فنون ونجوم: المغنية الأميركية هيلاري داف محامية في مسلسل تلفزيوني جديد

TT

* تعود الممثلة والمغنية الأميركية هيلاري داف إلى التلفزيون بعد أن اشتهرت بدورها في مسلسل «ليزي ماغواير» على قناة ديزني، حيث ستقوم ببطولة مسلسل يدور في كواليس عالم المحاماة والمحاكم الأميركية. وتقوم داف بدور محامية في مسلسل «بيرلي ليغال» من إنتاج محطة فوكس، ويدور المسلسل حول قصة حقيقية عن كاثلين هولتز التي استطاعت النجاح في اختبار المحامين في ولاية كاليفورنيا والمعروف بصعوبته الشديدة وهي في الثامنة عشرة من العمر.

* جديد باريس هيلتون.. سيارة لكل فستان

* يبدو أن فتاة المجتمع الأميركية باريس هيلتون قد قررت أن عدد السيارات التي تمتلكها لا يفي بالغرض ولا يتماشى مع ألوان ملابسها، فقررت شراء السيارة ذاتها بلونين مختلفين هما الزهري والأزرق وذلك لتحقيق الانسجام مع الألوان الرئيسية في خزانة ملابسها.

فقد شوهدت هيلتون وهي ذاهبة لتناول الغذاء مع والدتها في مطعم آيفي في لوس أنجليس مرتدية «بدلة» من اللون الأزرق، ثم شوهدت وهي تركب سيارة بنتلي من اللون ذاته. وفي ديسمبر (كانون الأول) الماضي نشرت الصحف أن هيلتون اشترت سيارة بنتلي ثمنها 200 ألف دولار لونها زهري، وقالت وقتها هيلتون إنها اشترتها كهدية لنفسها بمناسبة الكريسماس. ووقتها علقت هيلتون بأنها دائما ما أرادت أن تمتلك سيارة زهرية اللون، مرجعة ذلك إلى حبها لسيارة الدمية باربي الشهيرة.

* متحف ألبرادو يعرض مقتنياته على «غوغل إيرث»

* صورة من داخل متحف ألبرادو بمدريد حسبما بثها موقع غوغل إيرث في مؤتمر صحافي أمس في مدريد. وبمقتضى الاتفاق الذي أبرم بين محرك غوغل والمتحف سيتمكن المتصفحون للبرنامج من مشاهدة 14 عملا فنيا من روائع الفن العالمي من مقتنيات المتحف عن قرب باستخدام البرنامج. (أ.ب)

* روان أتكينسون من «مستر بين» إلى المسرح

* يلعب الممثل الكوميدي البريطاني روان أتكينسون والذي اشتهر بأداء شخصية «مستر بين» دور زعيم عصابة الأطفال «فاغان» في المسرحية الاستعراضية «أوليفر» والتي تبدأ عروضها في لندن اليوم. ويبدو أن أتكينسون قرر لعب الدور بعد أن قام بتجربته في مسرحية قصيرة قام بتمثيلها لصالح مدرسة ابنته. وينتظر محبو أتكينسون دورهم للحصول على تذاكر لحضور العرض الذي أعلن أن تذاكره نفدت حتى نهاية شهر يوليو (تموز) القادم. وكان أتكينسون قد تخوف من العودة للمسرح، حيث يستمر العرض لمدة ستة أشهر.

* نيكول كيدمان تنفي عدم رضاها عن أدائها في «أستراليا»

* نفت النجمة السينمائية نيكول كيدمان صحة التقارير الإخبارية التي أشارت إلى أنها شعرت بالضيق بسبب أدائها في فيـــلم «ستراليا» للمخرج باز لوهرمان، وأنها هربت من وطنهــــا خوفاً من آراء النقاد حول الفيلم الأكثر كلفة في تاريخ أستراليا. ونقلت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية الأسبوع الماضي عن كيدمان قولها خلال مقابلة مع محطة إذاعية بمدينة سيدني في 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي القول إنها «شعرت بالضيق الشديد في مقعدها» ولم تستطع «التواصل عاطفيا على الإطلاق معه» و«ركضت» خشية الانتقادات السيئة المتوقعة.

وقالت متحدثة باسم كيدمان في سيدني إن تقرير الصحيفة البريطانية حرّف ما قالته الممثلة البالغة من العمر 41 عاما.

وصرحت المتحدثة لصحيفة «ديلي تلغراف» التي تصدر بمدينة سيدني «من السخيف تماما لأي شخص أن يصدق التقارير الإخبارية إذا استمعوا إلى المقابلة الأصلية». وتعرض فيلم «أستراليا» الذي استغرق إنتاجه أربع سنوات، لانتقادات حادة من قبل النقاد، كما كانت إيرادات الفيلم مخيبة للآمال في جميع أنحاء العالم.