فنون ونجوم

TT

* نيكولاس كيج يقاضي مدير أعماله السابق بزعم التسبب في «انهياره المالي»

*أعلن موقع برنامج «أكسس هوليوود» على الانترنت أن الممثل نيكولاس كيج رفع دعوى قضائية ضد مدير أعماله السابق مدعيا أنه قاده إلى طريق الانهيار المالي.

واتهم كيج بطل فيلم «الكنز الوطني» في الأوراق التي قدمت في محكمة لوس أنجليس العليا، مدير أعماله السابق صامويل ليفين بتهم «الحقد والإجحاف والتزوير»، الأمر الذي تسبب في خسارته أكثر من 20 مليون دولار.

وزعم كيج أن ليفين حصل على «ملايين الدولارات» بينما وضع أموال كيج في استثمارات «خطرة» و«تعتمد بدرجة كبيرة على المضاربة». كما زعم أنه لم «يسدد الضرائب في الوقت المناسب» مما دفع كيج للسير في طريق الانهيار المالي.

وأوضح كيج في الدعوى القضائية أنه أصبح «مضطرا إلى بيع أصول واستثمارات مهمة بخسارة كبيرة وأنه يواجه ضرائب ضخمة بسبب عدم كفاءة ليفين وسوء إدارته وتهوره».

* الآلاف شاركوا في جنازة المغني الآيرلندي ستيفن غاتيلي في دبلن أمس

*شارك الآلاف من عشاق فن نجم البوب الآيرلندي ستيفن غاتيلي الذي توفي الأسبوع الماضي خلال عطلة كان يقضيها في مايوركا، في تشييع جثمانه أمس.

وذكرت هيئة الإذاعة الآيرلندية «آر تي آي» أنه تم بعد الانتهاء من مراسم تشييع الجثمان في كنيسة «سانت لورانس أوتول» شمال وسط المدينة، إحراق الجثمان.

كان غاتيلي عضوا في فريق «بويزون» وهو فريق من الشباب حقق نجاحا كبيرا وله مجموعة من الأغاني ذائعة الصيت على المستوى الدولي خلال فترة التسعينات من القرن الماضي.

وحمل باقي أعضاء الفريق تابوت غاتيلي إلى الكنيسة مساء الجمعة وبقوا معه حتى بدء الجنازة في اليوم التالي، وكان الفنان الأيرلندي قد توفي في شقته في مايوركا بشكل طبيعي بحسب تقارير الطب الشرعي.

حضر الجنازة بالإضافة إلى أسرة المغني الراحل، كل من أعضاء فريق «ويست لايف» الأيرلندي، والمؤلف الموسيقي البريطاني أندرو لويد ويبر ورئيس الوزراء الأيرلندي السابق بيرتي أهرن، وبدا مدير فرقة «بويزون» لوي وولش، وهو صديق مقرب من غايتلي، متأثرا في الجنازة وألغى حضوره حفلة مسابقات المواهب «إكس فاكتور» ليلة أمس والليلة وهو عضو في لجنة التحكيم في البرنامج الذي يملك حقوقه سايمون كاول.

يشار إلى أن غايتلي ولد في مارس (آذار) 1976، وانضم إلى فرقة «بويزون» في عام 1993، وعمل كممثل رئيسي لعب دور «جوزف» في مسرحية جوزف الشهيرة في لندن.

* تمديد الحكم بمراقبة لينزي لوهان لعام إضافي

*قضت محكمة أميركية بتمديد الحكم بمراقبة الممثلة الأميركية لينزي لوهان المستمر منذ ثلاث سنوات لمدة عام آخر أول من أمس الجمعة بعد فشلها في استكمال برنامج العلاج الذي فرض عليها عام 2007 لقيادتها تحت تأثير الكحول. وخلال مثولها أمام المحكمة التي وصلت إليها لوهان (23 عاما) متأخرة ساعة عن موعدها، قال محاميها إنها لم تكمل العلاج من الكحول نظرا لأنها كانت تصور فيلما خارج الولاية. وطلبت القاضية مارشا ريفل من لوهان الحصول على موافقة المحكمة لمغادرة لوس أنجليس للعمل في الخارج، وحذرتها من أن انتهاك شروط الإفراج المشروط يمكن أن يؤدي إلى سجنها.

وذكر موقع «تي ام زد» المعني بأخبار المشاهير أن لوهان حضرت أقل من نصف عدد الحصص المطلوب حضورها وفقا لمتطلبات المراقبة.

وقالت القاضية «هذه هي المرة الأخيرة التي سنتحدث فيها عن إعادة التسجيل.. في أي مرة ترغبين في الغياب لأكثر من 21 يوما، يجب عليك أن تحصلي على موافقة المحكمة. إذا لم تفعلي ذلك، سيطلب نائب المدعي العام إيداعك في السجن».

* مهرجان للسينما الإفريقية في نيويورك يكرم مخرجا مصريا

*قرر مهرجان «دياسبورا» السينمائي للسينما الأفريقية بمدينة نيويورك الأميركية تكريم المخرج المصري خالد الحجر خلال دورته الـ16 التي تعقد في الفترة من 27 نوفمبر (تشرين الثاني) إلى 13 ديسمبر (كانون الأول) القادم.

وقال الحجر، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أمس السبت، إن المهرجان أبلغه بتكريمه في دورته التي تقام سنويا، وذلك يوم الجمعة الأخيرة من نوفمبر (تشرين الثاني) الذي يتزامن مع عيد الشكر، مشيرا إلى أن التكريم يتمثل في عرض جميع أفلامه الروائية الطويلة والقصيرة على مدار 10 أيام كاملة. وأضاف المخرج المصري أن الأفلام التي يعرضها المهرجان له تضم «قبلات مسروقة» بطولة يسرا اللوزي وأحمد عزمي و«مفيش غير كده» بطولة نبيلة عبيد وخالد أبو النجا و«حب البنات» بطولة ليلى علوي وحنان ترك وأشرف عبد الباقي و«أحلام صغيرة»، وهو إنتاج مصري ألماني مشترك، و«غرفة للإيجار»، وهو إنتاج إنجليزي فرنسي مشترك. كما يعرض المهرجان الأفلام القصيرة للمخرج المصري مثل «أشياء مني» وهو فيلم استعراضي إنتاج ألماني، والفيلم المثير للجدل «حاجز بيننا» الذي اتهم المخرج بسببه بالتطبيع مع إسرائيل، وهو إنتاج بريطاني، ومثله فيلم «حلم قزم» وفيلم «انت عمري»، وهو إنتاج مصري ألماني مشترك.

* طرح قبو أعلى مقبرة مارلين مونرو للبيع مرة أخرى

*سيطرح قبو أعلى مقبرة الممثلة الأسطورة مارلين مونرو للبيع مرة أخرى في مزاد، وذلك بعد شهرين من فشل عرض سابق بلغت قيمته 4.6 مليون دولار.

وستبدأ المزايدة على القبو بمبلغ 500 ألف دولار على موقع «إي باي» الإلكتروني. ولضمان الجدية سيتعين على كل مزايد دفع تأمين ابتدائي قدره 5% من قيمة العرض الذي سيتقدم به.

وكان لاعب البيسبول جو ديماغيو الزوج السابق لمونرو يمتلك القبو الموجود في مقبرة «ويستوود فيلدج ميموريال بارك» في لوس أنجليس. وقام ببيعه بعد ذلك إلى المقاول ريتشارد بونتشر الذي دفن في المقبرة منذ 23 عاما عن عمر 81 عاما. ونقلت أرملة ريتشارد وتدعى إليسي بونتشر جثة زوجها وعرضت المقبرة للبيع حتى يمكنها سداد رهن عقاري بقيمة 1.6 مليون دولار على منزلها في بفرلي هيلز.

وبعد فشل صفقة البيع الأولى اتصل مندوب بونتشر بـ11 من المزايدين عرض كل منهم 4.5 مليون دولار لكن لم يكن أي منهم مهتما فعليا بدفع ذلك المبلغ الكبير.

وسيبدأ المزاد الجديد في 19 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري وحتى 29 من الشهر نفسه.

يذكر أن مقبرة «ويستوود فيلدج» تضم جثامين عدد من المشاهير مثل دين مارتن وروي اوربسون وترومان كابوت وفرح فاوست التي توفيت أخيرا.