التجاعيد تهدد وجه بطل فيلم «تيتانيك» الوسيم
* كشفت تقارير صحافية أميركية عن مخاوف الممثل الأميركي الشهير ليوناردو دي كابريو من ظهور تجاعيد على وجهه استنادا إلى إقدامه على إنفاق مبالغ طائلة في شراء مستحضرات التجميل الخاصة بإزالة التجاعيد.
وذكرت التقارير الصحافية الأميركية أن النجم الوسيم الذي احتفل يوم الأربعاء الماضي بعيد ميلاده الـ35 عميل منتظم لأحد فروع شركة «بلوميرسيري» لمستحضرات التجميل في مدينة لوس أنجليس الأميركية.
وأشارت التقارير إلى أن بطل فيلم «تيتانيك» الشهير اشترى في 24 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي من فرع شركة «بلو ميرسيري» أقنعة للوجه وكريمات ترطيب وأخرى مخصصة للعيون وسوائل لإزالة التجاعيد وكريمات لإكساب البشرة لونا أسمر بقيمة 1400 دولار.
وعلى الرغم من أن متحدثا باسم النجم الشهير وصف تلك المشتريات بأنها مجرد هدايا، فإن أحد عملاء المحل قال: «كابريو كان يطرح الكثير من الأسئلة، وكان مهتما جدا بالكريمات الخاصة بإزالة التجاعيد».
* لوحة بالفسيفساء لمايكل جاكسون تسجل رقما قياسيا جديدا
* دخلت لوحة بالفسيفساء لمغني البوب الراحل، مايكل جاكسون، التي شكلها الفنان الألباني، سايمر ستراتي، موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية العالمية كأكبر لوحة فسيفساء في العالم.
وتظهر لوحة الفسيفساء، وهي باللونين الأسود والبني، وكبيرة في حجم جانب الشاحنة التي يقف عليها مايكل جاكسون وهو يغني ورأسه مدفوعة إلى الوراء قليلا، وذراعاه ممدودتان.
وقال قاضي موسوعة «غينيس»، أندريا بانفي أمام الحشد الذي ابتهج بصوت صاخب في ساحة إسكندربج الرئيسية في تيرانا «لقد قمت بقياس اللوحة، وهذا رقم قياسي عالمي جديد في موسوعة (غينيس)».
وقال بانفي لـ«رويترز»: «سايمر هو عضو قديم في عائلة موسوعة (غينيس) للأرقام القياسية العالمية، ونسعد بأن نضمه مرة أخرى».
وعمل ستراتي لمدة 16 ساعة يوميا لمدة شهر وهو يستمع إلى أغاني جاكسون بصوت عال وعرض عمله في كل أنحاء البلدات الألبانية قبل نقلها إلى وسط تيرانا.
* يوسف إسلام في جولة فنية بعد غياب 33 عاما
* يصعد مغني البوب البريطاني يوسف إسلام إلى المسرح اليوم، الأحد، في أول جولة كاملة له منذ عام 1976 عندما كان يعرف باسم «كات ستيفنز»، ويشتهر في كل أنحاء العالم بألبومات مثل «عالم متوحش» و«أشرق الصباح».
وإسلام، البالغ عمره الآن 61 عاما، من المقرر أن يكمل عودته التدريجية إلى عالم موسيقى البوب بعد اختفائه من الساحة تماما عقب اعتناقه الإسلام في 1977.
وظهر على المسرح بشكل متقطع في كل أنحاء العالم في السنوات الأخيرة وسجل ألبومه الشعبي الجديد «كأس أخرى» في 2006 وتبعه بالبوم «مغني الطريق» في وقت سابق من هذا العام.
وقال المغني إن تسجيلاته الأخيرة شجعته على استهلال أولى جولاته منذ 33 عاما.
وقال لـ«رويترز» في استوديو «ايلستري» في لندن، حيث كان يقوم بتدريبات على جولته التي تتضمن أربع حفلات: «تعد 33 عاما فترة طويلة وأظن أنني لم أكن أتصور أنني سأعود إلى الجولات مرة أخرى».
«لكن الأمور تتغير، وعندما بدأت عزف الموسيقى مرة أخرى وعمل تسجيلات عاد الحنين.. للعمل بشكل حقيقي».