مشاهير يبكون مايكل جاكسون

معجبون بمايكل جاكسون يضعون الزهور والشموع على النجمة التي تحمل اسمه في رصيف الشهرة في هوليوود (أ.ف.ب)
TT

في حين تجمع المعجبون أمام المستشفى في لوس أنجليس، حيث توفي المغني الذي واجه متاعب كثيرة في حياته، بسبب أزمة قلبية على ما يبدو وصلت الإشادات والتحيات من ألمع النجوم في أوساط الفن.

* مادونا:

قالت النجمة مادونا لموقع «بيبول.كوم» الإلكتروني للمشاهير «لا أستطيع أن أكف عن البكاء. لطالما كنت معجبة بمايكل جاكسون. خسر العالم أحد الكبار لكن موسيقاه ستبقى إلى الأبد».

* إليزابيث تايلور:

إحدى أقرب صديقات نجم البوب غير قادرة على التعليق لأنها صعقت بخبر وفاته و«مصدومة جدا» للتعليق، على ما جاء في بيان صادر عن الناطق باسمها.

* بول ماكارتني:

جاكسون «رجل ـ طفل يتمتع بروح لطيفة وبموهبة خارقة».

* بروك شيلدز:

«يملأ الحزن قلبي لفقدان صديقي العزيز مايكل، كان صديقا وفنانا متميزا».

* كوينسي جونز منتج ألبوم «ثريلر»:

«حتى اليوم تلعب هذه الموسيقى في كل أرجاء العالم، والسبب هو لأنه كان يمتلك كل شيء الموهبة والأناقة والمهنية».

*زوجته الأولى ليزا ماري بريسلي ابنة الفيس بريسلي: «أنا حزينة جدا ومتأثرة جدا. أنا حزينة جدا لأطفاله الذين كانوا كل شيء بالنسبة له ولعائلته».

* جاستن تيمبرليك: العالم «فقد عبقريا وسفيرا فعليا ليس لموسيقى البوب فقط بل الموسيقى برمتها».

* بيونسي:

«مايكل جاكسون الذي لا يقارن بأحد كان أثره على الموسيقى أكبر من أي فنان آخر في تاريخ الموسيقى».

* المخرج الأميركي ستيفن سبيلبرغ: «كما أنه لن يكون هناك فريد استير أو تشاك بيري أو الفيس بريسلي آخر، لن يكون هناك مايكل جاكسون آخر» مضيفا أن موهبته واللغز الذي كان يحيط به «جعلا منه أسطورة».

* أرنولد شوارزينغر: «واحد من أكثر الشخصيات نفوذا في تاريخ الموسيقى» لكنه أشار إلى وجود «أسئلة جدية» حول حياته الخاصة.

* وزير الثقافة الفرنسي الجديد فرديريك ميتران:

«كان «نجما عالميا» وضعه مصيره «المأسوي» في مصاف مارلين مونرو وجيمس دين والفيس بريسلي. كلهم توفوا بطريقة قريبة من بعضها وقد قضت عليهم الأدوية في عزلة كبيرة».

* أوري غيللر صديق مايكل جاكسون وطبيبه النفسي: «أراد أن يثبت للعالم أنه لا يزال الأول، إنه لا يزال مايكل جاكسون».

* صوفيا لورين:

«فقد العالم رمزا لن يأتي مطلقا شخص مثل مايكل. أشعر بالأسى الشديد».

* بريتني سبيرز: «كنت أنتظر حفله في لندن.. كان من المفترض أن نكون في جولات غنائية في أوروبا في نفس التوقيت، وكنت أرغب في السفر حتى أتمكن من رؤيته. لقد كان يمثل الإلهام بالنسبة لي طوال حياتي. وأشعر بالأسى الشديد لأنه لم يعد موجودا معنا».

* ماريا كاري: «لن يحتل أي فنان آخر مكانه مطلقا.. نجمه سيظل مضيئا».

* نجم الروك الأميركي ليني كرافيتز: «لن تظهر موهبة مثل مايكل جاكسون مطلقا». وقال إن المغني الأميركي كان شخصا «منحه الله صوتا ملائكيا». «رأيت أيضا كيف كان أبا وإنسانا رائعا.. أنا في قمة الحزن».

* مايكل ليفين مسؤول الدعاية والمتحدث الرسمي السابق لمايكل جاكسون:

«مايكل كان في رحلة مستحيلة وصعبة وغالبا ما كانت مدمرة للذات على مدى سنوات. لقد كانت موهبته مؤكدة مثلما كان انزعاجه من قوانين العالم. المرء لا يستطيع ببساطة تحمل هذا المستوى من الضغط».