* أكدت الممثلة الأميركية جينيفر أنيستون أن ما كشفت عنه الممثلة الشهيرة أنجيلينا جولي حول بدء علاقتها مع براد بيت أثناء حياته الزوجية مع جينيفر «غير مقبول».
وأشارت صحيفة «صن» البريطانية أمس (الأربعاء) إلى أن تصريحات جينيفر جاءت لأول مرة بعد أن كشفت جولي، (33 عاما)، في حوار صحافي مثير للجدل نشر لها أخيرا أن علاقتها ببيت بدأت بينما كان متزوجا من جينيفر.
وأضافت جينيفر التي تأتي تصريحاتها بعد أكثر من ثلاث سنوات منذ انفصالها عن بيت أنها لم تشك قط في أن علاقة زوجها السابق مع جولي بدأت عام 2005 أثناء مشاركتهما في بطولة فيلم «السيد والسيدة سميث».
إلا أن جينيفر، 39 عاما، أكدت أنها لا تكن تجاه بيت، 44 عاما، حاليا سوى «الإعجاب الشديد»، وأنها ما زالت تهتم به «لدرجة كبيرة للغاية».
ومن ناحية أخرى، نفت جينيفر أن تكون غير محظوظة في الحب. وقالت عن علاقتها غير المستقرة بالمغني جون ماير، 31 عاما، «يهتم كل منا بالآخر»، مشيرة إلى أنها سيكون لها أبناء، قائلة: «أنا متأكدة من ذلك».
يذكر أن جينيفر وبيت التقيا لأول مرة عام 1998 وتزوجا عام 2000 وانفصلا بعد زواج استمر خمس سنوات. وانتشر بعد الانفصال الكثير من الأحاديث حول كون أنجيلينا السبب وراء الانفصال، إلا أنها وبيت نفيا ذلك تماما حتى اعترفت به الحبيبة الثانية أخيرا.
* طباخ الأميرة ديانا يعرض تذكارات بخط يدها للبيع في مزاد علني
* تحدث مرفين ويتشرلي رئيس الطباخين لدى العائلة المالكة البريطانية، ولأول مرة، عن تذكارات سبق لأميرة ويلز الراحلة ديانا أن أرسلتها له، بعد طلاقها من الأمير تشارلز، إذ ظل في خدمتها حتى مقتلها بحادث السيارة في باريس يوم 31 أغسطس (آب) 1997.
وخلال مقابلة أجرتها معه مجلة «هلو» قرأ مرفين بصوت عال من بطاقة بريدية أرسلتها له بمناسبة عيد الحب (فالنتاين): «هاي فالنتاين! لن يتسلم رجال كثيرون بطاقة من الأميرة ديانا وأنت واحد منهم». وقال معلقا: "ليست لدي سوى ذكريات رائعة».
وتذكر كيف أن ديانا نزلت يوما إلى المطبخ لا ترتدي سوى روب وتغطي رأسها بعمامة وضعها للتو مصفف شعرها، وكان هناك عدد من الفنيين يسعون إلى إصلاح المصعد العاطل، ولم يكن مجيئها إلا لتأخذ علبة لبن. وكيف أنها خرجت ضاحكة لتقول: «أنتم تدركون أنهم سيتركون قصر بكنغهام وهم يظنون أنني أرتدي دائما عمامة حتى حينما أكون مرتدية روباً».
وفي بطاقة أخرى كتبت له طالبة ساندويتشا: «مع راحة أكبر هو في حاجة إليها من صديقنا الطماطم».
* ذهبية مهرجان دمشق لتشيكي حائز أوسكار
* فاز الفيلم التشيكي «قوارير مستعادة» للمخرج يان سفيراك بالجائزة الذهبية لافضل فيلم روائي مساء الثلاثاء الماضي في ختام مهرجان دمشق السينمائي السادس عشر في دار الاوبرا بدمشق.
وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، كان نصيب الافلام العربية في التتويج متواضعا، اذ لم تحصل في مسابقة الافلام الروائية سوى على الجائزة البرونزية، حيث منحت للفيلم المغربي «قلوب محترقة» لاحمد المعنوني بعد منافسة قوية حسمت لصالح سفيراك الذي حاز فيلمه «كوليا» (2006) على اوسكار افضل فيلم اجنبي.
ونال الفيلم الالماني «براعم الكرز ـ هانومي» لمخرجته دوريس دوري الجائزة الفضية للافلام الروائية بينما ذهبت جائزة لجنة التحكيم الخاصة لفيلم «اغنية العصفور الدوري» للمخرج الايراني مجيد مجيدي الذي حاز الجائزة نفسها في مهرجان دمشق السينمائي عام 2005 عن فيلمه «شجرة الصفصاف».
وفاز المخرج الكولومبي كارلوس مورينو بجائزة مصطفى العقاد لافضل مخرج عن فيلمه «كلب يأكل كلبا»، في حين ذهبت جائزة افضل فيلم عربي طويل لفيلم «ايام الضجر» للمخرج السوري عبد اللطيف عبد الحميد بعد منافسة انحصرت اخيرا بينه وبين الفليم الفلسطيني «عيد ميلاد ليلى» للمخرج رشيد مشهراوي.
* تكريم مفاجئ للفنان المصري عمر الشريف في افتتاح مهرجان الإعلام العربي
* شهد حفل افتتاح الدورة الـ14 لمهرجان القاهرة للإعلام العربي، والذي أقيم مساء أول من أمس الثلاثاء، بالمسرح الفرعوني بمدينة الانتاج الاعلامي في القاهرة العديد من المفاجآت كان على رأسها تكريم الفنان المصري العالمي عمر الشريف. وفوجئ الجميع بحضور عمر الشريف افتتاح المهرجان، الذي يضم 672 عملا من 18 دولة عربية بينها 187 عملا إذاعيا و485 عملا تلفزيونيا ويبلغ إجمالي جوائزه مليوني جنيه مصري (حوالي 362 ألف دولار أميركي)، فأعلن وزير الإعلام المصري أنس الفقي وسط دهشة الحاضرين تكريم الشريف باعتباره ضيف شرف المهرجان رغم أن ضيفة الشرف المعلنة هي الإعلامية المصرية سناء منصور. وأربك الإعلان المفاجئ مسؤولي المهرجان الذين اضطروا إلى توفير درع تكريم للنجم الكبير مما أثار حالة من الاستنكار لدى الكثيرين خاصة أنه ظل على المسرح لفترة طويلة خلال تكريم باقي الضيوف بمن فيهم سناء منصور ضيفة الشرف الأساسية. وشهد الافتتاح غياب العديد من نجوم التلفزيون المصريين مثل يسرا ويحيى الفخراني ونور الشريف كما لم يحضر أي من أصحاب الأعمال المشاركة في مسابقة المهرجان عدا فريق عمل مسلسل «قصة الأمس» ومجموعة من نجوم الصف الثاني.