* كريس براون يخضع للرقابة 5 سنوات لاعتدائه على ريهانا بالضرب
* قضت محكمة أميركية أول من أمس بمعاقبة مغني الراب الأميركي كريس براون بالخضوع للمراقبة لمدة خمس سنوات مع القيام بأعمال الخدمة الاجتماعية لمدة ستة أشهر، وذلك بعد إدانته بالاعتداء بالضرب على صديقته السابقة ريهانا.
كما يتعين على المغني الأميركي (20 عاما)، حضور برنامج تأهيلي مدته 52 أسبوعا بهدف السيطرة على تصرفاته العنيفة، والالتزام بأمر وقائي يجبره على البقاء بعيدا عن ريهانا مسافة 100 متر وعدم تهديدها بأي شكل من الأشكال. وعلى الرغم من أن المحكمة سمحت لبراون بأداء الخدمة الاجتماعية في ولاية فرجينيا، مسقط رأسه، فإنه مطالب بالمثول أمام القاضية التي أصدرت الحكم بحقه في كاليفورنيا كل ثلاثة أشهر.
يذكر أنه ألقي القبض على براون بعد ساعات من هجومه على ريهانا في فبراير (شباط) الماضي، ثم أقر بفعلته في يونيو (حزيران)، وقدم اعتذارا لمحبيه في تسجيل مصور، وقال إنه اعتذر لريهانا التي لم تظهر في المحكمة.
الطباخ جايمي أوليفر جذوره سودانية
* اكتشف جايمي أوليفر أحد أشهر طباخي بريطانيا، ونجوم برامج الطبخ التلفزيونية فيها، أنه رغم بشرته الفاتحة وشعره الأشقر... فإنه يتحدر من جد سوداني.
الاكتشاف، الذي نشرت تفاصيله صحيفة «الديلي تلغراف» اللندنية في عددها الصادر أمس استنادا إلى حوار إذاعي أدلى به أوليفر، جاء بعد وفاة شقيق جده. وتبين له أن في الجيل السادس من جدوده جدا سودانيا. وهو ما اعتبره أوليفر عنصرا قد يفسر السبب في أن بعض أفراد العائلة سمر البشرة، بل أن شعر بعضهم مجعد.
وتابع أوليفر في حديثه «لأكون صادقا، ليست لدي تفاصيل عن الشق السوداني من صلات عائلتنا، لكنني حقا، أرغب بالمشاركة في برنامج «من تحسب نفسك؟» (الذي يبحث في شجرات عائلات المشاركين) على تلفزيون البي بي سي لأكتشف ذلك». ليوناردو دي كابريو يفقد كيلوغرامات من أجل فيلم جديد
* قرر النجم الأميركي الشهير ليوناردو دي كابريو أن يصير أحدث المشاهير الذين فقدوا كمية كبيرة من وزنهم بسبب ما تتطلبه أدوارهم السينمائية من رشاقة. وذكر تقرير إخباري أمس الأربعاء أن ليوناردو يواجه حاليا معركة شرسة لفقد عدد من الكيلوغرامات من وزنه من أجل دوره الجديد في فيلم الإثارة والحركة «إنسيبشن» (البداية) للمؤلف كريستوفر نولان (39 عاما)، الذي قدم من قبل فيلم «ذا دارك نايت» (فارس الظلام) الذي حاز جائزتي أوسكار.
ونقل التقرير الإخباري عن أحد المصادر قوله إن «الفيلم يحتوي على مشهد أكشن سيتم تصويره في نهاية العام الحالي وسيتطلب منه (ليوناردو) أن يكون نحيفا، لذا فإنه واقع تحت ضغط حاليا (لإنقاص وزنه)». يذكر أن ليوناردو (34 عاما)، الذي ذاع صيته بعد تقديمه فيلم الإثارة والحركة «تيتانيك» عام 1997، انفصل مؤخرا عن صديقته عارضة الأزياء الإسرائيلية بار رافايلي (24 عاما)، بعد قصة حب دامت نحو أربع سنوات.
ميغان فوكس: الحديث عني كرمز للجاذبية لا يشعرني بالراحة
* على الرغم من اختيارها مرتين كـ«أكثر امرأة مثيرة» وعلى الرغم من جاذبيتها الشديدة فإن الممثلة الأميركية ميغان فوكس (23 عاما)، اعترفت بأنها تعاني من بعض «العقد» التي لها علاقة بالجمال والجاذبية.
وأرجعت فوكس هذه «العقد» إلى تربيتها الصارمة ذات الأساس الديني وقالت في تصريحات لصحيفة «ديلي ستار» البريطانية إنها تخضع للعلاج في الوقت الحالي للتخلص من تلك العقد.
وأكدت فوكس: «لا أشعر بأني مثيرة عندما أرتدي الملابس الضيقة ولكني أشعر بعدم الراحة»، كما قالت إنها لا تحب الماكياج وشددت: «أكون أكثر ثقة بنفسي عندما لا أضع الماكياج حيث لا يعتريني الشعور بأني أتخفى وراء قناع». وترى الممثلة الحسناء أن الحديث عنها كرمز للإثارة لا يشعرها بالسعادة بل إنه يزيد من شعورها بعدم الراحة.
جيران لينزي لوهان يحلمون باليوم الذي تتركهم فيه
* يحلم جيران الممثلة الأميركية الشابة لينزي لوهان في لوس أنجليس باليوم الذي تحزم فيه حقائبها وتبحث عن منزل جديد.
وذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» في موقعها الإلكتروني أنه لا يوجد من يعارض انتقال الممثلة (23 عاما)، إلى مكان آخر خاصة وأن الهدوء ابتعد عن المنطقة منذ انتقال لوهان إليها وتعرضت فيلتها فيها مؤخرا للسرقة.
ونقلت الصحيفة عن أحد الجيران قوله: «نحن نعيش هنا في حي هادئ للغاية لم تقع فيه أي عمليات سطو مطلقا إلا في منزل لينزي لوهان».
وأضاف الجار: «صرنا نعيش في كابوس منذ أن انتقلت للعيش. يعسكر المصورون الفضوليون دوما أمام مداخل منازلنا انتظارا لخروجها».