فنون ونجوم

TT

* خرجت الشابة الإيطالية ناعومي التي أثير حولها الكثير من الجدل في الفترة الأخيرة بسبب شائعات وجود علاقة تجمعها برئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلسكوني، عن صمتها في محاولة لحسم الجدل الشديد الذي يحيط بالمسؤول الكبير.

وقالت الشابة ناعومي (18 عاما) في مقابلة مع محطة «سكاي تي جي 24» الإيطالية بثتها الليلة الماضية: «صار الأمر اليوم فضيحة كبيرة ولكن الحقيقة تختلف تماما».

وأكدت ناعومي أنه من السهل للغاية أن يتأكد الجميع من أنها ليست هي السبب وراء فشل زواج برلسكوني (72 عاما) الذي طلبت زوجته الطلاق منه بعد ما أثير حول علاقته بالشابة الحسناء.

وقالت الفتاة الشقراء المنحدرة من نابولي: «أرغب في إبطال المعلومات الخاطئة»، مؤكدة أن التوتر في علاقة برلسكوني الزوجية سببه «مشكلات عائلية». وحول لقب «بابا» الذي تستخدمه عند الحديث عن برلسكوني المعروف في إيطاليا بـ«كازانوفا» بسبب علاقاته العاطفية، قالت ناعومي إنها فتاة لطيفة للغاية وغالبا ما تمنح لكل شخص اسما لتدليله.

وكانت «قنبلة ناعومي» قد انفجرت في الصحافة الإيطالية مطلع مايو (أيار) الماضي لتخرج بعدها زوجته فيرونيكا لاريو (53 عاما) لتطلب الطلاق منه عبر إحدى الصحف بعد زواج دام نحو 20 عاما.

وقالت لاريو في مذكراتها التي نُشرت مؤخرا أن حضور زوجها لعيد ميلاد ناعومي الثامن عشر وكذبه عليها في ما يتعلق بهذا الشأن جعل «الكيل يفيض». وانتشرت بعد هذه الواقعة الكثير من الأقاويل حول علاقات برلسكوني النسائية.

من جهته، أكد رئيس الوزراء الإيطالي أنه ليس «قديسا» ولكنه شدد في الوقت نفسه على أنه لم يدخل في علاقات مع قاصرات كما لم يدفع مطلقا المال مقابل الحصول على الجنس.

* المغني الأميركي هاسيلهوف يزور ألمانيا في ذكرى سقوط سور برلين

* يعتزم الممثل والمغني الأميركي ديفيد هاسيلهوف السفر قريبا إلى العاصمة الألمانية بمناسبة الذكرى العشرين لسقوط سور برلين. وقال هاسيلهوف في تصريحات لمجلة «بيبول» الأميركية: «لقد غنيت عام 1989 أمام ملايين الجماهير أغنية (كنت أبحث عن الحرية) وقت سقوط سور برلين، وإنني سأذهب هذا العام مجددا إلى هناك».

وفي الوقت الذي يستعيد فيه هاسيلهوف ذكرياته في ألمانيا، ربما يتذكر معجبيه في الولايات المتحدة دوره في المسلسل الأميركي الشهير «باي ووتش» الذي عُرض لأول مرة قبل عشرين عاما أيضا.

وعن ذلك قال هاسيلهوف: «لا أعرف، يا له من أمر عجيب! إنها أيضا الذكرى العشرين لمسلسل (باي ووتش)».

* مواعيد كاتي برايس العاطفية «خالية من الرومانسية»

* أثبتت عارضة الأزياء البريطانية الشهيرة كاتي برايس أن الخروج في موعد غرامي لا يجب أن يرتبط دائما بالرومانسية بل من الممكن أن يكون مصحوبا في بعض الأحيان بـ«العنف».

وحضرت برايس مع صديقها الجديد المصارع أليكس ريد أمسية للرياضة العنيفة يجلس فيها المشاهير على المناضد وهم يحتسون الشراب ويتابعون أشخاصا يضرب بعضهم بعضا داخل حلبة تبعد عنهم بضعة أمتار فقط.

ونجح أحد المشاركين في استفزاز ريد للدخول معه في تحدٍّ انتهى بتلقي المصارع المعروف للطمة على وجهه في حين سقطت برايس التي ترتدي دائما التنورات القصيرة والأحذية ذات الكعوب المرتفعة، على الأرض وسط الحضور.

ونقلت صحيفة «ديلي ميل» عن أحد منظمي الأمسية قوله إن أحد المشاركين في الأمسية أراد الاستفادة من فرصة تحدي ريد.

ودفعت برايس وصديقها الشهير نحو ألف جنيه إسترليني مقابل تذكرة حضور الأمسية التي يوجد بها إلى جانب «العنف» وجبة عشاء ومشروبات فاخرة.

يُذكر أن برايس غالبا ما تتصدر عناوين الصحف بعد طلاقها من زوجها السابق بيتر أندري وتصرفاتها التي تفتقر في الكثير من الأحيان إلى اللياقة. وتحاول برايس الإشادة بصديقها الجديد وتصاحبه دائما في احتفالات صاخبة أدت إلى توجيه النقد إليها بسبب عدم اهتمامها بوضع أطفالها الثلاثة.

* كريستين ستيوارت تركت المدرسة وعمرها 14 عاما

* كشفت الممثلة الأميركية الشهيرة كريستين ستيوارت أنها تركت المدرسة وهي في سن الرابعة عشرة لأنها لم تستطع التعامل مع زملائها.

ونقل الموقع الإلكتروني البريطاني «فيميل فيرست» عن النجمة الحسناء القول: «لقد كنت فرحة بتركي المدرسة، فلم أستطع التعامل مع (زملائي) من نفس سني، فإنهم خبثاء ولا يعطونك فرصة».

وقالت ستيوارت (19 عاما): «لم أكن مطلقا تلك الفتاة التي تدور وتتحدث عن التمثيل، ولذلك لم تحدث لي مشكلات حتى رأى أحد الأشخاص فيلما قديما لي واكتشف الأمر».

وذكرت ستيوارت أنه عندما انكشف الأمر لم يعد أصدقاؤها يتحدثون معها وأصبحوا يتعاملون معها بخبث. وأشارت ستيوارت إلى أن والديها وفرا لها دروسا خاصة في المنزل لاستكمال دراستها.