نيكول ريتشي ترقد في السرير للتعافي
* رغم خروجها من المستشفى، تقول الممثلة الأميركية الشهيرة نيكول ريتشي، إنها ما زالت ترقد في المنزل بعد شفائها من الالتهاب الرئوي. فقد ذكرت مجلة «بيبول» الأميركية أن فتاة المجتمع الحسناء ريتشي، 28 عاما، كتبت في مدونتها أول من أمس (الثلاثاء) «حتى الآن فإنه من المهم بالنسبة لي البقاء في السرير للتعافي».
وكشفت ريتشي عن أن دعم معجبيها لها جعلها تحتفظ بمعنويات عالية خلال الفترة التي قضتها في المستشفى، وأعربت عن شكرها لهم قائلة «قراءة رسائلكم لي على موقع تويتر (للتواصل الاجتماعي) وموقعي على الإنترنت أنعشت معنوياتي.. شكرا جزيلا لكم.. أتطلع لرؤيتكم جميعا عما قريب».
وكانت ريتشي نقلت إلى مستشفى «سيدار سيناي» في لوس أنجليس للعلاج من الالتهاب الرئوي.
روبرت باتينسون كان يتمنى أن يصبح مغنيا
* كشف الممثل البريطاني الشاب روبرت باتينسون أنه كان يتمنى أن يصبح مغنيا بدلا من ممثل. ونقل الموقع الإلكتروني البريطاني «فيميل فيرست» المعني بأخبار المشاهير عن بطل سلسلة أفلام «الغسق» القول «قبل أن أصبح مشهورا، كنت أتمنى أن أغني في الحانات، لكن هذا لم يعد ممكنا الآن». وأضاف النجم الوسيم، 23 عاما، «أريد تسجيل بضع أغان بمجرد أن أفرغ من الأفلام، لكنني لن أفعل هذا الأمر قبل ذلك، فأنا لا أريد طرح ألبوم يلصق عليه إعلان يقول (اشترِ ألبوم مصاص الدماء بطل أفلام الغسق)». ويبدو أن باتينسون يعلم جيدا كيف سيتجنب تلك المشكلة، حيث قال «عندما يطرح هذا الألبوم في الأسواق في يوم من الأيام، فلن يظهر عليه اسمي أو صورتي حتى يسمعه الناس بموضوعية».
هيو جاكمان يجسد شخصية ملاكم في فيلم خيال علمي جديد
* هيو جاكمان، النجم الأسترالي المعروف والملقب بأفضل أب في عالم المشاهير، وأيضا بطل سلسلة أفلام «إكس مِن»، سيلعب دور البطولة في فيلم خيال علمي جديد عن الملاكمة، لكنه بين الآليين هذه المرة.
وذكرت مجلة «ديلي فارايتي» أول من أمس (الثلاثاء)، أن جاكمان سوف يلعب دور ملاكم منهك يتحول لمنظم مسابقات بعد أن يحل الملاكمون الآليون محل البشر، في الفيلم الذي يحمل عنوان «ريال ستيل» وهو من إنتاج شركة المخرج العالمي ستيفن سبيلبرغ «دريم ووركس ستوديو». الفيلم يتتبع جاكمان وهو يحاول توجيه ملاكم آلي منبوذ حتى يبزغ نجمه ويحصل على لقب «بوت بوكسينغ تشامبيونشب». ويقوم بإخراج الفيلم المخرج شون ليفي.
ووصف ليفي العمل بأنه «فيلم رياضي محفز»، موضحا أن شخصية جاكمان هي شخصية «ملاكم سابق.. لا يمكنه القيام بالشيء الوحيد الذي يتقنه.. وآلي واحد بعينه قد يمثل تذكرة عودته لسابق عهده مع النجومية».
هايدي كلوم غيرت اسمها إلى صامويل بدافع حبها لزوجها
* ذكر والد عارضة الأزياء الألمانية الشهيرة هايدي كلوم أن ابنته غيرت اسمها إلى «هايدي صامويل» بدافع حبها لزوجها المغني البريطاني سيل صامويل. وقال جونتر كلوم في مقابلة مع مجلة «بونته» الألمانية، تنشرها في عددها اليوم الخميس، «هايدي كلوم ستبقى هايدي كلوم، فكل أعمالها وبرامجها لا تزال تحمل اسم هايدي كلوم.. أرى أن تغيير الاسم في الإطار الشخصي لا يمثل مشكلة، كما أنه يعد دليلا على حبها لسيل».
وأصبحت هايدي، 36 عاما، تحمل اسم عائلة زوجها صامويل، 46 عاما، رسميا، بعد أن وافقت محكمة في لوس أنجليس الجمعة الماضي على طلبها في هذا الشأن.
وأنجبت هايدي من سيل طفلتها لو سولولا في التاسع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وهي ثالث طفلة لها من سيل بعد طفليها؛ جوهان (عامين) وهنري (4 أعوام). ولهايدي طفلة أخرى تدعى ليني (خمسة أعوام) من علاقة سابقة مع الإيطالي فلافيو برياتور، مدير فريق رينو لسباقات فورميلا1، وقد تبنى سيل الطفلة.
المجسم الأصلي لكينغ كونغ يحقق 200 ألف دولار في مزاد بلندن
* بيع المجسم الذي استخدم في تصوير المشاهد الأخيرة والمثيرة في فيلم «كينغ كونغ» الذي أنتج في 1933 بمبلغ 200 ألف دولار في مزاد أول من أمس (الثلاثاء). والمجسم الذي بيع في «دار كريستي للمزادات» يبلغ ارتفاعه 22 بوصة فقط بحيث يصعب تخيل أنه كان للقرد العملاق الذي أرهب نيويورك عندما بدا في حجم بناية إمباير ستيت. وقال نيل روبرتس رئيس قسم التذكارات الشعبية في «كريستي» بلندن «هذا الهيكل لكينغ كونغ كان أداة في تصوير أحد أهم سلاسل الأفلام في تاريخ السينما، ومن المعتقد أن هذا هو المجسم الوحيد من نوعه. واستخدم مجسمان أصغر قليلا ارتفاع كل منهما 18 بوصة في معظم مشاهد الفيلم للرسوم المتحركة في الغابة. وبقى المجسم بفضل عاشق الفيلم أيوجين هيلشي الذي دأب على جمع كل ما استطاع من إكسسوارات كينغ كونغ منذ 1949. وكان هيلشي قد حصل على مجسم كينغ كونغ في 1967. وبعد تبدد خططه لإقامة متحف لإكسسوارات هوليوود، عهد هيلشي إلى وسيط قدمه إلى «كريستي».
مخرج سلسلة «سيد الخواتم» يؤمن بوجود الأشباح
* كشف المخرج النيوزيلندي الشهير بيتر جاكسون أنه يؤمن بوجود الأشباح، بل ويراها أيضا.
وقال جاكسون مخرج ثلاثية «سيد الخواتم» الشهيرة خلال عرض فيلمه الجديد «العظام الجميلة» إنه رأى مرة شبحا على هيئة «امرأة تصرخ» في إحدى الحجرات.
وذكر جاكسون أن تلك المرأة (الشبح) كانت تجلس على طرف السرير، ثم حلقت بعد ذلك حول الحجرة، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن زوجته رأت شبحا مماثلا في الحجرة نفسها.
وأضاف جاكسون أنه قرأ في إحدى الصحف بعد تلك الواقعة بعام عن روح امرأة تصرخ، وقال «لقد كانت تجربة غريبة جدا ومخيفة جدا جدا».
ويدور فيلم جاكسون الجديد عن فتاة تتعرض للاغتصاب وتقتل، ثم تقوم بعد ذلك بمراقبة الحياة على الأرض من السماء كروح. وتلعب الممثلة الآيرلندية الشابة ساويرس رونان دور الفتاة المغتصبة.