فنون ونجوم

TT

* كاتي برايس تترك لطليقها أغنية «سأظل أحبك إلى الأبد» على هاتفه المحمول

* في محاولة جديدة لإثبات مدى استمرار حبها العارم له، تركت عارضة الأزياء البريطانية كاتي برايس أغنية «آي ويل أولويز لاف يو» (سأظل أحبك إلى الأبد) بصوتها كرسالة صوتية على الهاتف المحمول الخاص بطليقها المغني الأسترالي بيتر أندري. وأفادت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية الشعبية بأن المحاولة الأخيرة لكاتي (31 عاما) والتي قررت فيها اللجوء إلى الغناء باختيار الأغنية الشهيرة للمغنية الأميركية السمراء ويتني هيوستن، جاءت رغم تجاهل أندري لمكالماتها الهاتفية العديدة والسابقة له.

ويشار إلى أن أندري الذي انفصل رسميا عن كاتي في وقت سابق من سبتمبر (أيلول) الحالي، يتلقى منذ ذلك الوقت العديد من الهدايا وطلبات للزواج منه من قبل المعجبات به.

* بيع قطع شطرنج من فيلم لبيرغمان بمبلغ 143 ألف دولار

* قالت دار مزادات بوكوفسكي إن قطع شطرنج استخدمت في فيلم المخرج السويدي انغمار بيرغمان (الختم السابع) في عام 1957 بيعت في مزاد مقابل مليون كرونة سويدية (143300 دولار أميركي).

وأضافت أن 337 قطعة من متعلقات بيرغمان الذي مات في 2007 عن 89 عاما بيعت في المزاد في استوكهولم مقابل 18 مليون كرونة أي حوالي عشرة أمثال السعر الذي بدأت به المزايدة.

وتضمنت المتعلقات جوائز سينمائية وشهادات تقدير ومنضدة صغيرة عليها ملاحظات مدونة بخط يد بيرغمان ومكتب جلس عليه وهو يسطر العديد من سيناريوهات أفلامه.

والسعر الذي بيعت به قطع الشطرنج يزيد على التقديرات بأكثر من 50 ضعفا رغم عدم وجود قطعة الملك الأبيض التي تعرضت للتلف أثناء تصوير الفيلم. وقال كارل باركمان المنسق الرئيسي في دار بوكوفسكي التي نظمت المزاد «هذا يفوق كل التوقعات».

وكان هناك اهتمام كبير بالمزاد. وجاء حوالي ثمانية آلاف شخص لمشاهدة المتعلقات وزار صفحة بوكوفسكي على الإنترنت أشخاص من أكثر من 100 دولة في الأيام التي سبقت المزاد.

وقال باركمان «هذا قبل كل شيء دليل على عظمة انغمار بيرغمان، وإلى أي مدى يجب أن نفخر به».

وأشاد المخرج الأميركي وودي ألن ببيرغمان قائلا «على الأرجح هو أعظم فنان سينمائي منذ اختراع كاميرا الصور المتحركة».

واخرج بيرغمان أكثر من 50 فيلما منها (صرخات وهمسات) و(ساعة الذئب) و(الفراولة البرية) كما أخرج أكثر من 100 مسرحية.

* الحجز المقدم لتذاكر فيلم مايكل جاكسون يحطم الأرقام القياسية

* يبدو أن ملك البوب الراحل مايكل جاكسون سيستمر في تحطيم الأرقام القياسية حتى بعد وفاته، فقد ذكر الموقع الإلكتروني النمساوي «شتاندارد» استنادا إلى بيانات شركة «سوني» منتجة الفيلم الوثائقي «ذيس إز إت» (هذا هو) الذي يدور حول الحفلات التي كان جاكسون يعتزم تقديمها في لندن أن معدلات حجز التذاكر مقدما لمشاهدة الفيلم حطمت كافة الأرقام القياسية.

ووفقا لبيانات الشركة التي استمدتها من عدة دول، لم يشهد أي فيلم قبل عرضه مثل هذا الإقبال حتى الآن.

وذكر الموقع أنه تم بيع 30 ألف تذكرة في لندن يوم الأحد الماضي فقط، وهو أمر لم تحققه أفلام شهيرة مثل «هاري بوتر» و«سيد الخواتم» قبل عرضها.

ويعرض فيلم «ذيس إز إت» مقاطع مسجلة لجاكسون خلال إعداده لجولته الغنائية في لندن التي كان يعتزم القيام بها في صيف هذا العام.

وتوفي جاكسون قبيل جولته في 25 يونيو (حزيران) الماضي بالسكتة القلبية عن عمر يناهز 50 عاما بعد تعاطيه جرعة مميتة من الأدوية المهدئة.

* بريتني سبيرز تنفق 3000 دولار في يوم واحد على «شراء الحلوى»

* أنفقت نجمة البوب الأميركية بريتني سبيرز 3000 دولار في يوم واحد على شراء «الحلوى»، وذلك عندما زارت أحد متاجر بيع الحلوى في مدينة لاس فيغاس الأميركية. وذكر تقرير إخباري أن زيارة «أميرة البوب» السابقة (27 عاما) للاس فيغاس جاءت في إطار آخر العروض الغنائية بالولايات المتحدة لجولة «سيركس» (السيرك) الفنية العالمية والتي بدأتها في مارس (آذار) الماضي.

وتوجهت بريتني مع صديقها ومدير أعمالها جيسون تراويك وابنيها شون بريستون (أربعة أعوام) وجيدن جيمس (ثلاثة أعوام)، إلى متجر «شوجر فاكتوري» الشهير واشترت الكثير من الحلوى التي كان من بينها علبة شيكولاته بالحليب و25 ماصة يبلغ ثمن الواحدة منها 25 دولارا.

ونقل التقرير الإخباري عن أحد المصادر قوله إن بريتني «أنفقت نحو 3000 دولار وخرجت من المتجر وهي تحمل 10 حقائب. كانت تحمل مجموعة من الحلوى والقمصان لصغارها، كما حملت مجموعة من الماصات لإعطائها للراقصين معها».

وأوضح التقرير الإخباري أنه بعد أن قامت بريتني بدفع الحساب في المتجر، تم إرسال مجموعة أخرى من الحلوى التي يصل ثمنها إلى 2500 دولار إلى غرفتها في فندق «ميراج» الراقي حيث يوجد المتجر.

* جيسيكا سيمسون تمر بمغامرة «خشنة» في أوغندا

* اعتادت الممثلة الأميركية الشهيرة جيسيكا سيمسون خلال سفرها على الرفاهية وذلك بالإقامة في فنادق خمس نجوم وتناول الوجبات في مطاعم فاخرة، لكن يبدو أنها مرت الأسبوع الماضي بمغامرة «خشنة» في أوغندا، حيث انتابتها حالة من الفزع حينما رأت المكان الذي ستقيم فيه.

وأخبرت النجمة الحسناء معجبيها عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» فور رؤيتها للسرير الذي ستنام عليه: «هل أنا مضطرة حقا للنوم هنا؟ أرجوكم لا تتركوا الخنافس تعضني».

وفي المقابل وصف أحد المقربين لسيمسون التجربة التي مرت بها النجمة بصورة أقل مأساوية وأقرب إلى الدبلوماسية، حيث قال المصدر في تصريحات لمجلة «بيبول» الأميركية نشرتها على موقعها الإلكتروني: «أماكن الإقامة كانت ممتعة، لكن جيسيكا تحب أن تكون جزءا من حضارة مختلفة تماما». وتصور سيمسون (29 عاما) حاليا برنامجها «ذي برايس أوف بيوتي» (جائزة الجمال) في جميع أنحاء العالم، حيث تحاول أن تكتشف أسرار جمال النساء في دولة مختلفة. وعقب صدمتها الأولى في أوغندا كتبت سيمسون بعد ذلك على موقع «تويتر»: «استمتعت بأول يوم لي هنا، والتقيت بنساء مدهشات لهن طلة مميزة».