> احتفل النجم المصري محمد هنيدي مساء أول أمس (الخميس) بعرض فيلمه الجديد «رمضان مبروك أبو العلمين حمودة» والذي يجسد فيه شخصية مدرس لغة عربية. الاحتفال تم في قاعة عرض تابعة للشركة المنتجة «جودنيوز جروب» وبحضور ما يقرب من 1000 شخص في مقدمتهم أبطال الفيلم سيرين عبد النور، وليلي طاهر بالإضافة للمؤلف يوسف معاطي، والمخرج وائل إحسان، ويعد الفيلم رقم 11 في مشوار هنيدي مع البطولة المطلقة، وينافس سبعة أفلام مصرية أخرى على إيرادات موسم عيد الأضحى.
* رولا سعد ووائل كفوري يحييان معا حفلا في عمان
* ضمن مهرجان غنائي للهواتف الجوالة * أحيت أول من أمس الفنانة رولا سعد سهرة غنائية مع النجم وائل كفوري حفلا غنائيا في عمان. ويأتي ذلك ضمن مهرجان فني تنظمه إحدى شركات الهواتف الجوالة في الأردن.
وكانت شركة إل جي الكترونيكس قد تعاقدت مع الفنان وائل كفوري لتمثيلها كوجه إعلاني لهواتفها في الشرق الأوسط.
أقيم الحفل في فندق الميريديان عمان، وغنت رولا أجمل أغنياتها التي رددها معها الجمهور طوال السهرة. وحضر المهرجان جمهور كبير بالإضافة الى العديد من المسؤولين وموظفي الشركة في الأردن.
وقبل بدء الحفل عقد مؤتمر صحافي حضره الفنان وائل كفوري والفنانة رولا سعد وبعض مسؤولي شركة «ال جي»، وجرى خلاله تسليمهما درع الشركة.
* جورج كلوني يقضي وقت فراغه مع أطفال المناطق المأزومة لكنه لا يفكر بتبني أحدهم
* أكد نجم هوليوود الشهير جورج كلوني أن مشاركته في مهام إنسانية في مناطق الازمات بالعالم تجعله يشعر بالامتنان لأنه غير مضطر للعيش في مثل هذه الاوضاع ولكنها تجعله أيضا يشعر ببعض الاحساس بالذنب.
وقال كلوني في مقابلة مع صحيفة «بيلد» الالمانية نشرتها في موقعها الالكتروني، أمس الجمعة، إن أول فكرة تدور في ذهنه عندما يصعد إلى الطائرة متوجها إلى لوس أنجليس بعد زيارة دارفور أو كينيا أو غيرها من مناطق الازمات في العالم هي الامتنان وشكر الله لأنه لا يعيش في هذه الاماكن.
وأضاف النجم الوسيم بالقول: «عندما أصعد للطائرة أشكر الله ولكن بعد هبوط الطائرة يراودني بعض الاحساس بالذنب لأني ألمس الوضع هناك لفترة قصيرة وأعيش هذه المعاناة بالكامل ولكني أعرف دائما أنني سأترك الامر بالكامل بعد فترة». وحول أفظع ما شاهده في دارفور قال كلوني: «لا يكتفون بتدمير قرية بالكامل فحسب بل يتم تسميم مصادر المياه أيضا حتى تصبح الحياة مستحيلة تماما». وعلى الرغم من اهتمامه الشديد بمصير الاطفال في مناطق الازمات من العالم، إلا أن كلوني نفى عزمه تبني أي طفل من تلك المناطق ونقله معه إلى الولايات المتحدة وقال: «هناك غيري من الناس لهم قدرات تربوية أفضل مني». وحسب وكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ)، جاءت هذه المقابلة مع الصحيفة الالمانية على خلفية حضور كلوني للحفل الخيري الكبير الذي تقيمه القناة الثانية في التلفزيون الالماني بعنوان «قلب للاطفال» والذي يهدف لجمع التبرعات للاطفال المحتاجين حول العالم. وردا على سؤال حول ما إذا كان يخطط للانتقال للعيش في العاصمة الالمانية برلين قال كلوني: «لا أخطط لذلك» وأضاف مداعبا: «أحتاج للعيش في منطقة دافئة كلما يتقدم بي العمر».
* أكبر ممثلي العالم سنا يحتفل بعيد ميلاده الخامس بعد المائة
* لم يتوان أكبر فنان لا يزال يمارس عمله على مستوى العالم عن الوقوف على خشبة المسرح حتى في يوم ميلاده الخامس بعد المائة. وأدى الفنان الهولندي يوهانس هيسترز أمس الجمعة دوره في العمل الكوميدي الذي شارك فيه بهامبورغ قبل أن يشارك في احتفال أعد له بالمسرح. ويتمتع هيسترز المولود في هولندا عام 1903 بشهرة كبيرة في ألمانيا. ويؤكد هيسترز دوما أن «التقدم في العمر لا يعوق عن العمل». وقالت زيمونه ريتل هيسترز، 59 عاما، زوجة أكبر فنان لا يزال يعمل على مستوى العالم: «لم يعد بوسع زوجي الرؤية بشكل جيد ولكن مع هذا أتمنى لكل شخص أن يمر بنفس مراحل شيخوخته». وكان هيسترز قد أثار مؤخرا موجة من الجدل بسبب تصريحات وصف فيها الزعيم النازي هتلر بـ«الرجل الطيب». وردا على سؤال عما إذا كان هتلر «شخصية لطيفة» قال الممثل الهولندي المعروف في مقابلة تلفزيونية بإحدى القنوات الهولندية: «أدولف هتلر.. يا الهي ..لا أعرف الكثير عنه ولكنه شخص طيب».
وبعد أن فوجئ هيسترز برد فعل غاضب من زوجته أردف أثناء تسجيل الحلقة قائلا: «ربما لم يكن كذلك ولكنه كان لطيفا معي».
* وعلقت مختلف وسائل الاعلام الهولندية أمس على التصريحات حيث تنوعت التعليقات على المواقع الالكترونية بين توجيه النقد لهيسترز أو الاشارة إلى ضرورة مراعاة سنه وعدم أخذ تصريحاته مأخذ الجد.
أما زوجة الممثل الهولندي الشهير فقالت في بيان صحفي إن زوجها تعرض «للخداع» على يد مقدمي البرنامج وقالت إنها على ثقة بأن «الإجابة الفظيعة» على هذا السؤال «وضعت على لسان زوجها».
وأكدت زوجة هيسترز أن زوجها حرص طوال حياته على الحفاظ على مسافة كبيرة بينه وبين السلطة وأنه أكد خلال مقابلات سابقة أنه لا يكن سوى الاحتقار لهتلر وأتباعه.
* عازف الجيتار جو ساتراني يلاحق فرقة «كولدبلاي» قضائيا
* قدم عازف جيتار موسيقى الروك جو ساترياني شكوى ضد فرقة «كولدبلاي» متهما النجوم المرشحين لجوائز غرامي لهذا العام بسرقة إحدى أغانيه.
وحسب وكالة رويترز، جرى تقديم شكوى خرق حق الملكية الخميس الماضي في محكمة لوس أنجليس الاتحادية، وزعم فيه أن الأغنية التي كانت اسم الألبوم الأخير للفرقة «فيفا لا فيدا» (الموت وكل أصدقائه) تضم جزءا كبيرا من «مواد أساسية» من مقطوعته الموسيقية: «إذا كنت قادرا على الطيران» والتي صدرت عام 2004.
ويسعى عازف الجيتار الشهير ساترياني، 52 سنة، إجراء محاكمة بمحلفين، وإلى الحصول على «أي مكسب مالي حققته الأغنية».
وكانت فرقة «كولدبلاي» قد حصلت يوم الأربعاء الماضي على سبعة ترشيحات لجوائز غرامي، ومنذ نزوله الى الأسواق في أوائل 2008 حقق الألبوم أرقاما قياسيا في المبيعات على المستوى العالمي. ومن بين الأغاني التي حصلت على الموقع الأول في عدة قوائم مخصصة للأغاني الأكثر شعبية كانت «فيفا لا فيدا». واعتبرت الأغنية ملكا خاصا لأعضاء الفرقة الأربعة: المغني كريس مارتن والعازفين غاي بريمان وجوني بكلاند وويل تشامبيون، وكان مصدر إلهام الفرقة في اختيار عنوان ألبومهم الأخير مأخوذا من اسم لوحة للرسامة المكسيكية الراحلة فريدا كاهلو. أما المقطوعة الموسيقية الخاصة بعازف الجيتار ساترياني فهي ضمن ألبومه «هنا حب في الفضاء». ولم يصدر أي تعليق إضافي منه بخصوص القضية ولا من أعضاء فرقة «كولدبلاي».