* أعربت مغنية البوب البريطانية الشهيرة ليلي آلن (23 عاما)، عن سخطها وكرهها الشديد للمصورين الفضوليين (الباباراتزي)، الذين يحيطون بها في كل ثانية من حياتها، ولكُتّاب أعمدة النميمة في الصحف.
وقالت آلن في مقابلة مع مجلة «أو ـ ماج» الألمانية، إنها لا تطيق تحمل تبعات مهنتها، التي تدفع الباباراتزي إلى «محاصرة» منزلها في لندن على مدار الساعة، وقالت: «يدور 10 من الباباراتزي على الأقل حول منزلي»، ثم أضافت بغضب: «أكرههم.. أكرههم جميعا».
وأضافت آلن في التصريحات التي نشرت على شبكة الإنترنت أمس الثلاثاء: «عندما أخرج من منزلي، أشعر كأني أسير على السجادة الحمراء!»، وقالت: «لا أفهم سر وجود هؤلاء الأشخاص من الأصل».
وكشفت المغنية أنها تفكر بجدية في ترك مدينتها المحببة لندن، لتعيش وحدها بعيدا عن أعين الباباراتزي، رغم علمها بأن العيش بعيدا عن أسرتها سيؤلمها بشدة.
* حفل توزيع جوائز الأوسكار المقبل.. جريء ومميز
* خلال مأدبة الغداء السنوية التقليدية التي يجتمع حولها كل الأشخاص الذين سيحضرون الحفل الحادي والثمانين لأعرق الجوائز السينمائية العالمية في أحد الفنادق الفخمة في بيفرلي هيلز (غرب كاليفورنيا)، أكد منظمو حفل الأوسكار أن الحفل سيكون هذه السنة مختلفا تماما عن الحفلات السابقة.
ولم يكشف بيل كوندون ولورانس مارك منتجا الحفل الذي يشاهده مئات ملايين الأشخاص في العالم، تفاصيل عن وقائعه لعام 2009، والذي سيقدمه الممثل الأسترالي هيو جاكمان.
وأكد رئيس أكاديمية فنون وعلوم السينما سيد غانيس، أن «الحفل سيكون جريئا للغاية».
وبحسب صحيفة «نيويورك تايمز»، فقد يقرر مارك وكوندون مخرج الكوميديا الموسيقية «دريم غيرلز»، التخلي عن المقدمات الطويلة والمملة، واستبدال تقديم مرتجل ومباشر بها.
وقد تبقى أسماء الممثلين والممثلات الذين سيسلمون الجوائز للفائزين سرية، حتى اللحظة الأخيرة، لزيادة حالة الترقب وإضفاء عامل المفاجأة.
وأكدت الصحيفة أن استوديوهات السينما قد تبث مقتطفات من أفلامها المقبلة لإثارة اهتمام الجمهور. كما دعا غانيس الشخصيات التي ستفوز بالجوائز إلى إلقاء كلمات شكر مقتضبة ومؤثرة.
وقال غانيس أمام عدد من 15 إلى 20 ممثلا مرشحين للفوز بجوائز الأوسكار هذه السنة: «لديكم 45 ثانية أطلب منكم فيها توجيه كلمة شكر قصيرة ومؤثرة».
* بريتني سبيرز تصطحب ابنيها معها في جولتها الموسيقية
* أكــــــدت المغنية الأميــركية بريتني سبيرز أنها ستصطحب معها ابنيها في الجولة الفنية العالمية التي من المقرر أن تقوم بها قريبا.
وأفادت صحيفة «صن» البريطانية الشعبية بأن تأكيد بريتني جاء لتضع حدا بذلك لجميع الشائعات التي قالت إن «أميرة البوب» السابقة ستلغي حفلاتها المقبلة إذا لم يسمح لها باصطحاب ابنيها شون بريستون (ثلاثة أعوام) وجيدن جيمس (عامان).
وكانت تقارير قد أفادت بأن الجولة الفنية لبريتني، والتي تحمل اسم «سيركاس» (السيرك)، قد تضررت بسبب خلاف المغنية الشابة مع طليقها المغني والراقص السابق كيفين فيدرلاين (30 عاما)، حول إمكانية اصطحاب الطفلين معها في الرحلة.
ونقلت الصحيفة عن بريتني (27 عاما) قولها في بيان لها، أوردته على موقعها الإلكتروني: «في الواقع، إن كلا من شون بريستون وجيدن جيمس سيرافقانني طوال فترة جولتي».
وكانت الحضانة الكاملة لطفلَي بريتني نُقلت إلى طليقها في يوليو (تموز) الماضي بسبب تصرفاتها غير اللائقة التي انخرطت فيها عقب انفصالها عن فيدرلاين في يوليو عام 2007، والتي تضمنت إدمانها الكحوليات والمخدرات وحياة السهر.
* بطل فيلم «المليونير المتشرد» ما زال مراهقا فوضويا
* لم تشفع الشهرة ولا الجوائز التي حصل عليها ديف باتيل، بطل فيلم «المليونير المتشرد»، عند أمه التي لا تزال تصر على أن يسهم ابنها في الأعمال المنزلية، وأن ينظف غرفته بنفسه «شأنه شأن أي مراهق آخر».
وقالت أنيتا باتيل إن ابنها ديف (18 عاما) ليس مثاليا. وقد رشح باتيل للحصول على جائزة «البافتا»، وهي أرفع الجوائز البريطانية في مجال السينما، عن دوره في الفيلم الذي رشح لـ11 جائزة «بافتا». وكان الفيلم قد حصل على جائزة أفضل فيلم في حفل «غولدن غلوب»، وجائزة اختيار النقاد الشهر الماضي. ويتنافس الفيلم على جائزة أوسكار أفضل فيلم.
* كريستيان بيل يفقد أعصابه مجددا
* بعد واقعة التهجم على والدته وشقيقته العام الماضي في لندن، والتي تسببت في إحراج نجم «الرجل الوطواط» كريستيان بيل، أوردت الصحف أن الممثل المعروف بحدة الطباع، قد فقد أعصابه مجددا في أثناء تصوير الجزء الجديد من فيلم «المدمر». وقد تداولت مواقع الإنترنت تسجيلا للممثل وهو يتشاجر مع مدير التصوير في الفيلم، مستخدما ألفاظا بذيئة. ولكن هناك من رأى أن بيل كان على حق في مهاجمة مدير التصوير، إذ نقل موقع «إي أونلايـن» عن بروس فرانكلين أحد منتجي الفيلم، أن بيل كان مستغرقا في تفاصيل المشهد الرئيسي في الفيلم، عندما تســبب مدير التصـويـر في إرباك المشــهد.