فنون ونجوم

TT

سينا ميلر ما زالت تتألم عندما تتذكر انفصالها عن جود لو

* * أكدت الممثلة البريطانية سينا ميلر أنها ما زالت تتألم عندما تتذكر واقعة انفصالها عن الممثل الشهير جود لو عام 2005 والطريقة التي تناقلتها بها وسائل الإعلام.

وذكر تقرير إخباري للوكالة الألمانية، أمس (الأحد)، أن ميلر، 27 عاما، أصرت على أن ما تناقلته الصحافة بعد الانفصال، ضاعف من معاناتها لأنها كانت ترغب في التعافي من الانفصال في خصوصية.

وقالت الممثلة الحسناء «لقد كانت فترة محورية في حياتي وأنا سعيدة أن أعترف بذلك. إنها لحظة خاصة عندما يتحطم قلبك لأول مرة.. لقد انتشر النبأ بشكل مبالغ فيه وهو العكس الصحيح لأبسط مظاهر الخصوصية».

إلا أن ميلر تعهدت بألا تتحدث عن الانفصال مجددا، لأنها عندما تفعل ذلك يقوم حبيبها السابق، 36 عاما، بإجراء مكالمة هاتفية لتوبيخها على ذلك.

وتقول ميلر «إنه من الخطير أن أتحدث عن ذلك.. لقد تحدثت عنه (جود) في حديث قبل فترة ليست ببعيدة. قلت إنني ما زلت أحبه. فقال لي «أرجوك أن تكفي عن الحديث عن ذلك».

وكانت ميلر بدأت تواعد جود عندما قدما معا فيلم «ألفي» بعد وقت قصير من انفصاله عن الممثلة ومصممة الأزياء البريطانية سادي فروست، 43 عاما، التي أنجب منها أبناءه الأربعة.

وتقدم جود لخطبة ميلر في أواخر عام 2004، إلا أن وسائل الإعلام تناقلت بعد أشهر قليلة من خطبتهما نبأ إقامة جود علاقة مع مربية أبنائه، الأمر الذي اعتذر عنه لميلر رسميا ثم انتهى بانفصالهما في وقت لاحق من العام نفسه.

ليوناردو دي كابريو يبيع فيلا ماليبو بـ 8 ملايين دولار

* الممثل ليوناردو دي كابريو باع فيلته بمدينة ماليبو بولاية كاليفورنيا مقابل ما يقرب من 8 ملايين دولار. وقالت صحيفة «لوس أنجليس تايمز» إن الفيلا المقامة على مساحة ألفين و374 قدما مربعا وبها حجرتا نوم وحوائط زجاجية بيعت مقابل سبعة ملايين و999 ألف دولار.

وكان دي كابريو، الذي جاء في المرتبة الخامسة في قائمة مجلة «فوربس» لنجوم هوليوود الأعلى أجرا العام الماضي، طرح الفيلا للبيع في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. وذكرت التقارير أن بطل فيلم «تيتانيك» اشترى الفيلا مقابل 6.35 مليون دولار في عام 2007.

المغنية ليلي آلين تبحث عن «صديق»

* طلبت المغنية البريطانية الشابة ليلي آلين، التي تسعى حاليا جاهدة للعثور على حبيب، من أصدقائها أن ينظموا لها موعدا غراميا مع رجل جديد.

وذكر تقرير إخباري، أمس (الأحد)، أن ليلي، 24 عاما، التي كانت انفصلت قبل 4 أشهر عن صديقها تاجر المشغولات الفنية غاي غوبلينغ، تكره حضور حفلات المشاهير وحدها بدون صديق، لدرجة أنها توسلت لأصدقائها كي يعثروا لها على صديق.

وقال أحد المصادر إن «ليلي تكره كونها عزباء. إنها تحتاج لرجل في حياتها.. إنها تكره الظهور (في المناسبات) بدون رجل. إنها تريد رجلا يمسك بيدها عندما تسير على البساط الأحمر في الحفلات التي تحضرها».

وأوضح المصدر أن المغنية الحسناء، التي واعدت من قبل الموزع الموسيقي سيب تشو، 32 عاما، والمغني إيد سايمونز، 39 عاما، من فريق «كيميكال براذرز»، تفكر حاليا في مدى تأثير جولتها الفنية المقبلة عليها إذا ظلت عزباء.

وأضاف أن «ليلي صارت ضعيفة منذ أن فشلت علاقاتها العاطفية. وأهم ما يقلقها هو بدء جولتها الفنية بدون صديق.. إنها في احتياج لرجل يعتني ويهتم بها».

حالة فرح فاوست «مستقرة»

* نفى متحدث باسم النجمة فرح فاوست شائعات بأن الممثلة الأميركية أوشكت على الموت، مؤكدا أنها ترقد في «حالة مستقرة» وما زالت تتلقى العلاج. وتصارع فاوست سرطان الشرج منذ 3 سنوات وسمحت لعدسات الإعلاميين بمتابعة حالتها المرضية بعد التأكد من تشخيص إصابتها بالمرض عام 2006.

وقال المتحدث باسم الممثل الأميركي رايان أونيل، 68 عاما، صديق فاوست، 62 عاما، «إن حالة فاوست لم تتغير. إنها مستقرة وما زالت تتلقى العلاج على يد طبيبها».

رئيسة وزراء بريطانيا السابقة تبقى في المستشفى بعد تعرضها للإصابة

* بقيت رئيسة وزراء بريطانيا السابقة مارغريت ثاتشر في المستشفى في لندن، أمس (الأحد)، بعدما تعرضت لكسر في ذراعها إثر سقوطها في منزلها الجمعة الماضية.

وقال ابنها مارك إن معنويات «المرأة الحديدية»، 83 عاما، مرتفعة، ولكن قرار موعد خروجها يرجع للأطباء.

وكانت ثاتشر «سقطت على الأرض في منزلها» في ساعة مبكرة من يوم الجمعة الماضي وتعرضت لكسر في ذراعها، ومن ثم نقلت إلى مستشفى «تشيلسي آند ويستمنستر» وسط العاصمة.

وعانت ثاتشر، التي تركت منصبها عام 1990، من عدة أزمات صحية على مدار الأعوام الأخيرة من بينها عدد من جلطات المخ الخفيفة.

وكانت كارول، ابنة ثاتشر، تحدثت الصيف الماضي للمرة للأولى علنيا حول صراع رئيسة الوزراء السابقة مع الاختلال العقلي. وأضافت أن والدتها الآن تبذل جهدا كبيرا للنطق بجملة مفيدة، مشيرة إلى أنها لا تعرف مكان إقامتها بل إنها تنسى أمر وفاة زوجها دينيس في عام 2002.

جائزة مهرجان «أنيسي» للصور المتحركة إلى «ماري آند ماكس» و«كورالين»

* منح مهرجان «أنيسي» الدولي لأفلام الصور المتحركة، في دورته الثالثة والثلاثين، مساء السبت، جائزة «كريستال» مناصفة للفيلمين «ماري آند ماكس» للمخرج الاسترالي آدم إليون، و«كورالين» للمخرج الأميركي هنري سيليك، حسبما أفاد المنظمون.

وأوضح المدير الفني للمهرجان، سيرج بورمبيرغ، «إنها المرة الأولى التي تقرر فيها لجنة التحكيم عدم منح جائزة خاصة لأنها كانت حائرة في قرارها». وأضاف «كافأت اللجنة مناصفة فيلمين رائعين يستعينان بتكنولوجيا جديدة».

ويروي «ماري آند ماكس» الذي صنعت شخصياته من معجون الدمى، الصداقة التي تربط فتاة استرالية ممتلئة الجسم بمواطن من نيويورك بدين ومصاب بمرض اسبيرغر. وقد افتتح هذا الفيلم مهرجان السينما المستقلة في ساندانس (يوتاه ـ الولايات المتحدة) في يناير (كانون الثاني) الماضي.

أما «كورالين»، ثلاثي الأبعاد، فهو حكاية سوداء تتضمن تحليلا نفسيا أبطاله من الدمى المتحركة.

وشارك في مسابقة المهرجان هذه السنة 192 فيلما من 40 دولة.