فيلم جيم كاري «موافق دائما» يتصدر إيرادات السينما الأميركية
* تصدر الفيلم الكوميدي الجديد «موافق دائما» (يس مان) ايرادات الافلام بأميركا الشمالية حيث تشير التقديرات التي جمعتها رويترز الى أن الفيلم حقق ابتداء من يوم الجمعة 18.2 مليون دولار.
وتدور قصة الفيلم حول موظف في بنك يعاني مشاكل شخصية ومهنية. وبعد حضوره منتدى عن مساعدة الذات يقرر الموافقة على أي أفكار أو طلبات تقدم اليه لمدة عام كامل وهو ما يقود الى مواقف كوميدية ودرامية على السواء.
الفيلم من اخراج بايتون ريد وشارك في البطولة إلى جانب جيم كاري الممثلين زوي ديشانل برادلي كوبر وجون مايكل هجينز وداني ماسترسون وساشا الكسندر ومولي سيمس. بالمقابل تراجع من المركز الاول الى الرابع فيلم الخيال العلمي «يوم أن سكنت الارض» حيث حقق 10.2 مليون دولار. وتدور قصة الفيلم حول كائن من الفضاء يدعى كلاتو والانسان الآلي الضخم الخاص به «جورت» اللذين يهبطان الى الارض في واشنطن العاصمة على متن طبق طائر لاستكشاف الكوكب ومعرفة المزيد عن سكانه من البشر وانقاذه من نفسه. الفيلم من اخراج سكوت دريكسون وبطولة كيانو ريفز وجنيفر كونلي وكاثي بايتس وجايدن سميث وجون كليز وجون هام.
«إكس فاكتور» يعيد أغنية قديمة للقمة
* استرجعت أغنية الشاعر والموسيقي الكندي ليونارد كوهين «هاللويا» موقع الصدارة في قائمة أكثر الأغاني شعبية بعد أن قدمتها بحلة جديدة، ألكسندرا بيرك، الفائزة للتو بالمرتبة الأولى في برنامج «أكس فاكتور» البريطاني. وكان كوهين قد أصدر أغنيته الشهيرة في عام 1984، ومن دون أن يريد قدم دفعا كبيرا لبيرك التي تكون الرابعة من بين الفائزين في برنامج «أكس فاكتور» (المماثل لبرنامج سوبر ستار اللبناني) والذين حققت أغانيهم المفردة نجاحا ساحقا في أعياد الميلاد السابقة بحيث احتلت المرتبة الأولى في قائمة الأغاني الأكثر شعبية.
والطريف، أن أغنية كوهين الأصلية «هاللويا» احتلت المرتبة السادسة والثلاثين بينما جاء النجاح الساحق لنفس الأغنية وبصوت ألكسندرا بيرك بفضل الحملة الواسعة التي قام بها أنصارها على صفحات «فيس بوك».
فرانك ميللر يعود إلى السينما عبر كتابه المصور «الروح»
* بعد النجاحات الكبيرة التي سجلها في مجال القصص المصورة «كوميكس»، والتي تحولت إلى أفلام الفانتازيا الآسرة يعود فرانك ميللر، 51 سنة، إلى السينما بعد اقتباسه القصة المسلسلة المصورة (الروح) التي ظهرت خلال الأربعينات من القرن الماضي في صحيفة تصدر كل يوم أحد بواشنطن. والفيلم يدور حول شخص يحارب المجرمين بعد عودته من القبر لحماية المدينة التي يحبها. ومع فيلم «الروح» الذي يلعب فيه غابرييل ماخت دور البطولة ضد صامويل جاكسون الذي يلعب دور «الاخطبوط» مع سكارليت جوهانسون، يعالج ميللر عملا يعد كلاسيكيا في مجال القصص المصورة كان كتبه راعيه ويل آيزنر الذي توفي عام 2005. فيكتوريا بيكهام تقضي الكريسماس في بريطانيا «رغما عنها»
* نشب خلاف داخل أسرة نجم كرة القدم الانجليزي الشهير ديفيد بيكهام حول المكان الذي ستقضي فيه الاسرة احتفالات أعياد الميلاد (الكريسماس) هذا العام. وذكر تقرير نشرته مجلة «إن تاتش» في موقعها الالكتروني أن ديفيد الذي يلعب حاليا في الولايات المتحدة يرغب بشدة في قضاء الاحتفالات في أجواء تقليدية في وطنه، في حين تفضل زوجته المغنية السابقة فيكتوريا بيكهام قضاء هذه المناسبة وسط صخب الاحتفالات وحياة النجوم في أميركا. ونقلت الصحيفة عن مصدر مقرب من الزوجين قوله: «قضت فيكتوريا الكثير من احتفالات الكريسماس في بريطانيا وهي ترغب في معايشة الامر في هوليوود هذه المرة»، وأضاف المصدر: «ترى فيكتوريا أن هذا سيكون بمثابة رسالة لمعجبيهم في أميركا تؤكد أنهم (أسرة بيكهام) سعداء بحياتهم في وطنهم الجديد لدرجة أنهم يقضون العطلات فيه». ولكن يبدو أن ديفيد حسم الخلاف أخيرا لصالحه ولم ينصاع لرغبة زوجته إذ وصلت الاسرة الاسبوع الماضي إلى مطار هيثرو بلندن، بيد أن فيكتوريا سبق أن انتصرت في «معركة زوجية» سابقة إذ نجحت في منع زوجها الذي سيلعب لصالح نادي ميلان اعتبارا من مطلع العام الجديد، من إجراء مقابلة إعلامية مع «أجمل مذيعات» إيطاليا. المخرج البريطاني ريتشارد أتنبوره في العناية المركزة
* ما زالت الحالة الصحية للمخرج البريطاني ريتشارد أتنبوره على حالها من دون تحسن أو تدهور بعد أن عانى من سقوط في بيته حسبما قال متحدث باسم المستشفى الذي يرقد فيه. وحسب ما ذكر هذا الناطق، فإن الممثل والمخرج المخضرم، البالغ من العمر الخامسة والثمانين، ما زال في مستشفى سانت جورج بجنوب غربي لندن بعد وقوع الحادثة الأسبوع الماضي. وأضاف: «ليس هناك تغير في الحالة». وكان من المقرر لمخرج فيلم «غاندي» أن يقوم بتكريم الممثلة سيليا جونسون نجمة مسرحية «لقاء قصير» في مسرح «ريتشموند على التميز» في ضواحي لندن الغربية الخميس الماضي. وقالت متحدثة باسمه آنذاك: «تعرض للسقوط ولم يستطع القيام بذلك». ولد اتنبوره في مدينة كمبردج اللندنية عام 1923 وظل من أكثر الداعمين للصناعة السينمائية البريطانية لأكثر من ستين سنة بصفته ممثلا ومخرجا حائزا جائزة اوسكار ومنتجا سينمائيا غزيرَ الإنتاج. وكان إخراج فيلم «غاندي» أعلى نقطة بلغها في مسار حياته المهنية حيث حصل الفيلم على 8 جوائز أوسكار؛ بما فيها جائزة الإخراج.
* التمثال الجليدي (كوبرنيكوس) من إبداع الفنانين بوغوسلاف زن وغوشا كورنكيفتش معروضاً أمس في معرض بمدينة روفرشاغن، شمال ألمانيا (أ.ب)