فنون ونجوم

TT

* حفل ساهر في باريس بعنوان «معا من أجل أطفال غزة»

* أحياه حشد كبير من الفنانين العرب والأجانب

* باريس: «الشرق الأوسط»

* تنظم المفوضية العامة لفلسطين في فرنسا، بالشراكة مع كل من: مجلس السفراء العرب، وتجمع الجمعيات من أجل فلسطين، والإغاثة الإسلامية فرنسا، حفلا خيريا في العاصمة الفرنسية باريس، من أجل أطفال فلسطين من ضحايا الحصار والعدوان الإسرائيلي المتواصل. والمعروف أن العدوان الأخير على قطاع غزة خلف معاناة إنسانية كبيرة، كانت آثارها الجسدية والنفسية فظيعة، خصوصا، على الأطفال الذين يشكلون الأغلبية السكانية من الشعب الفلسطيني. وبالتالي، وفق المنظمين، سيخصص الريع لجمعيات الطفولة، التي تعمل على علاج الآثار النفسية في مرحلة ما بعد الحرب على الأطفال. سيقام الحفل مساء السبت الموافق 28 مارس (آذار)، اعتبارا من الساعة السابعة والنصف مساء، حتى منتصف الليل، في قاعة المؤتمرات الكبرى (Le Palais des Congrès - Porte Maillot) بمشاركة العديد من كبار الفنانين العرب والأوروبيين، الذين سيؤدون طيفا من ألوان الغناء العربي الشرقي والمغاربي الشعبي، و«الراي» والغربي كـ«الراب» والـ«R’nB»، وألوانا أخرى من الموسيقى العالمية. ومن بين الفنانين المشاركين: كاظم الساهر، وحسين الجسمي، ونجوى كرم، وعبد الهادي بالخياط، ووليد توفيق، ولطفي بشناق، وهاني شاكر، وسعاد ماسي، وكنزة فر، وفاني جي، وماجيك سيستم الأوركسترا الوطنية لبارب، ومحمد رضا، جي بدوس، وماري كريستين بارو، وعبد الرحمن الباشا.

* باربرا سترايسند لا تستمع لأغنياتها ولا تشاهد أفلامها

* كشفت مجلة «نيوزويك» الأميركية سرا كان لا يزال دفينا عن باربرا سترايسند، المغنية والممثلة الأميركية العالمية المخضرمة، هو أنها كانت ترفض الاستماع لأغنياتها أو مشاهدة أفلامها بعض عرضها، بما فيها بعض أشهر أعمالها. وجاء كشف هذا السر، الذي سيفاجئ بلا شك جمهور سترايسند (66 سنة)، التي فازت عبر تاريخها الفني الحافل بمعظم الجوائز الفنية الكبرى المعروفة للتمثيل والغناء بما فيها الـ«أوسكار» والـ«غولدن غلوب» والـ«إيمي» والـ«غرامي»، خلال مقابلة أجرتها مع «نيوزويك». ومما قالته خلال المقابلة «أنا لا أشاهد أعمالي قط بعد طرحها في السوق.. فأنا أطرح الألبوم، وربما بعد مضي 10 سنوات أسمع منه عملا أو اثنين..».

* أصدقاء بريتني سبيرز ينفون آخر الإشاعات عنها

* حرص أصدقاء بريتني سبيرز، مغنية البوب الأميركية العالمية على نفي آخر الإشاعات المتعلقة بحياتها الخاصة المضطربة، ومؤداها أنها بدأت علاقة ود مع مدير أعمالها جايسون تراويك. كانت الإشاعات قد تطايرت بعدما شوهدت سبيرز (27 سنة) مع تراويك، وهو مدير أعمالها منذ أربع سنوات، يتقاسمان وجبة طعام وصفها البعض بـ«الرومانسية» أثناء جولة سبيرز الفنية الحالية، وهي الأولى لها منذ أربع سنوات، التي بدأتها من ولاية لويزيانا بجنوب الولايات المتحدة يوم 3 مارس (آذار) الجاري. وتبعا للأصدقاء المقربين، فإن العلاقة بين بريتني وجون «أبعد ما تكون عن الرومانسية».

* «السباق إلى الجبل المسحور» يتصدر إيرادات شبابيك التذاكر في أميركا الشمالية

* لوس أنجليس ـ أ.ف.ب: انطلق فيلم «السباق إلى الجبل المسحور»، أو (ريس تو ويتش ماونتن)، أحدث إنتاج لشركة «ديزني» في نهاية الأسبوع إلى صدارة مبيعات شبابيك التذاكر في أميركا الشمالية، بحسب الأرقام الأولية. فقد أفادت «إكزيبيتور ريلاشنز» التي تتابع أخبار السينما أن الفيلم، وهو من مغامرات الخيال العلمي، حصد 25 مليون دولار، متقدماً على فيلم «واتشمن»، أو (الحراس) للمخرج زاك سنايدر، الذي اشتهر بفيلم «300». «ريس تو ويتش ماونتن» مستوحى من فيلم «إسكايب تو ويتش ماونتن»، أو (الهروب إلى الجبل المسحور» من إنتاج «ديزني» في 1975 الذي كان له جزء ثان بعنوان «ريتيرن فروم ويتش ماونتن»، أو (العودة من الجبل المسحور). أما «واتشمن»، الذي يعتبر اقتباسا أميناً لسلسلة «واتشمن» المصورة لآلان مور، فيروي قصة مجموعة من الأبطال يعيشون واقعا مغايرا في الولايات المتحدة في عام 1985، فقد حقق نحو 18.1 مليون دولار، بتراجع نسبته 67 % عن الأسبوع السابق. وحل فيلم الرعب «ذي لاست هاوس أون ذي لفت»، أو (آخر منزل على اليسار) ثالثا بـ 14.7 مليون دولار. وفي الفيلم المقتبس عن فيلم يحمل العنوان نفسه من عام 1972 للمخرج ويس كريفن، قصة والدين ينتقمان من عصابة اختطفت ابنتهما واعتدت عليها. وجاء في المرتبة الرابعة فيلم التشويق «تايكن» لشركة «فوكس» محققا 6.7 ملايين دولار، ومتقدماً على فيلم الكوميديا «تايلر بيريز ماديا غوز تو جيل»، الذي جمع 5.1 ملايين، في حين تراجع فيلم «سلامدوغ مليونير»، أي (المليونير المتشرد) الذي حصد ثماني جوائز أوسكار مؤخراً إلى المركز السادس بـ 5 ملايين دولار، ليجمع ما مجموعه 132.6 مليون دولار بعد 18 أسبوعا على عرضه في الصالات.

* جينيفر أنيستون تؤكد أنها صاحبة القرار في انفصالها عن ماير

* ذكرت الممثلة الأميركية جنيفر أنيستون، نجمة سلسلة «فريندز» التلفزيونية الشهيرة، تبعا لخبر نشرته أمس صحيفة الـ«صن» الشعبية اللندنية، أنها كانت صاحبة قرار انفصالها عن صديقها جون ماير. وتبعا للصحيفة، فإن أنيستون (40 سنة) أبلغت أصدقاءها بذلك، وأنها كانت قد عزمت على الانفصال عن المغني الشاب (32 سنة) بعد عودتها إلى الولايات المتحدة من بريطانيا، حيث انهمكت بالترويج لفيلمها الجديد «مارلي آند مي». مما يذكر أن ماير كان قد ادعى أنه هو الذي بادر إلى الانفصال، وهو ما أثار سخط النجمة العالمية يونانية الأصل.

* انتقال مادونا للعيش مع صديقها البرازيلي

* تفيد المعلومات الواردة من هوليوود، عاصمة السينما الأميركية، أن الممثلة والمغنية الأميركية العالمية مادونا انتقلت أخيرا للعيش في منزل صديقها الجديد، جيسوس لوز، عارض الأزياء البرازيلي، الذي يصغرها بـ28 سنة. فوفق تقارير صحافية منشورة أمس، فإن مادونا (50 سنة) سعيدة جدا بالعلاقة التي بدأت قبل ثلاثة أشهر فقط مع صديقها الجديد الذي هجر أصدقاءه وحياته في البرازيل وانتقل للعيش معها في ولاية نيويورك. وحسب التقارير، فسخ جيسوس (22 سنة) عقده أخيرا مع شركة عروض أزياء في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية وارتبط بعقد مع شركة «فورد موديلز» لعروض الأزياء في نيويورك ليكون مع النجمة الكبيرة. بل إنه لفرط انسجامه معها انجذب مثلها إلى اجتماعات طائفة «الكابالاهيين» الصوفية اليهودية التي تتبعها.