فنون ونجوم

TT

* ميغان فوكس «تخشى الظلام»

* كشفت النجمة الأميركية الصاعدة ميغان فوكس أنها دائما ما تصر على إضاءة جميع الأنوار في منزلها عندما لا تكون داخله، وذلك حتى لا تضطر أبدا إلى العودة إلى مكان «معتم وخالٍ».

ونقل تقرير إخباري عن الممثلة الحسناء قولها: «عشت حياتي كلها أخشى الظلام.. إذا دخلت منزلي ليلا وكانت الأنوار مطفأة، أهرول من باب المنزل إلى مفتاح النور لكي أضيئه». وأوضحت بطلة سلسلة أفلام «ذا ترانسفورمرز» (المتحولون) (23 عاما): «أخشى ما لا أراه، فحسب».

يذكر أن فوكس حصلت مرتين من قبل على لقب «أكثر النساء إثارة»، إلا أنها رغم جاذبيتها الشديدة أكدت في تصريحات سابقة لها أنها تخضع للعلاج بسبب معاناتها من بعض «العقد» التي لها علاقة بالجمال والجاذبية، والتي ترجع إلى تربيتها الصارمة ذات الأساس الديني.

ولدت فوكس عام 1986 بولاية تينيسي الأميركية، وكانت الابنة الثانية لأسرة ذات أصول فرنسية وأيرلندية مختلطة. ولفتت فوكس نظر أسرتها إلى موهبتها في سن مبكرة، حيث خطت أولى خطواتها نحو الشهرة في الـ13 من عمرها، عندما بدأت العمل عارضة للأزياء، وهو المجال الذي فتح لها الباب لعالم التمثيل فيما بعد.

* العثور على موضوع إنشاء بقلم الطفل بول مكارتني عن الملكة إليزابيث الثانية

* أثبت المغني البريطاني بول مكارتني (67 عاما) أنه عاشق لملكة بريطانيا حتى منذ نعومة أظفاره. واكتشف مكارتني بالصدفة موضوع إنشاء كتبه مكارتني عام 1953 عندما كان وقتها تلميذا في العاشرة من العمر، حول تنصيب الملكة إليزابيث الثانية، حيث وصفها في الموضوع بـ«ملكتنا الحبيبة الشابة».

وكتب مكارتني في الموضوع الذي اكتشف في مكتبة ليفربول بعد كتابته بنحو 56 عاما: «الأسرة المالكة ستحكم الآن بالرحمة وليس بالعنف». وذكرت صحيفة «صنداي تايمز» أن مكارتني، وهو مغني فريق البيتلز السابق، حصل على تقدير ومكافأة عن كتابته هذا الموضوع آنذاك.

وسبق وكتب مكارتني أغنية حول الملكة في أثناء ازدهار فريق البيتلز، جاء فيها: «جلالتها فتاة جميلة ولطيفة.. سأجعلها فتاتي يوم ما». يذكر أن الملكة إليزابيث الثانية كرمت مكارتني ومنحته لقب فارس عام 1997.

* استدارة وجنتَي كارلا ساركوزي تثير تساؤلات حول خضوعها للحقن بالبوتوكس

* أثارت الاستدارة الجديدة الملحوظة في وجنتَي سيدة فرنسا الأولى، كارلا بروني ساركوزي، قرينة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، التساؤلات حول ما إذا كانت عارضة الأزياء السابقة قد لجأت إلى حقن «البوتوكس» التجميلية.

ونشرت صحيفة «بيلد آم زونتاج» الألمانية مجموعة من الصور الحديثة لبروني، والتي تظهر فيها الاستدارة بشكل ملحوظ على وجهها مع ضيق في العينين.

ورجحت الصحيفة أن تكون بروني (40 عاما) خضعت للحقن بالبوتوكس، وهو الأمر الذي تفعله الكثير من النساء الشهيرات في مثل عمرها.

وعرضت الصحيفة هذه الصور على جراح التجميل الألماني اكسل نويرت من مستشفى دوسلدورف، الذي رجح أن تكون بروني خضعت للحقن بمادة البوتوكس بشكل أبرز جانبي وجهها بشكل أكثر من منطقة وسط الوجه.

* أنجيلينا جولي تعشق تنظيم حفلات أعياد الميلاد لأبنائها

* أكدت النجمة الأميركية أنجيلينا جولي أنها تعشق تنظيم حفلات أعياد الميلاد لأبنائها الستة كي يحتفلوا ببدء عام جديد من أعمارهم، مشيرة إلى أن أعياد الميلاد هي «أعظم متعة» على الإطلاق.

ونقل تقرير إخباري عن النجمة الحسناء قولها: «لدينا أعياد ميلاد في جميع أوقات العام. إن الأمر فوضوي ولكننا نتمكن بالفعل من السيطرة عليه بطريقة أو بأخرى.. نحاول قضاء وقت ممتع فحسب».

وأضافت أنجيلينا (34 عاما) التي تحمل لقب سفيرة للنوايا الحسنة في مجال رعاية اللاجئين لدى الأمم المتحدة: «يقوم الأبناء الأكبر حاليا بالتخطيط لأعياد ميلاد إخوتهم الأصغر.. إنها أحد أعظم متع الحياة».

وأوضحت الممثلة الحائزة على الأوسكار أنها تقوم مع صديقها نجم هوليوود الوسيم براد بيت (45 عاما) بواجباتهما الأسرية على أكمل وجه، كما أنهما يبذلان قصارى جهدهما لضمان قضاء كل منهما لوقت كاف مع الأبناء.

ويشار إلى أن براد وأنجيلينا لديهما ثلاثة أبناء هم: شايلوه (ثلاثة أعوام) والتوأم فيفيان ونوكس (عام واحد)، بالإضافة إلى ثلاثة آخرين بالتبني هم مادوكس (سبعة أعوام) من كمبوديا، وزهرة (أربعة أعوام) وباكس ثين (خمسة أعوام) من فيتنام.

* مهرجان سان سباستيان يمنح جائزة «الصدفة الذهبية» لفيلم صيني

* حقق فيلم الحرب الصيني «مدينة الحياة والموت» للمخرج لو تشوان فوزا مفاجئا بحصوله على «الصدفة الذهبية»، أرفع جوائز مهرجان سان سباستيان السينمائي.

وانتزع الفيلم، الذي يتناول الاحتلال الياباني للصين في أثناء الحرب العالمية الثانية، الجائزة الكبرى من 14 فيلما تنافست معه للحصول على «الصدفة الذهبية».

* أنا فريل «تكافح» لزيارة أسرتها رغم جدول أعمالها المكدس

* كشفت النجمة البريطانية الشهيرة أنا فريل (33 عاما)، أنها «تكافح» كي تستقطع جزءا من وقتها في ظل جدول أعمالها المكدس، حتى تتمكن من زيارة أسرتها في إنجلترا.

وذكر تقرير إخباري أنه على الرغم من عشق فريل لحياة السفر والترحال لدرجة جعلتها تمتلك منزلين، أحدهما في مدينة لوس أنجليس الأميركية، والآخر بالعاصمة البريطانية لندن، فإنها تكره فكرة تنظيم رحلة من أجل زيارة والديها في منطقة لانكشاير البريطانية.

ويشار إلى أن أنا فريل التي تعيش منذ عام 2001 مع صديقها ديفيد ثيوليس (46 عاما)، نجم سلسلة أفلام «هاري بوتر»، وابنتهما غارسي (أربعة أعوام)، تعمل حاليا في لندن في بطولة مسرحية جديدة بعنوان «بريكفاست آت تيفانيز».