* الملكة إليزابيث تفتتح لقاء «اسكوت» لسباق الخيول
* زارت الممثلة البريطانية آماندا هولدن أمس سباق «اسكوت» الملكي للخيول، الذي حلت عليه الملكة إليزابيث الثانية ضيفة يرافقها ولي العهد ونجلها الأمير تشارلز. وكانت هولدن، الشهيرة بدورها في لجنة التحكيم في برنامج «مواهب بريطانية» ترتدي فستانا أحمر من تصميم فندي وقبعة من ريش النعام من تصميم جين ماركانتونيو. ويعتبر هذا اللقاء السنوي الذي ينظم في مقاطعة باركشاير ويستمر لمدة خمسة أيام فرصة اجتماعية بقدر ما هو سباق للخيول. وفي كل عام تزور الملكة مع أعضاء من العائلة الملكية المكان الذي يحضره آلاف من الناس.
ولدى التعرف على شخصيتها، حاول كثير من الناس التقاط الصور معها. وقالت الممثلة: «أعشق هذا النوع من المناسبات أكثر من أي شيء آخر»، مضيفة أنها لن تتمكن من الحضور يوم غد الخميس، يوم السيدات في «اسكوت»، ولهذا اختارت هذا اليوم.
* مجوهرات ايميلدا ماركوس ستبقى في أيدي الحكومة
* أعلنت الفلبين الثلاثاء أن المجوهرات التي صودرت من السيدة الأولى سابقا ايميلدا ماركوس البالغة قيمتها 310 ملايين دولار ستبقى في أيدي الحكومة. والتقت وزيرة العدل انييس ديفاناديرا الثلاثاء مع مسؤولين من اللجنة الرئاسية حول الحكومة الرشيدة وراجعت الملف بعدما كان سلفها أعلن أن المجوهرات يجب أن تعود إلى ماركوس. وقالت ديفاناديرا بعد المحادثات إن مجموعة المجوهرات تعتبر جزءا من ثروة عائلة ماركوس المسروقة وتبقى خاضعة لقرار المصادرة المدني في انتظار حكم من المحكمة يؤكد عدم حصول اختلاس أموال.
وأضافت أن «المحكمة العليا أعلنت أن أي ملكية تتجاوز المدخول المشروع للرئيس ماركوس تعتبر ثروة جمعت بشكل غير مشروع».
وتابعت وزيرة العدل أن مجموعة المجوهرات تندرج في إطار كثير من حالات الحق المدني التي لم تحل بعد ورفعت ضد ايميلدا ماركوس وعائلتها، وبالتالي لن تسلم إلى السيدة الأولى سابقا من دون صدور حكم عن المحكمة. وقالت ايميلدا ماركوس، التي عرفت عالميا بمجموعتها الواسعة من الأحذية التي كانت ترمز لأسلوب حياتها الباذخ، إن المجموعة تشمل قطعا شخصية ودينية.
وعبرت عن أملها في استعادة هذه المجموعة بعد 23 عاما من حجزها. وكانت تتحدث بعد فترة قصيرة من إصدار سلف ديفاناديرا، راوول غونزاليس رأيا قانونيا اعتبر فيه أن ايميلدا تبقى «المالكة الشرعية للمجوهرات».
* الأخ غير الشقيق لأوباما يوقع عقد نشر كتاب جديد
* أعلنت دار النشر الأميركية العملاقة «سيمون وشوستر» أن جورج، الأخ غير الشقيق للرئيس الأميركي باراك أوباما، يؤلف كتابا ستنشره الدار. وجورج أوباما، 27 عاما، هو أصغر الأبناء السبعة الذين ولدوا لأوباما الأب في كينيا واعتقل أخيرا هناك بسبب حيازته لمخدر الماريغوانا. ولم يلتق الشقيقان إلا عندما زار أوباما كينيا عام 1987.
والاسم التجريبي للكتاب «هوم لاند» أي «الوطن» ومن المقرر أن يصدر في يناير (كانون الثاني) المقبل. وسيشارك في تأليف الكتاب داميان لويس مؤلف كتاب «أباتشي دون» و«كوبرا غولد» وغيرهما.
وقال ديفي روزينتال رئيس دار «سيمون وشوستر»: «حتى لو لم يكن جورج أوباما الأخ غير الشقيق للرئيس الأميركي، فإن قصته ملهمة وتعتبر درسا في كيفية العيش وعدم الأنانية والشجاعة». وبعد توقيع عقد نشر الكتاب، أصبح جورج رابع فرد من عائلة أوباما يوقع على صفقة كتاب في الأشهر الأخيرة.
* باريس هيلتون تتحدث لأول مرة عن علاقتها بكريستيانو رونالدو
* تحدثت باريس هيلتون لأول مرة عن علاقتها بنجم الكرة العالمي كريستيانو رونالدو. وأفادت صحيفة «ديلي ميرور» البريطانية في عددها الصادر أمس الثلاثاء، بأن وريثة سلسلة فنادق «هيلتون» اعترفت أنها ما زالت على اتصال بنجم مانشستر يونايتد السابق، وذلك بعدما التقيا في حفل في لوس أنجليس، وقالت: «إنه رجل لطيف للغاية ورياضي رائع».
وأضافت باريس، 28 عاما، «نحن نعمل على التعرف على بعضنا، وإنني سوف أترك الأمر عند هذا الحد الآن».
وبسؤالها عن ما إذا كانا يتواعدان، أجابت بخجل: «كريستيانو وأنا أصدقاء جيدين للغاية». ويقول أصدقاء مقربون من باريس إن الاثنين يتبادلان الرسائل النصية والمكالمات بشكل دائم.
وقال أحد الأصدقاء: «إنهما ثنائي مثير، فهي رائعة، وهو بالطبع رجل وسيم». وأضاف: «لقد خرجت باريس للتو من علاقتين، ولذلك فإنها ربما ليست مستعدة للبدء في علاقة جديدة فورا، ولكنهما يتبادلان الرسائل والمكالمات بكثرة، ولذلك هذا لا يفاجئني».
وقد انفصلت باريس عن صديقها لاعب البيسبول دوغ راينهاردت قبل 24 ساعة من بدء معرفتها برونالدو.