فنون ونجوم

TT

* إذاعة صوت الخليج تخصص يوما كاملا للراحل طلال مداح

* ستعرض حياته ومشواره الفني وأغانيه

* في تجربتها الأولى، تحيي إذاعة صوت الخليج اليوم (الأحد) الذكرى الثامنة لوفاة الفنان طلال مداح «صوت الأرض»، حيث خصصت الإذاعة يوما كاملا للراحل، بعد أن كانت في السابق تُحيي هذا اليوم ببرنامج وحيد يقتصر على العرض السريع لحياته. وفي السنة الماضية استضافت الملحن السعودي سراج عمر في برنامج سهرة خاصة، تحدث فيها بإسهاب عن مسيرة طلال مداح.

في هذا العام خصصت «صوت الخليج» يوم العاشر من أغسطس (آب) للراحل طلال مداح، عبر برامجها اليوميه، تبدأها ببرنامج طربيات الذي سيعرض حياته ومشواره الفني وأغانيه، ففي برنامج طربيات والذي يبث الساعة 10 صباحاً وحتى 11:30 تعود الإذاعة بذكريات الفن الجميل الذي قدمه طلال مداح لجماهيره، وكيف ساهم في تطوير الأغنية السعودية. البرنامج من إعداد وتقديم عبد السلام جاد الله والفنان البحريني إبراهيم حبيب، كما خصصت ساعة كاملة من الثالثة مساء حتى الرابعة مساء لتبث مجموعة أغاني طلال مداح تغنى بها مطربون من الوطن العربي أمثال عبد المجيد عبد الله، ماجد المهندس، والراحلة ذكرى.  من جانب آخر أتاحت إذاعة صوت الخليج الفرصة لمحبي طلال آخر ساعة من برنامج «آمر تدلل» فقرة «أغانيكم» من الساعة السابعة مساء حتى الثامنة مساء بتلبية طلباتهم من أغاني طلال مداح.

وستختم الإذاعة يومها ببرنامج سهرة مفتوحة على مدار ساعتين ونصف لتسليط الضوء على مسيرته واستضافة عدد كبير من النجوم الذين سيتحدثون عن علاقتهم بالفنان الراحل من أبرزهم احد أصدقائه المقربين حمد الكواري وابنه عبد الله، بالاضافة إلى عدد من الفنانين في مقدمتهم طلال سلامه وابراهيم الحكمي. كما سيبث البرنامج أغنيات للفنان طلال مداح تعرض لأول مرة. السهرة من إعداد عادل عبد الله وتقديم محمد المري.

* ترددات صوت الخليج

* الدوحة : 100.8 ـ 99.0

* أبوظبي : 105.2

* المنامة : 94.4

* بيروت : 100.2 ـ 100.5

* الستلايت: قمر عربسات 12034

* أفقي 27500

* موقع صوت الخليج : http://soutalkhaleej.fm

* شائعات بتدهور صحة الممثل العريق بول نيومان

* أفادت بعض التقارير عن أن الممثل الأميركي بول نيومان قد أعطي أسابيع قليلة ليبقى حيا، بعد إنهائه العلاج الكيميائي في مستشفى بنيويورك.

والتقطت، في الأسبوع الماضي، صور للممثل الحائز جائزة الأوسكار، 83 سنة، وهو على كرسي متحرك من مركز ويل كورنر الطبي والمتخصص في معالجة السرطان، وبدا فيها نحيفا وضعيفا.

وكانت الشائعات عن تدهور صحته بسبب إصابته بسرطان الرئة قد انتشرت في بداية هذا العام، بعد انسحابه من إخراج فيلم «من فئران ورجال» في ولاية إقامته كونكتيكت.

وعند بروز تلك التقارير المتعلقة بحالة نيومان الصحية، أنكر المتحدث باسمه عن إصابته بالسرطان.

لكن حسب مزاعم جديدة، ظل النجم الشهير مشغولا خلال الأسابيع الأخيرة بترتيب أشغاله وأموره الشخصية استعدادا لمغادرة المركز الطبي.

وقال مصدر مطلع لصحيفة ديلي ميل البريطانية إن «المبادرة المفاجئة أغضبت أبناءه. فهو صعب عليهم بشكل خاص ألا يعرفوا ما يجري. فهم علموا فجأة بأن أباهم لن يعيش سوى عدة أسابيع».

وكسب نيومان شهرة على دوريه اللذين لعبهما في فيلم «باتش كاسيدي» عام 1969 وفيلم «لوك صاحب اليد الهادئة» عام 1967.

وجرى ترشيحه للأوسكار 10 مرات خلال فترة عمله كممثل التي بلغت حوالي خمسين عاما، ثم فاز بالجائزة عام 1987 لأحسن ممثل عن دوره في فيلم «لون النقود».

وفي العام الماضي فقط، أعلن نيومان عن اعتزاله، حيث قال: «أنت تبدأ بفقدان ذاكرتك، وتبدأ بفقدان الثقة بنفسك، وتبدأ بفقدان روح الابتكار. لذلك أظن أن حالتي تشبه كتابا يجب غلقه».

* فرقة «البوليس» الشهيرة تنهي جولتها العالمية في نيويورك

* لعب ثلاثي فرقة «البوليس» آخر حفلاته أول من أمس في نيويورك، ضمن جولة عالمية بدأها في مايو 2007. واشترك مع هؤلاء الفنانين في هذه الحفلة، رجال شرطة حقيقيون، إذ انضمت فرقة «شرطة مدينة نيويورك» الموسيقية إليهم.

وتتكون هذه الفرقة من المغني الشهير ستينغ وضارب الطبل ستيورات كوبلاند وعازف الجيتار أندي سمرز. وخلال جولتها أقامت فرقة «البوليس» 150 حفلة موسيقية شاهدها 3,7 مليون شخص.

وقال ستينغ لمراسل وكالة رويترز بعد انتهاء الحفلة التي كانت إسدالا للستار عن جولة الفرقة الطويلة: «النصر الحقيقي في هذه الجولة هو أننا لم يخنق أحدنا الآخر. وهذا لا يعني أن الفكرة لم تخطر ببالي أو ببال ستيوارت أو أندي».

وشهدت الحفلة الأخيرة لحظات سريالية غريبة حينما اختفى ستينغ وراء الكواليس خلال الفاصل لتقوم شقراوان بحلاقة لحيته التي خطها الشيب والتي ظل محافظا عليها خلال السنوات الأخيرة. وعرفت فرقة «البوليس» البريطانية شهرة كبيرة خلال أواخر السبعينات والثمانينات مع أغان حظيت بتقبل جماهيري واسع مثل «المشي فوق القمر» (ووكنغ أون ذا مون) وأغنية «كل نفَس تأخذينه» (افري بريث يو تيك). وفي الحفلة الختامية لجولة «البوليس» تم تقديم هذه الأغاني، وبعد مغادرة الثلاثي المسرح راح الجمهور يطالب بعودته، ليقدم أغنية مشهورة أخرى هي «بجانبك» (نيكْست تو يو).

واشتهرت فرقة «البوليس» بدمجها لأنماط موسيقية مختلفة مثل البانك والرغا وكسبت شعبية واسعة قبل تفرقها عام 1984. ومذ ذلك الوقت حقق ستينغ نجاحا كبيرا كمغن وموسيقي منفرد، بينما ظل كوبلاند وسمرز يعملان في حقل الموسيقى حيث ألفا أعمالا كثيرة للسينما.

* مرشحا الرئاسة الأميركية متفقان على حب شخصية باتمان

* على هامش الاخبار المتلاحقة حول نشاطات وحملات باراك أوباما وجون ماكين للفوز بالانتخابات الرئاسية المقبلة، تظل أخبار المرشحين مادة دسمة لمجلات المنوعات أيضا. فالعالم يتطلع الى المزيد من المعلومات عن الحياة الشخصية لمن سيسكن البيت الابيض بعد جورج بوش.

وضمن هذا السياق نشرت مجلة «انترتاينمنت ويكلي» الأميركية تقريرا أول من أمس حول الشخصيات السينمائية والغنائية المفضلة لكل من المرشحين. وفي مجال الشخصيات الخارقة اختار ماكين شخصية باتمان، بينما فضل أوباما شخصيتي سبايدرمان وباتمان معا. وقال اوباما عن اختياره انهما يحملان الكثير من الصراع الداخلي، بينما قال ماكين ان باتمان يمثل بالنسبة له البطل الذي يبحث عن العدالة، رغم كل الظروف الصعبة.

وفي عالم الموسيقى قال ماكين انه يفضل موسيقى الفريق السويدي آبا والمغني الراحل روي اوربيسون ولكنه استدرك: «لكني أحب مغني الراب أشر أيضا». وتنوعت اختيارات اوباما الموسيقية ما بين فرانك سيناترا وبوب ديلان والمغنية شيريل كرو وجون كولتران.

أما بالنسبة للدراما التلفزيونية فاللافت ان أوباما اختار أعمالا تعتبر من كلاسيكيات التلفزيون الاميركي مثل مسلسل «ماش» و«ديك فان دايك شو» بينما اتجه ماكين الى أعمال حديثة مثل «ساينفيلد» و«ديكستر».

أما عمن لعب دور الرئيس الاميركي ببراعة في عمل درامي فاختار ماكين الممثل دينيس هايسبيرت في مسلسل «24» بينما اختار أوباما الممثل جيف بريدجيز عن فيلم «ذا كونتندر».