فنون ونجوم: جينفر هادسون تقدم جائزة مالية لمن يساعدها في العثور على نجل شقيقتها

TT

* أعلنت المغنية والممثلة الأميركية جينفر هادسون أول من أمس وعقب يومين من مقتل والدتها وشقيقها عن أنها ستقدم مكافأة مالية تبلغ قيمتها مائة ألف دولار لمن يدلي بمعلومات بشأن نجل شقيقتها الذي اختفى من موقع الجريمة.

وذكرت مجلة «بيبيول» أنه لم يتم العثور على جوليان،7 أعوام، منذ مقتل والدة المغنية الأميركية دارنيل هادسون، 57 عاما، وشقيقها جاسون هادسون، 29 عاما، يوم الجمعة الماضي في منزلهما بمدينة شيكاغو الأميركية.

وطلبت هادسون من خلال صفحتها على موقع «ماي سبيس» الإلكتروني تقديم يد المساعدة للعثور على نجل شقيقتها جوليا، كما نشرت صورة له على نفس الصفحة.

ولقيت أم وشقيق جينفر حتفهما يوم الجمعة الماضي في حادث إطلاق نار بمنزلهما في مدينة شيكاغو فيما يبدو أنه نزاع عائلي. يذكر أن جينفر فازت بجائزة الأوسكار عن دورها في الفيلم الغنائي «فتيات الأحلام» عام 2007.

وأعرب المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية باراك أوباما عن تعازيه ومواساته للفنانة الأميركية في وفاة أمها وشقيقها. وكانت جينفر قد غنت النشيد الوطني في المؤتمر العام للحزب الديمقراطي تلبية لدعوة أوباما في أغسطس (آب) الماض

* تقرير: مادونا فشلت في أن تصبح ربة منزل تقليدية على الطراز الإنجليزي

* يبدو أن المخرج البريطاني جاي ريتشي كان يريد أن يجعل زوجته النجمة العالمية مادونا ربة منزل تقليدية على الطراز الإنجليزي.

وذكرت مجلة «فوكوس» الألمانية على موقعها الإلكتروني أمس الاثنين أن مادونا، التي تريد الطلاق من ريتشي، كانت تشكو كثيرا من ذلك الأمر، حيث إن رغبة زوجها في عيش حياة عائلية طبيعية لم تتوافق مع ذوق ملكة البوب الشهيرة.

ونقلت المجلة عن وسائل إعلام بريطانية أن ريتشي كان يرغب أن تقوم مادونا بغسل سيارته صباح كل أحد وأن يجلس معها ومع الأطفال على الأريكة لمشاهدة مسلسل تلفزيوني.

وذكر أحد الأصدقاء المقربين أن مادونا حاولت في بداية زواجها أن تكون زوجة مثالية لريتشي، لكنهما كانا مختلفين في الطباع منذ البداية، فمادونا تحب أسلوب الحياة الفاخرة بينما كان ريتشي يحب الحياة العائلية ومتمسكا بعلاقته معها.

وكانت مادونا ،50 عاما، وريتشي ،40 عاما، قد أعلنا منذ فترة قصيرة أنهما قررا الانفصال.

يذكر أن مادونا لديها ثلاثة أبناء، هم لورديس ،12 سنة، ابنتها من علاقة سابقة، وروكو، ثماني سنوات، ابنها من ريتشي، وديفيد، 3 سنوات، ابنها بالتبني من مالاوي.

* مسابقة مهرجان دمشق السينمائي تجتذب فيلم «صياد اليمام» المصري

* يزور فريق عمل الفيلم السينمائي المصري «صياد اليمام» يوم الجمعة المقبل العاصمة السورية دمشق للمشاركة في فعاليات المسابقة الرسمية لمهرجان دمشق السينمائي الدولي.

ويقيم المهرجان عرضين للفيلم، أولهما العرض الرسمي مساء الثاني من نوفمبر (تشرين الثاني) في قاعة دار الأوبرا السورية، والثاني عرض جماهيري مساء الخامس من الشهر نفسه بحضور أبطال الفيلم، أشرف عبد الباقي وعلا غانم وحنان مطاوع والمخرج إسماعيل مراد.

والفيلم مرشح أيضا للمشاركة في مهرجانات دبي السينمائي الدولي بالإمارات وتطوان السينمائي الدولي بالمغرب، وهو مأخوذ عن رواية تحمل نفس الاسم للأديب إبراهيم عبد المجيد، وكتب السيناريو والحوار علاء عزام وشارك في البطولة صلاح عبد الله وبسمة ودنيا وطلعت زكريا ولطفي لبيب وتم تصويره بين القاهرة وأسوان والإسكندرية.

وتدور أحداث الفيلم حول شاب مصري من طبقة متوسطة ورحلته في الحياة منذ سن العشرين حتى الأربعين وكيف يرى الناس من حوله ويتعامل مع الزواج والحب والصداقة وغيرها من القيم الإنسانية.

* بريتني سبيرز تقوم ببطولة فيلم حول قصة حياتها

* تستعد النجمة الأميركية بريتني سبيرز حاليا لبطولة فيلم سينمائي جديد يدور حول قصة حياتها والازمات التي تعرضت لها في الفترة الاخيرة من حياتها بداية من الانفصال عن زوجها ونهاية بدخولها مصحة لاعادة التأهيل.

وأفادت صحيفة «ميرور» البريطانية الشعبية في عددها الصادر أمس الاثنين بأن المخرج البريطاني الشهير فيل جريفين الذي أخرج مؤخرا أغنيتي «ريهاب» و«باك تو بلاك» للنجمة المثيرة للجدل إيمي واينهاوس سيقوم بإخراج الفيلم الجديد.

ونقلا عن الصحيفة نفسها ذكر أحد المطلعين أن الفيلم سيحظى بجماهيرية ضخمة «حيث أنه سيضم الازمات المدمرة التي مرت بها بريتني والتي تضمنت حلق شعر رأسها بالكامل ومعركتها للحصول على حضانة ابنيها (شون بريستون، ثلاث سنوات، وجيدن جيمس، عامان)»، وأضاف: «لنقل أن الفيلم لن يناسب ذوي القلوب الرحيمة».

وأشارت الصحيفة إلى أن البعض يتشكك في مدى قدرة أميرة البوب السابقة، 26 سنة، على استرجاع اللحظات المؤلمة التي مرت بها العام الماضي.