فنون ونجوم

TT

* جانيت جاكسون لا تريد مشاهدة شقيقها على شاشة السينما

* حرص الآلاف من معجبي المغني الراحل مايكل جاكسون، على مشاهدة فيلم «ذيس از ات» «هذه هي النهاية» الذي عرض الشهر الماضي، إلا أن جانيت جاكسون شقيقة المغني الراحل حرصت على عدم مشاهدة الفيلم الذي يصور الأيام الأخيرة في حياة شقيقها.

ونقل الموقع الإلكتروني البريطاني «كونتاكت ميوزيك» المعني بأخبار المشاهير عن جانيت القول: «لم أشاهد الفيلم حتى الآن، كما أنني لن أفعل ذلك الآن بالتأكيد». وذكرت جانيت أنها غير متأكدة مما إذا كانت سترغب يوما في رؤية الفيلم الوثائقي الذي يستعرض بروفات جاكسون التي كان يستعد من خلالها لجولته الغنائية في لندن قبل وفاته المفاجئة في 25 يونيو (حزيران) الماضي، إثر تعاطيه جرعة زائدة من العقاقير المهدئة. وقالت جانيت: «أعتقد أن الأمر سيكون صعبا عليّ، وإنه لمن الصعب بالقدر الكافي رؤية اللافتات الدعائية للفيلم في جميع أنحاء المدينة أو إعلاناته في التلفزيون». وقد حقق الفيلم الذي بدأ عرضه الأول نهاية الشهر الماضي في عدد من المدن والعواصم العالمية نجاحا كبيرا وتجاوزت أرباحه حاجز الـ 200 مليون دولار.

* ابن جون لينون: فقدت شعوري بالطفولة منذ اغتيال والدي

* ذكر شون لينون نجل عضو فريق «بيتلز» البريطاني السابق، جون لينون، أنه فقد شعوره بالطفولة وهو في الخامسة من عمره بعد اغتيال والده أمام منزله عام 1980. وقال شون في تصريحات لمجلة «نيويورك» الأميركية: «ما زلت أتذكر ضجيج الناس في الخارج وإطلاق النار.. والحواجز أقامتها الشرطة.. وصوت أبي».

وأضاف شون: «كان الأمر كما لو كنت استيقظت من حلم، ومنذ ذلك الحين لم أعد طفلا». ولا تزال يوكو أون، زوجة لينون ووالدة شون، تعيش في نفس المبنى السكني الذي قتل أمامه زوجها بحي مانهاتن الشهير في نيويورك، بعدما أطلق مختل عقليا يدعى مارك ديفيد تشابمان النار عليه. يذكر أن أون هي الزوجة الثانية للينون الذي كان أنجب ابنه جوليان من زيجته السابقة بسينثيا بويل.

* هايدي كلوم تعتزم خفض 9 كيلوغرامات من وزنها عقب وضعها طفلتها الرابعة

* تعتزم عارضة الأزياء الألمانية الشهيرة هايدي كلوم، خفض تسعة كيلوغرامات من وزنها عقب مرور ستة أسابيع من وضعها طفلتها الرابعة.

وقالت كلوم (36 عاما)، في تصريحات لمجلة «بيبول» الأميركية: «أرى من الرائع أن يكون لدي الآن تضاريس جسدية أكبر»، إلا أنها ذكرت أنه يتعين عليها خفض تسعة كيلوغرامات من الوزن الزائد الذي اكتسبته خلال فترة الحمل.

وتعود العارضة الحسناء إلى الأضواء عبر المشاركة في أحد عروض الملابس الداخلية النسائية لشركة الأزياء الأميركية «فيكتورياز سيكريت» لكن ليس كعارضة أزياء بل كمقدمة للحدث.

وعن مشاركتها في العرض قالت كلوم: «سأكون بالتأكيد أثقل واحدة وزنا من بين الثلاثين فتاة في العرض». وكشفت كلوم أنها تعتمد على المشي في استعادة رشاقتها، مشيرة في الوقت نفسه إلى مدربة من لوس أنجليس ستساعدها في منزلها على خفض وزنها، وقالت: «إنها ـ المدربة ـ ستعمل على مراعاة عدم مبالغتي في المشي، فأنا أمشي على جهاز المشي المنزلي، كما أمشي الطريق المؤدي إلى مدخل المنزل جيئة وذهابا».

وأنجبت كلوم طفلتها لو سولولا في التاسع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وهي ثالث طفلة لها من زوجها المغني البريطاني سيل.

* انتقادات لـ«شعار النحافة» الذي تتبناه كيت موس في حياتها

* قوبلت تصريحات عارضة الأزياء البريطانية الشهيرة كيت موس التي قالت فيها إن شعارها في الحياة هو «النحافة» بانتقادات غاضبة من معارضي النحافة في بريطانيا. كانت موس ردت على سؤال حول شعارها في الحياة وذلك خلال مقابلة مع صحيفة «ويمينز وير دايلي» المتخصصة في الموضة، قائلة: «هناك مجموعة من الشعارات، منها: ليس هناك شيء مذاقه جيد مثل الشعور بكونك نحيفا».

وفي رد فعل على تلك التصريحات، قالت عارضة الأزياء البريطانية السابقة، كاتي غرين، في تصريحات لصحيفة «ذي صن» البريطانية: «يوجد في بريطانيا وحدها 1.1 مليون حالة تعاني من اضطرابات غذاء، ويبدو أن تصريحات كيت موس ستتسبب في وقوع حالات أخرى».

ومن جانبها، حذرت ديان جيد، الخبيرة في المركز القومي لاضطرابات الغذاء في بريطانيا من أن الشابات يتأثرن بشدة بتلك الأقاويل، وقالت: «المشكلة في تلك الأقاويل هي أنها تتحول إلى كلمات مأثورة ثم تمارس سلطة عليك».

* نيكول ريتشي في المستشفى لإصابتها بالتهاب رئوي

* ترقد فتاة المجتمع الأميركية الشهيرة نيكول ريتشي، حاليا، بأحد مستشفيات مدينة لوس أنجليس الأميركية عقب إصابتها بالتهاب في الرئة. وقال متحدث باسم ريتشي (28 عاما)، في تصريحات لمجلة «بيبول» الأميركية، إن حالة ريتشي جيدة.

وظهرت ريتشي الاثنين الماضي، في إحدى المحاكم في لوس أنجليس، حيث أصدر القاضي حكما يمنع اثنين من مصوري البابارتزي من الاقتراب منها.

كانت ريتشي أخبرت معجبيها عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» الأحد الماضي، أنها تشعر بالوهن والبرد منذ أيام.

ونفى متحدث ريتشي الأسبوع الماضي، إصابتها بإنفلونزا الخنازير.

ولم يعرف بعد المدة التي ستمكثها ريتشي في مستشفى «سيدارسيناي» بلوس أنجليس للعلاج.