فنون ونجوم

TT

ميل غيبسون يتبع نظاما رياضيا وغذائيا صارما تنفيذا لرغبة صديقته الجديدة

* يسعى النجم الأميركي ميل غيبسون، حاليا لتحسين لياقته البدنية عن طريق القيام بنظام جديد من التمرينات الرياضية، بالإضافة إلى إتباع حمية غذائية مناسبة.

غيبسون، 53 عاما، اتخذ قراره الجديد تنفيذا لرغبة صديقته الجديدة، أوكسانا جريجوريفا، التي تصغره بـ14 عاما، والحبلى في ابنهما الأول. وأوضح تقرير إخباري أن المغنية الروسية، التي من المقرر أن تضع حملها في فصل الخريف المقبل، ترغب في أن يتناول غيبسون طعاما صحيا، بالإضافة إلى ممارسة تمرينات رياضية شاقة، لكي يكون قوامه أكثر رشاقة.

ونقل التقرير عن غيبسون، قوله لأحد أصدقائه، إن الالتزام بالنظام الرياضي والغذائي الجديد «أمر شاق للغاية. آمل أن يؤتي ذلك ثماره في النهاية».

يذكر أن روبين، الزوجة السابقة لغيبسون، كانت طلبت الانفصال عنه في أبريل (نيسان) الماضي، بعد زواج دام 28 عاما، وأسفر عن ميلاد سبعة أبناء.

سينما جنوب أميركا تكرم الممثلة الفرنسية إيزابيل أوبير

* الممثلة الفرنسية إيزابيل أوبير، التي ترأست هذا العام لجنة تحكيم الدورة الثانية والستين من مهرجان كان، تشارك حاليا في الدورة الثالثة عشرة من «انكونترو لاتينو أميريكانو دي سيني» أي اللقاء اللاتيني الأميركي للسينما، المعروف باسم مهرجان ليما، حيث سيكرمها المنظمون على مجمل مسيرتها، في الخامس عشر من أغسطس (آب).

وقارنت أوبير، خلال مشاركتها في أحد المهرجانات السينمائية في ليما السبت، بين إنجاز نسخ مقرصنة للأفلام في أميركا اللاتينية أو في الصين، وبين أفعال روبن هود، الذي كان يسرق «لمصلحة الفقراء».

وردا على سؤال بخصوص النسخ المقرصنة من الأفلام الأوروبية والآسيوية، التي تنتشر في أميركا اللاتينية، أعلنت الممثلة الفرنسية، أن هذا الشكل من القرصنة «يشبه ما كان يفعله روبن هود، الذي سرق لمصلحة الفقراء». وأضافت الممثلة، في تصريحات أوردتها وكالة «الصحافة الفرنسية»، «أن الأمر عينه يجري في الصين» وروت كيف لاحظت خلال زيارة حديثة إلى هذا البلد، أن فيلمها «لو بيانيست» (2001 للمخرج مايكل هانيكي) كان معروفا، وشاهده عدد كبير من الناس، على الرغم من أنه لم يعرض في الصالات الصينية. غير أن الممثلة لم تحدد تماما إذا كانت تؤيد هذا النشاط أو تعارضه.

ويشار إلى أن تسعين في المائة من أقراص «دي في دي» المتداولة في البيرو هي نسخ مقرصنة.

بيتر أندري: كاتي برايس وجهت لي أقوى لطمة في حياتي

* كشف المغني الأسترالي بيتر أندري، أن زوجته كاتي برايس، التي انفصل عنها مؤخرا، وجهت له «أقوى لطمة في حياته»، وذلك عندما سمحت لابنهما الصغير بأن يراها «في وضع مخل» مع رجل آخر.

وذكرت صحيفة «صن» البريطانية الشعبية، أن أندري، 36 عاما، وصف كاتي الشهيرة بـ«جوردان»، 31 عاما، بـ«البغيضة»، لأنها تركت ابنهما جونيور، أربعة أعوام، يراها مع صديقها الجديد في «سرير واحد».

وقال أندري، إنه عندما جاء جونيور إليه ليسأله عن سبب وجود رجل آخر في سرير والدته، كان الأمر أشبه بتعرضه لـ«طعنة في القلب»، مضيفا: «لم أصدق الأمر. ظننت أنه مجرد هراء أطفال».

ويشار إلى أن جوردان، كانت ارتبطت مؤخرا بلاعب المصارعة أليكس ريد، 34 عاما، الذي انتقل للعيش في منزلها الواقع بمنطقة سوري، وهو المنزل نفسه الذي كان يعيش به أندري أثناء زواجه منها.

يذكر أن أندري كان انفصل عن جوردان قبل 14 أسبوعا، بعد أن نُشرت لها صور فاضحة مع مدرب الخيول الخاص بها في أحد الملاهي الليلية، وذلك بعد زواج دام ثلاثة أعوام ونصف، وأسفر عن ميلاد جونيور، وتيامي برينسيس، (عامان).

ومن المعروف أن جوردان، التي من المقرر أن تحصل قريبا على إذن الطلاق رسميا من أندري، لديها ابن ثالث يدعى هارفي، سبعة أعوام، أنجبته من علاقة سابقة مع نجم كرة القدم، دوايت يورك.

مئات الآلاف من هواة موسيقى التكنو يشاركون في «ستريت باريد» في زيوريخ

* تحدى مئات آلاف هواة موسيقى التكنو الأمطار، من أجل المشاركة في إحدى أكبر حفلات الموسيقى الإلكترونية الراقصة في أوروبا، وهي «ستريت باريد» في زيوريخ. وبدأت شاحنات «لوف موبايلز» التي تنقل منسقي الموسيقى الإلكترونية (دي جاي) التجول في المدينة مخترقة الحشود، على مسار يمتد 4.2 كيلومتر، على ما نقلت وسائل الإعلام السويسرية.

وعلى الرغم من أن الأمطار جعلت المكياج والطلاء، الذي تلونت به الأجساد (بودي باينت)، يسيلان، فإن ذلك لم يبدد حماسة هواة الموسيقى.

اختتمت «ستريت باريد» الأحد فجرا، بعد حفلة أحياها نجم منسقي الموسيقى بول فان دايك، على المنصة الرئيسية في منتصف الليل.

وجرى أول «ستريت باريد» في زيوريخ في عام 1990 وشارك فيه آنذاك ألفا شغوف بموسيقى التكنو، غير أنه صار منذ ذلك ثاني أهم حفل راقص للموسيقى الإلكترونية في أوروبا، ويلي مباشرة «لوف باريد» في برلين.

وشارك، وفق المنظمين، 850 ألف شخص العام الماضي في هذا الحفل في زيوريخ.

مصممة الرقص البلجيكية كارين بونتييس تنال جائزة «ميموس»

* منحت جائزة الدورة السابعة والعشرين لـ«ميموس»، وهو المهرجان الدولي للإيماء في بيريغو (جنوب غربي فرنسا) لمصممة الرقص البلجيكية كارين بونتييس، على ما أعلن المنظمون في بيان.

وكافأت لجنة التحكيم فرقة «ان لو بور لوم» الفرنسية، التي قدمت عرض «ابري بور كور» من خلال منحها تنويها خاصا لنوعية الأداء. أما جائزة «ميم أوف» التي يمنحها الجمهور فنالتها فرقة تتحدر من منطقة بريتانيا الفرنسية، من «تياتر دي سيلانس» لعرضها «موا....اي ايل». وقال أعضاء لجنة التحكيم الخمسة، «خيم طيف صاموئيل بيكيت على هذا المهرجان، وكانت الأشباح تظهر من أجل أن تؤشر لنا وتحذرنا من مخاوف هذا القرن». وأضافوا «بدا لنا أن هذا الشبح تجسد على أفضل نحو من خلال فزاعتي كارين بونتييس، من فرقة «دام دو بيك».