لأي كمية من الكحول سيكشف الجهاز حالته ويقفل المقود ليمنعه من السياقة. وتحت سطوة قوانين كثيرة مماثلة يكون هذا الشرط مطلوبا حتى من أولئك المخالفين لأول مرة وهم في حالة «الثمالة العالية».
لكن بلير بيرك محامي الممثلة ليندسايي أدان الإعلان بشدة. وقال إن من الغباء أن «تنشر صحيفة يو إس إيه توداي إعلانا متهورا وكأنه يشير إلى أن السياقة وشرب الكحول هما تقليد علينا حمايته».
وأكد المحامي بيرك أن موكلته «ليندساي لوهان تؤيد بشكل كامل وضع أجهزة منع حركة السيارات، التي أثبتت أنها تحمي حياة الناس».
* حب شديد من طرف واحد
* أصر أحد المعجبين بالممثلة أوما ثورمان أن تصرفه الذي تسبب في إرعابها حسبما زعمت كاذب، إذ أن انشداده العاطفي لها خال من أي أذى. وقال جاكسون ويليام لزلي، 37 سنة، أمام محكمة مانهاتن العليا: «بطريقة مضللة كنت أريد أن أعطيها الفرصة للقاء بي وإعطائي الفرصة للقاء بها. لم أكن أحاول إفزاعها بأي من الأشكال».
وحسب وكالة رويترز فإن بطلة فلمي العنف الشهيرين: اقتل بيل، رفعت دعوى ضد جوردان متهمة إياه بمحاولته للاتصال بها منذ أوائل عام 2005 وحتى أواخر العام الماضي. ووجهت له تهمة التربص والتسبب في تحرش خطير يجعله أمام احتمال الحكم ضده بالسجن لمدة عام.
وكان جوردان قد تشكل وهم لديه بأنه وثورمان مكتوب عليهما أن يعيشا معا. وأخبر والدَيها أنه سينتحر إن لم يتمكن من رؤيتها. بل هو ذهب إلى بيتها في نيويورك حيث تسكن مع طفلها ليظل ملازما بجانبه لأكثر من عامين ما بين أوائل 2005 وأكتوبر 2007 قبل أن يتم القبض عليه.
* على خطى الزوجة السابقة
* يبدو أن الحب الجديد في حياة الممثل بروس ويليس، هو من حصة فتاة بعمر ابنته. فمثلما هو الحال مع زوجته السابقة ديمي مور التي تكبر خطيبها أشتون كوتشر بخمسة عشر عاما، فإن بروس يكبر حبيبته الجديدة أيما همينغ بثلاثة وعشرين عاما. وهي مثل زوجته عارضة أزياء أيضا. ما الذي يمكن أن يحلم به الممثل بروس ويليس، 53 سنة، أكثر من ذلك.
* إجراءات زواج طارئة
* لم يمض على نزول ألبوم المغنية ماريا كاري الجديد: E= MC2 سوى فترة قصيرة حتى جاءت أخبار زواجها من مغني الراب الشاب نِك كانون. وهذا كان مفاجأة كبيرة للكثير من معارفها وأصدقائها. إذ لم يمض على خروجها مع كانون، 27 سنة، سوى شهرين. وكان قد شاركها في إحدى أغانيها من الألبوم الجديد. ويبدو أن النجاح الكبير الذي حققه عملها الجديد وراء هذا الحماس في الاقتران السريع بشاب يصغرها بـ 12 عاما. ولعل هذا التوجه بالارتباط بشباب أصغر سنا أصبح سائدا بين المغنيات البارزات مثل مادونا وشير. وأكدت ليندا أخت كانون لوكالة اسوشييتد برس صحة خبر الزواج، الذي تم يوم 30 أبريل الماضي حيث قالت: «نعم نحن نعرف. فهو اتصل بنا ليخبرنا بذلك. نحن سعداء من أجله. إذا كان هذا ما يريد فنحن سعداء من أجله». وعرفت ماريا نجاحا منقطع النظير في بيع اسطواناتها وهي اليوم من أصحاب الملايين ولها قصر في جزر البهاما النائية تقيم فيه حاليا مع عريسها.