فنون ونجوم

TT

* برنامج «مش سحب أفلام» الأردني يحفز على الإنتاج

* يشتمل البرنامج التلفزيوني الأردني «مش سحب افلام» على فقرات عديدة تتباين بين حلقة واخرى، بحسب موضوع الفيلم ومفرداته ومدته. وهو من إخراج يحيى العبدالله وانتاج دينا رعد يغنم. ويستضيف البرنامج صناع الافلام والمهتمين بالقضايا التي يثيرها خطاب المادة الفيلمية على اكثر من صعيد، ويحاورهم في سائر نواحي العمل.

ويرى مخرج البرنامج ان اكثر ما جذبه الى تحقيق هذا العمل تنامي صناعة الافلام الاردنية، حيث يجري في العديد من الحلقات بث افلام اردنية قصيرة من على شاشة التلفزيون لقطاع عريض من المتلقين، نظرا لصعوبة ومحدودية عرض هذه الافلام.

أما منتجة البرنامج دينا رعد يغنم فأكدت أهمية ادراج افلام قصيرة لمخرجين شباب داخل برنامج تلفزيوني، بحيث يوفر لهم ذلك انتشارا وحضورا بين اذواق مختلفة، بعد ان جرى تدعيم فقرات البرنامج بآراء لنقاد سينمائيين ومتخصصين بموضوعات الافلام المختارة.

ويذكر ان الافلام التي قدمها البرنامج جاءت نتيجة الاتصال بعدد من المخرجين الشباب، الذين ينتجون أفلامهم بشكل مستقل وبفعل دعم ومساندة الهيئة الملكية الاردنية للافلام، التي عملت على تزويد البرنامج بالعديد من الافلام اللافتة، التي كانت نتاج ورش عمل تدريبية اقامتها الهيئة في وقت سابق بالتعاون مع اكاديميين عالميين، بالاضافة الى افلام جرى الحصول عليها بالاتفاق مع القائمين على معهد الفيلم العربي بعمان.

* «دريم ووركس» في صفقة هائلة مع «ريلايانس» الهندية

* قالت صحيفة «وول ستريت جورنال» أمس الجمعة إن شركة «دريم ووركس» الخاصة بالمخرج الأميركي ستيفن سبيلبيرغ أتمت صفقة طال انتظارها بقيمة 2.1 مليار دولار مع شركة «ريلايانس» الهندية للترفيه.

وحسب وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) فإن «ريلايانس» ستستثمر 500 مليون دولار في أسهم عادية، كما ستقدم 700 مليون دولار كدين عبر مؤسسة «جيه بي مورغان تشيس» من أجل المشروع الجديد الذي سيتم من خلاله إنتاج حوالي ستة أفلام سنويا.

ويعني هذا الاتفاق أن «دريم ووركس» ستنهي اتحادها مع شركة «بارامونت بيكتشرز» وتعمل كاستوديو مستقل، على الرغم من أن الشركتين ستواصلان تعاونهما في المشروعات التي تتقاسمان حقوقها، مثل الجزء الثاني من فيلم «تراسفورمرز»، أو «المتحولون» الذي حقق نجاحا كبيرا في العام الماضي.

* مغني الراب المثير للجدل امينيم في البوم جديد

* بعد قضائه عدة سنوات بعيدا عن الأضواء يعود مغني الراب الشهير امينيم إلى عالم الغناء، إذ من المتوقع أن يقدم ألبوما جديدا خلال هذا العام.

فمن خلال ظهور متعدد عبر إذاعته الفضائية «سيريس أكس أم» و«شيد 45» و«أم سي»، اعترف امينيم بأنه يقوم بإنتاج أغان لشركة شيدي ريكوردز، له ولبعض الفنانين الآخرين. كذلك أجرى امينيم نفسه مقابلة مع «أم سي ماستا أيس»، الذي يعتبره ذا تأثير عليه.

وقال امينيم: «أنا أركز على أعمالي حاليا فكلما أتمكن من زيادة الإنتاج أشعر براحة أكبر. أنا بدأت بالتعرف على الكادر والتعلم على المفاتيح وكأنها قفا كفي».

ويعود آخر انتاج لامينيم إلى عام 2004 حينما قدم البوم «المزيد» (انكور).

* إيقاف توزيع أغنية فرقة بوسي كات دولز الوحيدة: «سيطرة»

* بعد صدور ألبومهن الأول عام 2005 أظهرت مغنيات فرقة بوسي كات دولز، أنهن قادرات على تقديم ألبوم ناجح. إذ بيع من ألبوم «انترسوكوب» ما يقرب من 2.9 مليون نسخة في الولايات المتحدة حسبما ذكرت شركة نيلسون ساوندسكان، وتمكنت بعض أغاني الفرقة مثل «دونت تشا» (لا ترقص التشا) أو «أزرار» أن تحتل المواقع الأولى في العديد من استطلاعات الرأي.

لكن حينما حاولت المغنية الرئيسية نيكول شرزينغر أن تتوجه للغناء المنفرد في الخريف الماضي كانت النتيجة الفشل، إذ أخفقت أربع من أغانيها بينما جمِّد ألبومها «اسمها نيكول» إلى الأبد.

لذلك فإن التركيز عاد لفرقة «بوسي كات دولز» التي ستعود إلى الأضواء بعد غد الثلاثاء مع أغنية «دول دومنيشن» (سيطرة الدمية). وكانت المغنية الرئيسية بالفرقة قد تمكنت من الوصول إلى المرتبة التاسعة بفضل أغنيتها «حينما أنضج» في سجل بيانات الأغاني بيل بورد هوت 100 بعد أربعة أسابيع على دخولها في الرسم البياني. وقالت شرزنجر: «أظن أن الامتياز كان لصالحنا بسبب نجاح ألبومنا الأول. نحن عرفنا أن أغاني مثل «دونت تشا» و«بتونز» (أزرار) و«ستيكويتو» قد ساعدت على وضع المقياس لنا وحركتنا في هذا الاتجاه لأننا قبل ذلك لم نكن نعرف حتى نوعية صوت الفرقة كيف سيكون».