فنون ونجوم

TT

* طليق مادونا يشتري منزلا قريبا من عزبتها في لندن

* اشترى المخرج البريطاني غاي ريتشي، طليق النجمة الأميركية مادونا، منزلا قريبا من بيتها في العاصمة البريطانية لندن بملايين الدولارات.

وذكرت تقارير صحافية، أمس الاثنين، أن «ملكة البوب»، 50 عاما، في غاية السعادة بسبب شدة قرب المسافة بين منزلها ومنزل ريتشي، 40 عاما، الجديد المكون من أربعة طوابق.

وقالت صحيفة «الصن» إن مادونا التي تعيش في نيويورك وتحتفظ بعزبتها مع طليقها السابق في منطقة مارليبون البريطانية، ترغب في أن يعيش ريتشي «في أقرب مكان منها» لأجل ابنهما روكو، ثمانية أعوام، وابنهما بالتبني ديفيد، ثلاثة أعوام.

ونقلت الصحيفة عن أحد المصادر قوله إن الأمور بين «مادونا وغاي تسير بشكل أفضل مما كانت عليه قبل سنوات»، مشيرا إلى الحالة السيئة التي كان عليها غاي لدى علمه برفض المحكمة السماح لمادونا بتبني الطفلة ميرسي جيمس، أربعة أعوام، من ملاوي.

يذكر أن مادونا التي لديها ابنة ثالثة تدعى لورديس، 12 عاما، أنجبتها من علاقة سابقة، كانت قررت في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي الانفصال عن ريتشي بعد زواج دام نحو ثمانية أعوام.

* الموناليزا.. الأكثر أسرا لقلوب زوار متحف اللوفر بفرنسا

* كشف مدير متحف اللوفر الفرنسي أن الشوق لرؤية ابتسامة الموناليزا، رائعة الإيطالي ليوناردو دا فينشي، هو الدافع لأربعة من بين كل خمسة من زوار المتحف.

ونقلت صحيفة «لو باريزيان»، أمس الاثنين، عن مدير المتحف هينري لويريت قوله، في مقابلة معها: يأتي 80 في المائة من إجمالي زوارنا كل يوم لرؤية الموناليزا. فمتحف اللوفر الوحيد في العالم الذي يحتوي على مثل هذه الرائعة».

وأوضح أن الأزمة الاقتصادية أثرت على المتحف، حيث تراجع عدد الزوار الأميركيين بين 10 إلى 20 في المائة.

وقال لويريت: «من المؤكد تماما أن عام 2009 لن يكون مثل عام 2008، حيث سجلنا رقما قياسيا في عدد الزوار الذي بلغ 8.5 مليون زائر».

ويحتفل المتحف في هذه الأيام بالذكرى العشرين لافتتاح الهرم الذي صممه الصيني آي. إم. باي وكان يعتبر في حينها مثار جدل ثم تحول فيما بعد ليصبح «تحفة بذاتها» وأحد مصادر الجذب لزيارة المتحف.

وكان الهرم قد صمم للسماح لـ 4.5 مليون زائر فقط سنويا. ونتيجة لذلك يفكر باي والمتحف في إدخال تغييرات لحل المشكلات المترتبة على نجاحه.

وقال لويريت «سنقوم بإعادة النظر في الفراغات أسفل الهرم، دون تغيير معماره».

* بريتني سبيرز تتحول إلى «بستانية»

* قررت المغنية الأميركية بريتني سبيرز التحول إلى الأعمال البستانية بهدف الثبات على الطريق الصحيحة، في ظل تاريخها الحافل بالمشاكل النفسية.

وقالت تقارير إن «أميرة البوب» السابقة انضمت إلى برنامج للعناية بالزهور والنباتات ضمن «برامج المساعدة الذاتية» التي تساعد المرء على تقويم سلوكه.

وقال مصدر: «لقد جربت بريتني جميع العلاجات» مثل رياضة اليوغا وغيرها «إلا أن هذه المرة مختلفة، فقد حاولت التعلم بقدر الإمكان عن أعمال البستنة ومدى تأثيرها على تهذيب السلوك».

وكانت المغنية الشابة تعرضت لعدة نوبات عصبية خلال عام 2007 عقب انفصالها عن زوجها المغني والراقص السابق كيفين فيدرلاين، 31 عاما، تضمنت حلق شعر رأسها بالكامل وإدمانها حياة السهر والصخب، بالإضافة إلى دخولها مصحة للعلاج من إدمان المخدرات والكحوليات عدة مرات.

وتخضع بريتني حاليا لاختبارات عشوائية لتوضيح نسبة المخدرات والكحوليات في دمها، وذلك في إطار الاتفاق الذي أبرمته مع طليقها مقابل احتفاظها بحق تربية ابنيها شون بريستون (ثلاث سنوات)، وجيدن جيمس (سنتين).

* بطلا فيلم «المليونير المتشرد» يعيشان قصة حب حقيقية في إسرائيل

* يبدو أن قصة الحب التي جمعت بين النجمين الهنديين الصاعدين ديف باتل وفريدة بينتو، بطلي فيلم الأوسكار الشهير «المليونير المتشرد»، تحولت حاليا إلى قصة حب حقيقية. وقالت آنيتا، 45 عاما، والدة ديف في حوار لصحيفة «ميرور» البريطانية الشعبية، نشر يوم الاثنين، إن ابنها، 19 عاما، يعيش حاليا أسعد فترات حياته مع فريدة، 24 عاما.

وقالت الصحيفة إن الصورة التي التقطت لهما الأسبوع الماضي في إسرائيل حيث تقوم فريدة حاليا بتصوير أحدث أفلامها، تعتبر خير دليل على حالة الرومانسية التي يعيشها الحبيبان حاليا، حيث يظهران بمفردهما في جلسة تبدو غرامية بأحد المطاعم.

وعن رأيها في حبيبة ابنها، قالت آنيتا إن «فريدة جميلة حقا وأنا سعيدة جدا لهما.. نعلم أنه (ديف) كان متجها إلى إسرائيل لرؤيتها».

يذكر أن الحبيبين اللذين طالما أكدا عدم ارتباطهما بعلاقة عاطفية، اقتربا من بعضهما البعض أكثر وأكثر بعد أن سافرا في أنحاء العالم للترويج لفيلمهما الحائز على ثماني جوائز أوسكار.