* قام الفرنسي فيليب بيتيت بأداء حركات بهلوانية باستخدام تمثال «لاأوسكار» الذي حصل عليه عن أفضل فيلم وثائقي «رجل على الحبل».
* هنأ رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون البريطانيين الفائزين بجوائز الأوسكار التي تمنحها أكاديمية فنون وعلوم السينما، بعدما حصد فيلم «المليونير المتشرد» للمخرج البريطاني داني بويل، ثماني جوائز أوسكار، وفازت الممثلة البريطانية كيت وينسليت بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم «القارئ».
وقال براون: «لقد سعدت جدا، تمكنت من مشاهدة فيلم المليونير المتشرد، فقد استحق فعلا هذا النجاح».
وذكر براون أن النجاح الذي حققه «المليونير المتشرد» وجائزة الأوسكار التي فازت بها وينسليت تعد «إنجازا رائعا لصناعة السينما البريطانية التي تقود العالم الآن في هذا المجال».
* بعد حصول كيت وينسليت على جائزة أفضل ممثلة، التفت مجموعة من ممثلات هوليوود الحاصلات على جوائز أوسكار، بينهن المخضرمة صوفيا لورين و هالي بيري و نيكول كيدمان لتهنئتها. كما قامت مجموعة من الممثلين من الحاصلين على جوائز أوسكار بالاجتماع حول الممثل «شون بين» لتهنئته والتقاط صورة تذكارية معه، وكان من بين هؤلاء الممثل البريطاني أنثوني هوبكنز و روبرت دي نيرو و بن كينجزلي.
* أثار الممثل الأميركي ميكي روك تعاطف الكثيرين، حين أشار إلى قلادة يرتديها حول عنقه وتحمل صورة كلبته التي ماتت الأسبوع الماضي. وقال للصحافيين «كنت أتمنى لو ظلت «لوكي» معي لعامين آخرين، بدلا من جائزة الأوسكار ولكنها ظلت معي قدر ما استطاعت»
* منتج فيلم «المليونير المتشرد» كريستشن كولسون وصف العمل في الفيلم بـ«الرحلة الرائعة». الفيلم صور بميزانية 15 مليون دولار، وحصد حتى الآن إيرادات عالمية تصل إلى 160 مليونا.
وقال «عندما انطلقنا لم يكن لدينا نجوم ولا نفوذ ولا عضلات. لم يكن لدينا ما يكفي من المال للقيام بما نريد القيام به. لكن كان لدينا سيناريو أغرم به كل الذين اطلعوا عليه».
وأضاف المنتج «كنا مسلحين بالشغف والإيمان، وعندما نتحلى بهاتين الصفتين، كل شيء ممكن».
* جينيفر أنيستون ظهرت مع خطيبها المغني البريطاني جون ماير، ولفتت الأنظار إلى أناقتها وتعلقها الواضح به. واللافت أن هذه المناسبة جمعت بين أنيستون وطليقها براد بيت وصديقته أنجلينا جولي للمرة الأولى.
* بدا مخرج الفيلم الياباني «ديبارتشرز» غير مستعد للفوز، عندما صعد إلى منصة الأوسكار ليلة أول من أمس في لوس أنجليس لتسلم جائزة أفضل فيلم بلغة أجنبية.
وقال قبل شكره لمعاونيه في الفيلم: «أنا هنا بسبب فيلم».
واعترف المخرج الياباني في وقت لاحق أنه كان يتوقع كثيرا أن يفوز الفيلم الإسرائيلي «رقصة فالس مع بشير» بالجائزة. وقال، وفقا لمجلة «فاريتي»: «لا أصدق الأمر. إنه أمر لا يصدق... دائما ما تفوز نوعية أفلام الساموراي التقليدية بجوائز الأوسكار، وهذه هي المرة الأولى التي يفوز فيها فيلم يصور اليابان الحديثة بجائزة الأوسكار».