* تحت تأثير دورها الأخير.. أنجلينا جولي تتحول إلى أم شديدة القلق على أطفالها
* أصيبت الممثلة الاميركية أنجلينا جولي بحالة من الخوف والقلق على سلامة أطفالها الستة وذلك بسبب آخر أفلامها الذي يدور حول عملية اختطاف. وقالت جولي، 33 عاما، في تصريحات لمجلة "بيبول" الاميركية إن أكثر ما يقلقها الآن هو أن يتعرض أحد أطفالها الستة لمكروه.
وتلعب جولي في فيلمها الجديد "تشانجلينج" دور أم يتعرض ابنها لعملية اختطاف الامر الذي أصابها بحالة من القلق الشديد على أطفالها في الحياة. وقالت جولي: «لهذا السبب رفضت القيام بالفيلم لفترة طويلة. كنت أعود للمنزل كل يوم وأتشبث بأطفالي».
وحسب وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، أكدت جولي أنها كانت تخاف بشكل خاص على توأميها الأخيرين، ولكنها قالت في الوقت نفسه إن الاطفال «بصحة جيدة وشخصيتهم في تطور مستمر».
وحول إمكانية أن تقوم جولي بتبني المزيد من الاطفال قالت الممثلة المعروفة: «أعتقد أننا سننتظر بعض الوقت». يذكر أن جولي وشريك حياتها الممثل براد بيت لهما ستة أطفال، ثلاثة أنجبتهم جولي وثلاثة بالتبني.
* جوني ديب يحصل على أجر مثير عن فيلم «قراصنة الكاريبي» الجديد
* حددت شركة إنتاج الجزء الرابع من سلسلة أفلام الحركة والاثارة «قراصنة الكاريبي» الاجر الجديد الذي سيحصل عليه النجم الاميركي اللامع جوني ديب مقابل بطولة الفيلم ليصل إلى 32 مليون جنيه استرليني (56.2 مليون دولار).
وأفادت صحيفة «ذا صن» البريطانية الشعبية في عددها الصادر أمس الاثنين بأن المبلغ المثير للجدل يعيد إلى الاذهان الاجر الضخم الذي حصل عليه توم هانكس عن دوره في الجزء الثاني من فيلم «شفرة دافنشي» وهو فيلم «الملائكة والشياطين» المقرر عرضه الصيف المقبل.
ويجسد النجم الوسيم جوني ديب، 45 عاما، في الفيلم شخصية جاك سبارو وهو زعيم قراصنة في البحر الكاريبي.
ونقلت الصحيفة عن أحد المصادر قوله إن «المبلغ كبير جدا ولكنهم لا يمكنهم عمل جزء آخر بدون (شخصية) سبارو».
من ناحية أخرى، أشارت الصحيفة إلى أنه من غير المحتمل أن يظهر نجما الاجزاء السابقة البريطانيين أورلاندو بلوم، 31 عاما، وكيرا نايتلي، 23 عاما، في الجزء الرابع.
يذكر أن الاجزاء الثلاثة الاولى لسلسلة أفلام «قراصنة الكاريبي» حصدت لشركة «ديزني» المنتجة أرباحا وصلت إلى 1.52 مليار جنيه استرليني.
فيلم «كلبة ضالة» يتصدر إيرادات الأفلام في أميركا الشمالية
* تصدر فيلم الرسوم المتحركة الجديد «كلبة ضالة» ايرادات الأفلام بأميركا الشمالية حيث تشير التقديرات التي جمعتها رويترز الى أن الفيلم حقق ابتداء من يوم الجمعة 29 مليون دولار. وتدور قصة الفيلم حول كلبة مرفهة تدعى كلو من فصيلة «التشيواوا»، وتعيش في بيفرلي هيلز بولاية كاليفورنيا الاميركية.
* وأثناء قضاء عطلة في المكسيك تضل كلو الطريق وتجد نفسها في حاجة الى مساعدة حتى تتمكن من العودة الى ديارها. الفيلم من اخراج راجا جوزنل وبطولة درو باريمور التي أدت صوت كلو واندي جارسيا وجورج لوبيز وشيش مارين وباول رودريجز.
* ليندساي لوهان: أرغب في تبني طفل
* كشفت النجمة الشابة ليندساي لوهان عن أنها ترغب في تبني طفل. ونقلت صحيفة «ميرور» البريطانية الشعبية في عددها الصادر أمس الاثنين عن الفنانة الاميركية، 22 عاما، قولها إنها ترغب في تبني «طفل محتاج أو رضيع من دولة أخرى.. أنا غير متأكدة بعد». (رويترز)
* بعد 30 عاما على وفاته.. جاك بريل يبقى خالدا في أغنياته
* «الرجال الحذرون عاجزون»، تلك العبارة للمغني جاك بريل الذي مضت ثلاثون عاما على غيابه تختصر بحد ذاتها حياة الفنان الذي يبقى من كبار نجوم الاغنية الفرنكوفونية.
ترك جاك بريل الذي توفي في التاسع من تشرين الاول (اكتوبر) 1978 اغنيات خالدة لا تزال تشد اذهان المستمعين وقلوبهم بقوة نبرتها وبعدها الانساني الخالص الذي يتخطى الزمان والمكان.
وبعد كل هذه السنوات يبقى بريل حيا في اذهان محبيه، فنانا وهب نفسه بشغف مطلق على المسرح وكأن حياته برمتها تتوقف على أدائه أمام جمهوره، فعاش أغنياته بكل أحاسيسها وتعابيرها. طبع بريل عصره وما تلاه من اجيال حيث ما زال مصدر الهام لفنانين شبان مثل عازف الراب عبد المالك الذي يعمل مع عازف البيانو جيرار جوانيه (زوج المغنية جولييت غريكو) الذي رافق بريل. توفي المغني البلجيكي في التاسعة والاربعين من العمر جراء سرطان في الرئة في منطقة بوبينييه قرب باريس حيث كان عاد في الصيف السابق بعدما قاوم نصيحة الأطباء لفترة طويلة وبقي في بولينيزيا.
وكان بريل لا يزال يحظى بشعبية كبيرة مع انه توقف عن احياء حفلات موسيقية منذ السادس عشر من مايو (ايار) 1967 وكان جمهوره يتشوق الى اخباره ولا سيما بعد السرية التي احاط بها المغني انتقاله للعيش في جزر المركيز.
وبعد غياب عن الساحة الموسيقية استمر 11 عاما، سجل بريل في خريف 1977 آخر اسطوانة له اختار لها عنوان «لي ماركيز» فصدرت في 17 (تشرين الثاني) نوفمبر وسجلت رقما قياسيا من حيث الطلبات المسبقة عليها التي بلغت مليون طلب. وبيع منها 300 الف نسخة في الساعة التي تلت عرضها للبيع.
ولد جاك رومان جورج بريل في الثامن من نيسان/ابريل 1929 في شاربيك في عائلة بورجوازية في بروكسل وبعد بلوغه العشرين تخلى عن العمل في مصنع الكرتون العائلي لاطلاق حياته الفنية بالغناء في الحانات الليلية.
قضى بريل الستينات متنقلا من مسرح الى مسرح فأحيا بمعدل 250 الى 300 حفلة موسيقية في السنة وكان يختم جميع حفلاته مغادرا القاعة بدون العودة لاهداء اغنية اخيرة للجمهور.