فنون ونجوم

TT

أوبرا تحاور عائلة أوباما خلال الأعياد

* أعلنت الإعلامية الأميركية أوبرا وينفري أنها ستُجري حوارا خاصا مع الرئيس الأميركي باراك أوباما وزوجته ميشيل الشهر المقبل، في برنامج مدته ستون دقيقة ويُعرَض خلال عطلة الأعياد. وذكر الموقع الإلكتروني لشبكة «ABC» أن البرنامج سيحمل اسم «عيد الميلاد في البيت الأبيض: حلقة خاصة مع أوبرا»، وسيعرض يوم 13 ديسمبر (كانون الأول) المقبل. وأضاف البيان: «سيكون هذا الحوار خاصا لكونه أول حوار يجمع الزوجين، كما أنه سيكون وجها لوجه مع أوبرا وللمرة الأولى منذ تولي أوباما الرئاسة في الولايات المتحدة». وسيعرض البرنامج مشاهد من عمليات تحضير البيت الأبيض لاحتفالات أعياد الميلاد.

وكانت أوبرا، المؤيدة لأوباما خلال حملته الانتخابية، قد التقت مؤخرا سارة بالين، بعد أن أعلنت أنها تنوي وقف برنامجها الشهير في 2011، لتركز على إطلاق مجموعة أوبرا وينفري الإعلامية.

وقد شكل هذا النبأ ما يشبه «الصدمة» لدى جمهور البرنامج الذين يتابعونه منذ ما يقرب من ربع قرن، إذ أنه سلط الضوء، على مدار 24 موسما، على العديد من الموضوعات الاجتماعية والنفسية والفنية والثقافية وغيرها من الأمور الحياتية.

بيونسي نولز تعترف بأنها ضحت بحياتها من أجل تحقيق النجاح

* قالت المغنية الأميركية بيونسي نولز إنها ضحت بحياتها كلها من أجل تحقيق النجاح. وذكر موقع «فيميل فيرست» المعنيّ بأخبار المشاهير أمس الاثنين أن بيونسي صاحبة أغنية «سينغل ليديز» قالت إن ضغوط الشهرة أخذت منها كل شيء من شأنه أن يتيح لها فرصة الاستمتاع بحياة طبيعية. وقالت: «لقد ضحيت بالحياة، أن أتمكن من السير في الشوارع وأرتكب أخطاء دون أن تسجل علي إلى الأبد». وأضافت بيونسي (28 عاما) أنه خلال مسيرتها الفنية المستمرة منذ 14 عاما لم تسنح لها فرصة للتمتع بفترة راحة. وقالت: «إنني لم أحظ بفترة راحة أكثر من شهرين طوال حياتي منذ أن كان عمري 15 عاما، ولكنني تربيت على أن تحقيق أي شيء مهم يتطلب بذل التضحية ولذلك عندما يكون أي شيء سهلا للغاية بالنسبة إلي أشعر بالخوف». وأضافت: «بعد أن أوفي بعدة ارتباطات في شهر فبراير (شباط) المقبل وأحضر بعض حفلات الجوائز سوف أحظى بفترة راحة كما وعدت نفسي».

ديفيد هاسلهوف يغادر المستشفى بعد تماثله للشفاء

* غادر الممثل الأميركي ديفيد هاسلهوف المستشفى أمس الاثنين، وذكر موقع إخباري أن النجم السابق لمسلسل (بايوتش) الشهير الذي يعاني مشكلات متعلقة بالكحول أُدخلَ مستشفى في لوس أنجليس الجمعة الماضية بعدما عانى نوبة في منزله في كاليفورنيا، وجرى علاجه لمدة يومين قبل أن يغادر المستشفى. وقال ميل غولدسمان محامي هاسلهوف: «إن ديفيد في منزله الآن وهو بصحة جيدة».

ومن ناحية أخرى اعتُقلت زوجته السابقة باميلا باش (57 عاما) ليلة السبت للاشتباه في أنها كانت تقود سيارتها وهي تحت تأثير المخدر. وتم الإفراج عنها أول من أمس.

تراجع حدة الخلافات بين بيتر أندري وكاتي برايس

* بدأت حدة الخلافات بين عارضة الأزياء كاتي برايس المشهورة بجوردون وزوجها السابق المغني بيتر أندري في التراجع بعدما وافق بيتر على التحدث لكاتي حول الأطفال.

وذكرت صحيفة «ذا صن» البريطانية الشعبية في عددها الصادر أمس الاثنين أن بيتر (36 عاما) لم يرد على مكالمات كاتي منذ طلاقهما. ولكن الأمور تحسنت بعض الشيء بينهما بعدما اتصلت كاتي (31 عاما) ببيتر بعدما انسحبت من برنامج «آي إم سلبرتي».

ولكن أحد أصدقاء بيتر قال: «لا يمكن أن يعود بيتر إليها». ومن ناحية أخرى التقت كاتي أطفالها الثلاثة أول من أمس السبت كما دعت صديقها السابق أليكس ريد لتناول الغداء معهم.

وكان ريد (34 عاما) قد كتب رسالة على موقع «فيس بوك» للتواصل الاجتماعي قال فيها إنه يتطلع إلى العودة إلى «مملكة برايس».

ولكن المتحدث باسم كاتي قال إنها دعته بالفعل ولكن أكد أن ريد ليس أكثر من صديق.

الزعيم السابق للاشتراكيين في ألمانيا يتزوج صديقته التي تصغره بـ40 عاما

* يعتزم السياسي الألماني المخضرم والزعيم السابق للحزب الاشتراكي الديمقراطي فرانس مونتيفيرنغ (69 عاما) الزواج بصديقته الشابة التي تصغره بـ40 عاما.

وذكرت صحيفة «بيلد» الألمانية واسعة الانتشار في عددها الصادر أمس الاثنين أن مونتيفيرنغ الذي ترك منصبه كرئيس للحزب الاشتراكي قبل نحو أسبوعين فقط، سيتزوج بصديقته ميشيلا شومان (29 عاما) في الثاني عشر من الشهر المقبل. وأضافت الصحيفة أن مونتيفيرنغ وصديقته أعدا لحفل الزواج خلال الأسبوعين الماضيين بشكل سري. ووفقا للصحيفة فإن الزواج سيتم في مدينة إيسن في حفل صغير يقتصر على الأهل والأصدقاء المقربين فحسب دون عقد مراسم زواج كنَسيّة.

وكان مونتيفيرنغ قد شغل منصب نائب المستشارة أنجيلا ميركل ووزير العمل في الحكومة السابقة ولكنه استقال من منصبيه لرعاية زوجته السابقة أنكيبيترا التي كانت مصابة بالسرطان.

بيت دورتي يثير جدلا كبيرا في ألمانيا بعد غنائه فقرة من النشيد الوطني

* أثار مغني الروك البريطاني بيت دورتي الذي ارتبط اسمه بالفضائح جدلا واسعا في ألمانيا عندما غنى المقطع الأول من «نشيد ألمانيا» الذي اشتُقّ منه النشيد الوطني الحالي خلال إحدى المناسبات التي بثتها إذاعة «بافاريا» على الهواء مباشرة.

المعروف أن المقطع الأول من نشيد ألمانيا كان قد استُخدم بصورة سيئة خلال حقبة النازية ولا يتم غناؤه حاليا في ألمانيا ولكنه غير محظور من الناحية الرسمية. والنشيد الوطني الألماني المعترف به حاليا في ألمانيا هو عبارة عن المقطع الثالث فقط من نشيد ألمانيا.

وطالبت إذاعة «بافاريا» المغني البريطاني بالاعتذار بعد هذه الواقعة غير أن القائمين على الإذاعة لا يتوقعون أن يعتذر دورتي عن الواقعة.

وكان الصديق السابق لعارضة الأزياء كيت موس والمغني المعروف بفضائح تعاطيه للمخدرات يحضر أحد الاحتفالات التي نظمتها إذاعة «بافاريا» مساء السبت الماضي.