* أغنية جديدة لكيلي كلاركسون عبر الإذاعات الأميركية قريبا
* ستصل أغنية كيلي كلاركسون المنفردة «حياتي ستكون مفرغة من دونك» (ماي لايف وود سَك ويذاوت يو) إلى الإذاعات الأميركية يوم 19 يناير (كانون الثاني) المقبل. وستكون الأغنية بمثابة تقديم للفائزة الرابعة في برنامج «أميركان آيدول» المخصص لاكتشاف المواهب الغنائية الجديدة. مع ذلك فإن ألبومها الذي لم تقرر بعد عنوانه سينزل إلى الأسواق يوم 17 مارس (آذار) المقبل.
وكانت كلارسكون قد تنازعت مع كلايف ديفيز، المدير التنفيذي لشركة التسجيل «آر سي إيه» التي ستنتج ألبومها، بسبب عدم موافقتها على تحقيق رغبتها بكتابة كلمات أغنياتها بنفسها للألبوم، بعدما حققته من نجاح باهر في ألبومها الصادر عام 2004 والذي شاركت مع آخرين في كتابة كلمات الأغاني فيه.
وسبق لكلاركسون أن اتفقت مع مدير الأعمال نارفل بلاكستوك في خريف 2007 كي تشترك مع زوجته المغنية ريبا ماكانتاير لإجراء جولة فنية معا في أوائل عام 2008.
* برايان دارسي جيمس يشارك في مسرحية «شْريك» الموسيقية
* بعد النجاح المنقطع النظير الذي حققته ثلاثية أفلام «شْريك» قدمت شـــركة «دريم ووركس المســـرحية» هــذه الأعمال مع الكتاب الذي ألفه ويليام ستايغ في مسرحية موسيقية على أحد مسارح برودواي في نيويورك.
ولعب برايان دارسي جيمس دور شْريك، الغول الأخضر اللون، مع سوتون فوستر التي لعبت دور الأميرة فيونا، وتشيستر غريغوري الذي تقمص دور «حمار». وفي الصورة يظهر برايان دارسي جيمس مرتديا حلة الغول شْريك ذي البشرة الخضراء اللون .
* وفاة المغنية الأميركية إيرثا كيت عن 81 عاما
* توفيت مغنية الجاز الأميركية ايرثا كيت أول من أمس الخميس عن 81 عاما بمرض سرطان القولون، كما اعلن مديرها الفني لوكالة الصحافة الفرنسية.
وقال اندرو فريدمن إن ايرثا كيت التي عملت ايضا في التمثيل السينمائي والتلفزيوني، كانت تعالج في احد مستشفيات نيويورك حيث توفيت عصر يوم الخميس.
واضاف «انها كانت بلا شك فنانة اسطورية واعتقد ان كثيرات قلدنها لكنها كانت الاصل».
وايرثا كيت واحدة من الفنانين القلائل الذين رشحوا في وقت واحد لجوائز «توني» و«غرامي» و«ايمي» التي تكافئ سنويا افضل فناني المسرح والموسيقى والتلفزيون.
ومن اشهر اغانيها «آي وانت تو بي ذي ايفيل» و«سانتا بيبي».
ولعبت كيت في الستينات دور المرأة القطة في مسلسل «باتمان» التلفزيوني.
* سوبرانو المقام العراقي فريدة في حفل تكريمي لها بدبي
* قدمت المطربة العراقية فريدة حفلا متميزا أول من أمس في مركز مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية. وجاءت دعوتها في ختام نشاطها الثقافي لعام 2008. وحسب وكالة الأنباء الإماراتية (وام)، قدمت الفنانة التي ضاهت في قدراتها الصوتية والأدائية مشاهير قراء المقام العراقيين في الحفل مقام «شرقي رست» مع مجموعة غنائية من التراث العراقي. وصاحبها على العزف فرقتها بإدارة الموسيقي اللامع محمد حسين كمر. وحضر الحفل عدد من الوجوه البارزة في المجتمع الإماراتي من بينهم الدكتور أنور محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، وعبد الحميد أحمد أمين عام المؤسسة، والدكتور محمد عبد الله المطوع، وناصر حسين العبودي من مجلس الأمناء، وجمهور غفير من عشاق الفن الأصيل.
ثم قدم الدكتور محمد عبد الله المطوع درعا تذكارية للمغنية وفرقتها تسلمه محمد حسين كمر، المدير الفني للفرقة والذي توجه بالشكر لدولة الإمارات على هذه الاستضافة النوعية لنشاط ثقافي يعيد إحياء التراث الأصيل.
وتقدمت الفنانة فريدة بالشكر لمؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية. وقالت: حفلنا اليوم هدية من العراق لكم وحسن استقبالكم هدية من الإمارات للعراق».
وفي نهاية الحفل قال عبد الحميد أحمد أمين عام مؤسسة العويس الثقافية ان تقديم مغنية بهذا المستوى للجمهور في الإمارات يؤكد طبيعة اهتمامات المؤسسة بالأصالة والعراقة، وهو نهج اختطته المؤسسة لتعزز مكانة الثقافة الجيدة في المجتمع، ولسوف يكون العام المقبل حافلا بأنشطة نوعية فيها المزيد من المعرفة.
* مخرج فيلم «مريمي» البحريني: صنعناه من أجل المشاركة في المهرجانات
* يحاول صانعو فيلم «مريمي» البحريني طرق موضوع غير معهود في السينما الخليجية الناشئة عبر تناول حياة راقصة بحرينية في الستينات، لكن بجرأة محسوبة.
وسبقت هذا الفيلم القصير الذي قدم في عرض خاص للنقاد والصحافيين هذا الأسبوع ضجة إعلامية حول الدور الذي تؤديه الفنانة فاطمة عبد الرحيم بطلة الفيلم البعيد جدا عن كل هذا الضجيج. وقال كاتب السيناريو الإماراتي محمد حسن لوكالة الصحافة الفرنسية إن الفيلم «محاولة للاقتراب من المرأة الخليجية من خلال مريم». وأضاف: انه من سلسلة أفلام كتبتها في هذا المسعى مثل فيلم «بنت مريم».
أما بطلة الفيلم الفنانة البحرينية فاطمة عبد الرحيم فقالت لوكالة الصحافة الفرنسية «شدني السيناريو منذ قرأته للمرة الأولى. الجرأة فيه جميلة، والفيلم عموما مغاير للمألوف في التجارب السينمائية الخليجية».
وهو الفيلم السينمائي السادس لفاطمة عبد الرحيم.
أما مخرج الفيلم، علي العلي فأضاف «إن هذا الفيلم صنعناه من اجل المشاركة في المهرجانات وليس من اجل الجمهور، وهو يعتمد على التركيز والرمزية».