فنون ونجوم

TT

* تعليقات الطباخ غوردن رامزي تثير حفيظة رئيس وزراء استراليا

* أثار الطباخ البريطــاني الشـــهير بعباراته البذيئة وبسلسلة مطاعمه المنتشرة في جميع أنحاء العالم غوردن رامزي حفيظة رئيس الوزراء الاسترالي بسبب تهجمه على مذيعة تلفزيونية ووصفه لها بالخنزيرة.

وكان رامزي يعد وجباته أمام أعداد غفيرة من الناس في ميلبورن عندما هاجم المذيعة تريسي غريمشو، منوها أنها سحاقية. تعليقاته أغضبت رئيس الوزراء كيفين رود، الذي دافع عن المذيعة وهاجم رامزي قائلا «إن ذلك يبين المستوى الواطي الذي وصل إليه».

وخلال البرنامج يوم السبت الماضي أظهر رامزي صورة لرأس امرأة على جسم خنزير وقال إن هذه هي تريسي. وقال إنها قابلته في اليوم السابق و«لم تكن المقابلة بالمستوى المطلوب» مستخدما عبارات بذيئة ومنوها بأنها سحاقية. وفي اليوم التالي استخدمت المذيعة برنامجها «أحداث الساعة» للرد على رامزي ومهاجمة علاقته بزوجته قائلة إنه يعامل زوجته بشكل سيئ «ويقيم علاقات خارج إطار الزوجية رغم أنه يدعي أنه يحبها».

وقالت إنها شبهت من قبل رامزي بأنها «خنزيرة قبيحة»، مضيفة أن رامزي يعتقد «أن أي امرأة لا تجده جذابا فهي سحاقية». وقالت إنها تريد أن تضع النقاط على الحروف «أنا غير سحاقية ولا أجد رامزي جذابا».

* دار بوربري للأزياء تستعين بالممثلة الشابة إيما واتسون

* يتزايد تواجد الممثلة البريطانية الشابة إيما واتسون، 19 عاما، بطلة سلسلة أفلام «هاري بوتر» الشهيرة في عالم الموضة والأزياء بشكل واضح. وانضمت دار «بوربري» البريطانية الشهيرة للأزياء للمؤسسات المعروفة التي ترى في واتسون وجها دعائيا جميلا لها.

* وذكرت مجلة «بيبول» في موقعها الإلكتروني أن مصور النجوم ماريو تستينو التقط مجموعة من الصور لواتسون للاستعانة بها في الترويج لمجموعة الخريف الخاصة بدار بوربري. وأشاد مسؤول الإبداع في بوربري، كريستوفر بيلي بـ«الجمال الكلاسيكي» الذي تمتاز به واتسون بالإضافة إلى شخصيتها المنفتحة.

وأوضح بيلي أن واتسون بدت شخصية مرحة ومتألقة للغاية في يوم التقاط الصور.

وكانت مصمم الأزياء والمصور المعروف كارل لاغرفيلد قد التقط أخيرا مجموعة صور لواتسون التي ارتدت مجموعة متنوعة من الأزياء الحديثة باللونين الأسود والأبيض. ونشرت مجلة «كراش» الفرنسية هذه الصور.

وحول تواجدها المستمر في عالم الأزياء والموضة قالت واتسون «إنه حلم تحقق».

* انفصال ليوناردو دي كابريو عن صديقته مجددا

* انفصل الممثل الأميركي الشهير ليوناردو دي كابريو مجددا عن صديقته عارضة الأزياء بار رافايلي. وأكدت مصادر لمجلة «بيبول» الأميركية أن ليوناردو، 34 عاما، وبار، 23 عاما «يأخذان قسطا من الراحة. لقد انفصلا.. قد ينتهي الأمر على أنه مجرد قسط من الراحة، إلا أنهما منفصلان الآن».

ونقلت المجلة عن مصدر مقرب من بار قوله إن العارضة الحسناء كانت ترغب في أن تصير الأمور بينها وبين ليوناردو أكثر جدية، الأمر الذي تسبب في تشكك النجم في علاقتهما.

وقال المصدر «لقد رغبت في اتخاذ قرارات (بشأن علاقتهما) أسرع منه. لقد كانت ترغب في أن يتقدما في علاقتهما سويا.. لذا قرر ليوناردو الانفصال».

يذكر أن آخر صورة التقطت لليوناردو وبار سويا كانت قبل ثلاثة أيام. وكان النجمان بدآ يتواعدان للمرة الأولى في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2005 إلا أنهما انفصلا لفترة من الوقت عام 2007 ثم عادت المياه إلى مجاريها لاحقا.

* كيت وينسلت ترفض حياة الرفاهية من أجل أبنائها

* أكدت النجمة البريطانية كيت وينسلت أنها ترفض حياة الرفاهية لكي يعيش أبناؤها حياة «طبيعية».

وذكر تقرير إخباري أمس (الأربعاء) أن كيت، 33 عاما، ترفض تعيين طاه أو مربية لأبنائها، حتى يتمكنا من النشأة في أجواء بعيدة تماما عن حياة الترف الخاصة بالنجوم.

ويشار إلى أن كيت لديها طفلة تدعى مايا، ثماني سنوات، من زوجها السابق المخرج جيم ثريبلتون، 35 عاما، الذي انفصلت عنه عام 2001، وابن يدعى جوي، خمس سنوات، من زوجها الحالي المخرج سام مينديس، 43 عاما.

ونقل التقرير عن وينسلت قولها «لا أعيش حياة مثالية. فهناك أشياء يمكن أن أحققها في حياتي لكي تصير على الأرجح أكثر سهولة. إلا أنني لا أقوم بهذه الأشياء لأنني إذا قمت بها فسأعيش حياة النجوم التي أحاول مقاومتها بقوة».

وأضافت النجمة الحسناء: «إنه من المغري أن تكون لديك مربية وأن تعيش في مجتمع تحيط به الأسوار وأن يكون لديك طاه. فكم أحب أن يقوم شخص بطهو الطعام من أجلي، إلا أنني لا أرغب في ذلك لابنيّ.. أريدهما أن يصابا بالدهشة عندما يكبران في السن ويسألهما الناس إذا ما كان لديهما طاه».

يذكر أن كيت بزغ نجمها بعد بطولتها لفيلم «تيتانيك» الذي حصد إيرادات ضخمة، بالإضافة إلى حصولها عدد كبير من الجوائز.