فنون ونجوم

TT

* ذكر المغني الأميركي الشهير جاستين تيمبرليك أنه يحب ارتداء الجينز لكن من دون كيّ.

وقال تيمبرليك في تصريحات لمجلة «جي كيو ستايل» الصادرة في مدينة ميونيخ الألمانية: «كيّ؟! أنا أدهسه (الجينز) بقدمي قبل أن أرتديه».

وذكر النجم الوسيم، الذي يعمل أيضا مصمم أزياء، أنه لا يستطيع مفارقة ملابسه المفضلة إلا بصعوبة شديدة، مضيفا: «سروال قديم مفضل لدي يعد بمثابة مذكرات، حيث تختبئ فيه ذكريات صاخبة لا يمكن رميها ببساطة في حاوية المهملات».

* إصابة رأس كيت بلانشيت خلال عرض مسرحي بأستراليا

* ستواصل الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت، الحاصلة على جائزة أوسكار عام 2005 عن دورها كأفضل ممثلة ثانوية في فيلم «الطيار»، أداء دورها في عمل مسرحي بسيدني، رغم تعرضها لإصابة في الرأس.

وأصيبت بلانشيت عرضا لدى ارتطامها بدعامة للإذاعة، مما أدى إلى إلغاء العرض التجريبي لمسرحية «ستريت كار نيمد ديزاير».

وقال المتحدث باسم الشركة المنتجة، تيم ماكيو، لوكالة أنباء «أسوشييتد برس» الأسترالية إن حالة بلانشيت مطمئنة، وإنه واثق من عودتها لخشبة المسرح.

* هيلاري كلينتون بطلة فيلم «العلاقة الخاصة»

* تقوم الممثلة الأميركية هوب ديفيز بتصوير دورها في فيلم «العلاقة الخاصة» الذي تجسد فيه دور وزيرة الخارجية الأميركية، هيلاري كلينتون، ويتم التصوير في لندن. وتقول ديفيز إنها تقوم بالكثير من الجلسات مع خبراء المكياج والملابس للوصول إلى الشكل النهائي للشخصية. وتضيف في حديث لصحيفة «نيويورك تايمز»: «أعددت لهذا الدور بكثافة. وبالطبع فإنك مع شخصية كهيلاري كلينتون تجد في متناول يديك كما هائلا من المواد الوثائقية، فكل ما تريده موجود على (اليوتيوب)، وخاصة أن هذا الفيلم يدور في الفترة ما بين منتصف التسعينات وعام 2000، فكل المواد موجودة». ولكن ديفيز تقول إنها تجد الصعوبة في الوصول لطريقة كلام هيلاري، «فلهجة هيلاري كلينتون قد تغيرت عبر السنين، ولهجتها الآن تختلف عن لهجتها عندما كانت السيدة الأولى».

فيلم «العلاقة الخاصة» من تأليف الكاتب البريطاني بيتر مورغان، مؤلف فيلم «الملكة»، و«فروست ونيكسون».

* هند صبري: أحرص على تصفح الـ«فيس بوك» و«تويتر» كل يوم

* اعتبرت الممثلة التونسية هند صبري جيلها من الممثلين أكثر حظا من الأجيال السابقة بسبب الطفرة الإلكترونية القائمة والمتمثلة في مواقع الإنترنت الشخصية والمنتديات الخاصة بالممثلين ومواقع التعارف الاجتماعي مثل «فيس بوك» و«تويتر» التي يستفيد منها الممثل كثيرا.

وقالت صبري، في لقاء مع وكالة الأنباء الألمانية، إنها تحرص يوميا على مطالعة موقعها الإلكتروني الشخصي وقراءة كل جديد فيه، ودخول المنتدى الإلكتروني الخاص بها، والتفاعل أحيانا مع أعضائه لمدة لا تقل عن الساعة، إضافة إلى تصفح حسابيها الشخصيين على «فيس بوك» و«تويتر» اللذين تعتبرهما مع المنتدى «الترمومتر» الحقيقي لنجاحها أو إخفاقها جماهيريا.

وأضافت الممثلة التونسية المقيمة في القاهرة، أن تعليقات الجمهور العادي في تلك المواقع الإلكترونية يمثل مؤشرا واضحا يبرز نقاط القوة ويظهر نقاط الضعف في الأعمال التي تقدمها بشكل مباشر وأسلوب صريح، بعيدا عن مجاملات الأصدقاء، أو أسلوب النقاد الأكاديمي.

* أنجيلا ميركل: أحب الاستماع إلى فريق «رولينغ ستونز»

* كشفت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، أنها تحب الاستماع إلى أغنيات «البوب» و«الروك»، وبخاصة الفريق البريطاني الشهير «رولينغ ستونز» الذي تسيطر أغانيه على تجمعاتها الانتخابية، بالإضافة إلى الموسيقى الكلاسيكية.

وذكرت ميركل (55 عاما)، في حديث مع وكالة الأنباء الألمانية، أنها تفضل أيضا الاستماع إلى الأغاني التي كانت تتردد في فترة شبابها، كما أنها تعشق الاستماع إلى أغنية «أنجي» الشهيرة لـ«رولينغ ستونز»، التي يتم تشغيلها دائما نهاية كل تجمع انتخابي لها، وقالت: «النغمات بأكملها تروق لي».

وكشفت زعيمة الحزب المسيحي الديمقراطي، التي تروج لحزبها في الانتخابات البرلمانية المقررة في 27 من الشهر الحالي، أنها كانت «ترقص كثيرا» في الماضي عندما كانت طالبة في الجامعة، وحتى بعد عملها كعالمة فيزياء بأكاديمية العلوم في ألمانيا الشرقية سابقا.

وذكرت ميركل أنها أصبحت حاليا أكثر تحفظا، بشكل كبير، ولم تعد ترقص مثلما كانت تفعل في الماضي، حيث يتم التقاط صور لها دائما، كما تسلط عليها العيون لمعرفة مع من ترقص.أما عن الأدب، فكشفت ميركل أنها كانت تحب قراءة الروايات الكبيرة للأدب الروسي مثل «الحرب والسلام»، وذلك قبل أن تبدأ سيرتها السياسية.

وأوضحت ميركل أنه نظرا لضيق الوقت المتاح حاليا للقراءات الخاصة، فهي تفضل الآن قراءة قصص الكاتب الألماني زيغفريد لينتس، مشيرة إلى أنها كانت تحب في الماضي قراءة أعمال غونتر دي بروين، وهو كاتب من ألمانياالشرقية سابقا.