فنون ونجوم

TT

* أوبرا وينفري الساعد الأيمن لميشيل أوباما في معركة اولمبياد شيكاغو

* رغم أن زوجها صاحب التأثير القوي والكبير سيرافقها خلال الساعات السابقة على الاختيار، فإن ميشيل أوباما ستتحمل الجانب الأكبر من الموقعة الشرسة من أجل أن تستضيف مدينة شيكاغو، مسقط رأسها، دورة الألعاب الأولمبية عام 2016.

ولا تفكر سيدة الولايات المتحدة الأولى في غمد أي سلاح، حيث تقول بشيء من الدعابة عن كوبنهاغن التي تبدأ فيها اعتبارا من اليوم برنامجا مكثفا في محاولة لانتزاع أي صوت آخر من أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية لصالح ملف شيكاغو، «إنها معركة، سنفوز بها ولن نأخذ أسرى».

وأفصحت ميشيل أوباما عن أسلحتها مبكرا «أعتقد أنني سأتحدث مع الجميع»، وهي محقة، فبعد ساعات من وصولها اليوم على رأس وفد يضم العديد من المشاهير، تتصدرهم النجمة أوبرا وينفري، ينتظر أن تعقد أول لقاء لها مع أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية.

ولا يشك أحد في أن السيدة الأولى ستفعل كل ما بوسعها من أجل دفع ترشيح المدينة التي شهدت مولدها في حضن أسرة بسيطة قبل 45 عاما، كما أن فوز شيكاغو بشرف التنظيم يضمن لعائلة أوباما حضور فعاليات الدورة في الصف الأول سواء ظلوا في السلطة بعد سبعة أعوام أم لا، فمنزلهما الخاص يقع قريبا من المقر الأولمبي.

كانت ميشيل أوباما أكدت لدى إعلان زوجها قبل أسبوعين بالكاد عن ترؤسها للوفد الأميركي: «أنا وباراك سنشعر بفخر هائل برؤية الشعلة الأولمبية تلمع في المدينة التي طالما عشقناها».

* ميغان فوكس: لم أكن محبوبة مطلقا في المدرسة

* كشفت الممثلة الأميركية الشهيرة ميغان فوكس أنها كانت تتعرض لمضايقات كثيرة من قبل زميلاتها في المدرسة لأنها كانت تريد أن تصبح ممثلة.

ويبدو أن النجمة الحسناء تحاول الانتقام من زميلاتها لكن على طريقتها الخاصة، حيث إنها تلعب في فيلم الرعب الجديد الذي يعرض حاليا في الولايات المتحدة «جينيفرز بادي» (جسد جينيفر) دور أكثر تلميذة محبوبة في المدرسة.

وذكر الموقع الإلكتروني البريطاني «فيميل فيرست» المعني بأخبار المشاهير أن فترة المرحلة الثانوية لفوكس لم تكن ممتعة، حيث إن زميلاتها في الفصل غضبوا منها بشدة عندما أعلنت وهي في سن الخامسة عشرة أنها تريد أن تصبح ممثلة.

وعلى الرغم من أن فوكس (23 عاما) كانت في مدرسة مسيحية، فإنه كان يتعين عليها على ما يبدو أن تصطدم بكثير من زميلات فصلها «الشريرات».

ونقل الموقع عن فوكس القول: «جاءت مرة فتاة إلى المدرسة في عيد (الهلوين) مرتدية رداء أسود، واعتقد الجميع أنها (المرأة القطة)، إلا أنها قالت: لا، إنني ميغان».

وذكرت فوكس أنها اضطرت إلى تحمّل تلك المضايقة دون أن تنبس بأي كلمة لأنها كانت خجولة جدا. وكانت فوكس، التي حازت من قبل على لقب «أكثر نساء العالم إثارة»، قد ذكرت في مقابلات سابقة أن علاقتها بالشباب كانت أفضل من الفتيات خلال فترة المراهقة، موضحة أن البعض كان يفهم ذلك بصورة خطأ، وقالت: «لذلك لم أكن محبوبة مطلقا».

* كارلا بروني تسجل مع مطرب أميركي إحدى أغاني البيتلز > تواصل كارلا بروني قرينة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي عملها في مجال الغناء حيث سجلت إحدى أغنيات فريق البيتلز كدويتو غنائي مع المغني هاري كونيك.

وذكرت صحيفة «لو بارزيان» أن الأغنية التي تحمل اسم «آند أي لوف هير» ستكون ضمن الألبوم الغنائي المقبل للمغني الأميركي كما سيتم نشرها كأغنية مفردة الشهر المقبل.وأضافت الصحيفة أن بروني وكونيك سجلا الأغنية مؤخرا في أحد الاستديوهات في باريس.وكانت كارلا بروني قد أصدرت قبل نحو عام ألبومها الثالث الذي حمل عنوان «وكأن شيئا لم يكن». ولكن مبيعات الألبوم كانت أقل من المتوقع.

* ويل سميث وزوجته يقدمان حفل توزيع جوائز نوبل > من المقرر أن يقوم النجم الأميركي الشهير ويل سميث وزوجته جادا بينكيت سميث بتقديم حفل توزيع جوائز نوبل في العاصمة النرويجية أوسلو في 11 ديسمبر (كانون الأول) القادم.

ونقل الموقع الإلكتروني لمجلة «بيبول» الأميركية عن جير لونديستاد سكرتير لجنة نوبل النرويجية القول: «كلاهما (سميث وزوجته) له أثر عالمي على الفن والإنسانية، وسيكونان سفيرين رائعين للسلام».

وذكر الموقع أن المغنيين الأميركيين ويسليف جين وتوبي كيث والمغنية الأميركية دونا سمر سيشاركون أيضا في تقديم الحفل.

وقال سميث وزوجته في بيان مشترك: «فرصة تكريم الحائزين على جائزة نوبل ستكون تجربة مؤثرة».

تجدر الإشارة إلى أن الممثلة الأميركية الشهيرة سكارليت جوهانسون والممثل البريطاني مايكل كين شاركا في تقديم هذا الحفل العام الماضي.