فنون ونجوم

TT

تكريم الإعلامي البريطاني اللامع ديفيد فروست في مهرجان جوائز إيمي العالمي

* يكرم مهرجان جوائز إيمي العالمي الأميركي السابع والثلاثين، الإعلامي البريطاني الشهير ديفيد فروست عن مسيرته الطويلة التي تضمنت ريادته في مجال النقد السياسي بشكل ساخر على شاشة التلفزيون وانتقل بعد ذلك إلى إجراء سلسلة لقاءات تلفزيونية مع الرئيس الأميركي الأسبق ريتشارد نيكسون وشخصيات أخرى بارزة.

وذكرت تقارير صحافية أن الإعلامية الشهيرة في قناة «إيه بي سي» التلفزيونية الأميركية باربارا وولترز ستقوم بتسليم «جائزة المؤسسين» التي يقدمها المهرجان لفروست مساء اليوم الاثنين خلال حفل تسليم جوائز إيمي بفندق «هيلتون نيويورك».

ويقدم المهرجان سنويا جائزة المؤسسين منذ عام 1980 لمن ترى لجنة التحكيم أنه «تخطى الحواجز الثقافية ليمس الجوانب الإنسانية المشتركة لدينا».

ووصل فروست إلى الشهرة في البداية في جانبي المحيط الأطلسي بعدما قدم برنامجا شهيرا انتقد خلاله المؤسسة السياسية في بلاده بشكل ساخر. ثم تحول فوستر لبرامج أكثر جدية تعتمد على المقابلات. وحصل على امتياز التقاء جميع رؤساء الحكومة البريطانية السبعة الذين تولوا المنصب خلال الفترة من 1964 كما التقى رؤساء الولايات المتحدة السبعة الذين تولوا السلطة منذ عام 1969 وحتى 2008. بيع قفاز لمايكل جاكسون مقابل 350 ألف دولار

* بعد خمسة شهور من وفاته لا يزال بوسع ملك البوب أن يحقق سعرا مرتفعا، فقد بيع قفاز مايكل جاكسون الأبيض اللامع الذي ارتداه في أول حفل لرقصته الشهيرة «مون ووك» مقابل 350 ألف دولار بمزاد في «هارد روك كافيه» في مدينة نيويورك وفقا لتقارير إخبارية.

وعرف المشتري بأنه هوفمان ما الرئيس التنفيذي لأحد فنادق هونغ كونغ الذي يخطط لعرض القفاز كجزء من مجموعات ملك البوب في فندقه بجزيرة ماكاو وفقا لصحيفة «نيويورك ديلي نيوز».

ونقل عنه قوله: «إنها صفقة، وكنا نتوقع أن ندفع أكثر من ذلك». وأضاف: «سوف نعرضه في فندقنا، وسيكون متاحا للجميع». وكان دار مزادات جوليان الذي أدار مزادات مقتنيات جاكسون وتذكاراته في مطعم «تايمز سكوير» قد قدر قيمة القفاز قبل المزاد بمبلغ يتراوح بين 40 و60 ألف دولار. والمبلغ النهائي الذي سيدفعه هوفمان هو 420 ألف دولار بعد دفع الرسوم والضرائب.

وكان جاكسون ارتدى القفاز في اليد اليسرى في عام 1983 في الحفل الموسيقي الذي بث عبر التلفزيون للاحتفال بالذكرى الـ25 لتأسيس شركة «موتاون» للتسجيلات بديترويت والتي قدمت الفنانين السود إلى المشاهدين في جميع أنحاء البلاد.

يُذكر أن ماكاو هي منطقة لها إدارة خاصة وتابعة للصين وتتمتع بالحكم الذاتي.

شاكيرا تعرب عن رغبتها في أن تصبح أما

* اعترفت المغنية الكولومبية الشهيرة شاكيرا (32 عاما) المخطوبة للمحامي الأرجنتيني أنطونيو دي لا روا منذ أربعة أعوام أن ساعتها البيولوجية تدق وأنها تتوق إلى تأسيس عائلة.

وذكرت موقع «فيميل فيرست» المعني بأخبار المشاهير أن شاكيرا قالت: «إنني أتوق بشدة إلى إنجاب طفل، فإني أريد أن أنجب طفلين وأنطونيو يريد إنجاب ثلاثة، ولذلك قد نقوم بالأمر بعد صدور ألبومي القادم العام المقبل. ولا أعتقد أنه يمكن أن يكون أقرب من ذلك لأنني العام المقبل سوف أقوم بجولة أيضا ولكن في حقيقة الأمر فإن ساعتي البيولوجية تدق، ولا يمكنني أن أصف الأمر فقد أصبح ضرورة نفسية».

وقالت شاكيرا: «إنني أعتقد أنه من الرومانسية أن أظل خطيبة إلى الأبد، فنحن سعيدان بحياتنا معا وعلاقتنا قوية وثابتة».

إيمي واينهاوس تعتزم إجراء جراحة تجميلية لأنفها

* يبدو أن المغنية البريطانية إيمي واينهاوس التي تعودت الإدمان في طريقها لإدمان جديد هو إدمان إجراء العمليات الجراحية التجميلية. فقد كشفت صحيفة «ميرور» البريطانية في عددها الصادر أمس الأحد أن إيمي التي خضعت لجراحة تجميلية لصدرها منذ أسابيع تعتزم إجراء عملية لتجميل أنفها.

وقال أحد أصدقاء إيمي المقربين إنها حجزت في عيادة بلندن خضعت فيها لجراحة صدرها لإجراء جراحة تجميلية لأنفها في شهر يناير (كانون الثاني) المقبل. وقال: «إنها تريد أن تجعل أنفها أصغر ليتلاءم مع وجهها الصغير حيث إنها تكره حقيقة أن أنفها كبير كما أنه لا يعجبها شكله».

وتقول إيمي إنها تتحمل بصعوبة النظر إلى شكلها في المرأة في الوقت الحالي، وقد حجزت لإجراء الجراحة في شهر يناير المقبل ولكنها تتمنى أن تجريها قبل هذا الموعد.

وتعارض أسرتها هذه الفكرة كما أن أخاها أخبرها بأن تلك العملية سوف تدمر شكلها وسوف يصبح من الصعب التعرف عليها، ولكن يبدو أن إيمي لا تقبل أي نصح منهم.

نجل الممثل الإنجليزي فيني جونز يستعد ليلحق بالقوات الدولية في أفغانستان

* أعلن الممثل الإنجليزي الشهير فيني جونز في حالة من الفخر أن نجله (18 عاما) يستعد ليلحق بقوات بلاده المشاركة ضمن القوات الدولية في أفغانستان. وذكرت صحيفة «ميرور» البريطانية الشعبية أمس الأحد أن جوارد إيرون سيغادر البلاد إلى أفغانستان أوائل العام المقبل.

وقال والده فيني (44 عاما) إن إيرون يريد الانضمام إلى القوات البريطانية منذ طفولته.

وقال فيني لاعب كرة القدم السابق الذي شارك في صفوف فريق ويمبلدون الإنجليزي ومنتخب ويلز وقام بزيارات للقاء المصابين من القوات البريطانية لرفع روحهم المعنوية: «إنني فخور للغاية بإيرون».

وأضاف الأب: «إنه (الابن) وطني ويفضل التوجه إلى جبهة القتال. إنه شيء طالما فكر فيه بجدية. إنه يبدأ في عمل أكبر من أي شيء قمت به». وقال إيرون: «أعتقد أنه من الصواب أن نكون هناك. ينبغي أن نتعامل مع الوضع الذي يواجهنا».