فنون ونجوم

شرين دعيبس المخرجة الفلسطينية لدى عرض فيلمها «أميركا» في برشلونة. الفيلم الحائز على عدة جوائز دولية يحكي قصة امرأة فلسطينية مع ابنها المراهق في بلدة أميركية في ولاية إلينوي (إ.ب.أ)
TT

* جنيفر أنيستون تخطط لافتتاح مطعم مكسيكي في نيويورك

* بعدما أعلنت مؤخرا عن عزمها تأليف كتاب للطبخ مع الشيف البريطاني الشهير، جيمي أوليفر، تخطط نجمة هوليوود جنيفر أنيستون حاليا لافتتاح مطعم مكسيكي في قلب مدينة نيويورك الأميركية.

ونقل الموقع الإلكتروني الألماني «فيبلي» المعني بأخبار المشاهير عن الممثلة الأميركية القول: «عندما تنجح كل الأمور فإنني أعتزم فتح مطعم مكسيكي في نيويورك هذا العام، فأنا أحب المطبخ المكسيكي». كما كشفت النجمة الحسناء (40 عاما)، عن رغبتها في العمل في مطعمها المنتظر كنادلة من حين لآخر.

وقد ترددت أولى الشائعات عن خطط أنيستون الخاصة بالطبخ والمطاعم عام 2009.

ووفقا لبيانات الموقع تشعر أنيستون بارتباط تجاه المكسيك منذ وقت طويل، حيث إنها تدعم هناك دارا للأيتام، كما قضت عطلة قبل بضعة أسابيع في منتجع كابو سان لوكاس المكسيكي.

* تأنيب الضمير يدفع جود لو لطلب زيارة ابنته التي لم يرها منذ ولادتها

* يبدو أن الممثل البريطاني جود لو (37 عاما)، يشعر بتأنيب الضمير بسبب تجاهله التام لابنته الصغيرة صوفي التي لم يرها مطلقا منذ ولادتها. وذكرت تقارير إخبارية، أمس، الاثنين، أن جود اتصل بوالدة الطفلة، سامانتا بروك (25 عاما)، خلال احتفالات أعياد الميلاد (الكريسماس) وقال لها إنه يعتزم زيارتهم في فلوريدا «في غضون أسابيع».

ونقل موقع «نيوز أوف ذي وورلد» عن أصدقاء بروك قولهم: «سامانتا تشعر الآن بالسعادة البالغة لأنها كانت تشعر بالأسى لأنه لم يرَ الطفلة مطلقا». وكان أصر لو منذ ولادة ابنته الصغرى في سبتمبر (أيلول) الماضي على عدم رؤية طفلته الرابعة.

ورجح التقرير أن يكون سبب تردد لو في الأمر هو محادثته مع والديه وزوجته السابقة، سيد فروست، أم أطفاله الثلاثة رافرتي (12 عاما)، وإيرس (9 أعوام)، ورودي (7 أعوام).

وكان لو قد دخل في علاقة عابرة مع سامانتا قبل نحو عام. وأكد أحد أصدقاء سامانتا أنها تتمنى الآن فتح صفحة جديدة مع الممثل الوسيم وقال: «قالت لنا إنها ترغب في العودة مرة أخرى إلى لو، ولكني أعتقد أن لو لا يشعر سوى بالمسؤولية تجاه الطفلة فحسب».

وتفكر سامانتا أيضا في الانتقال إلى لندن أملا في الحصول على فرصة تحلم بها في مجال التمثيل، بحسب ما قال أحد المقربين منها.

* ماثيو ماكونهي أب للمرة الثانية

* أنجبت عارضة الأزياء البرازيلية، كاميلا ألفيس، طفلتها الثانية من صديقها الممثل الأميركي الشهير، ماثيو ماكونهي. وذكرت مجلة «بيبول» الأميركية أن الصغيرة تدعى فيدا ألفيس ماكونهي. ونقلت تقارير إعلامية عن ماكونهي القول: «فيدا اسم برتغالي يعني الحياة، وهذا تماما ما أهداه الله لنا صباح اليوم».

وأضاف ماكونهي: «كاميلا تتعافى بشكل رائع.. وإننا تشرفنا جدا بالترحيب بتلك السيدة الصغيرة في عائلتنا».

ولم يحاول النجمان معرفة ما إذا كان المولود الجديد ذكر أم أنثى خلال فترة الحمل، وفضلا ترك المفاجأة حتى موعد الولادة مثلما فعلا مع ابنهما ليفي (17 شهرا).

وكان النجمان قد أعلنا في يونيو (حزيران) الماضي على الإنترنت: «إننا نحقق للمرة الثانية أكبر معجزة في العالم. كاميلا وأنا ننتظر ابننا الثاني، إننا نجلب مزيدا من الحياة للعام ليصبح لدينا المزيد لنعيش من أجله، فالمستقبل يبدو ورديا بسبب اتساع عائلتنا».

يذكر أن ماكونهي (40 عاما)، ارتبط بألفيس (26 عاما)، منذ عام 2007.

* «رولينغ ستونز» يهدد رون وود باستبعاده من جولته بسبب إدمانه

* يخطط أعضاء فريق «رولينغ ستونز» الغنائي الإنجليزي الشهير للقيام بجولة غنائية هي الأخيرة له حول العالم، ولكنهم هددوا عازف الغيتار رون وود (62 عاما)، باستبعاده من المشاركة في الجولة ما لم يحل مشكلاته مع إدمان الكحول.

وذكر موقع «كونتاكت ميوزيك» المعني بأخبار المشاهير، أمس، الاثنين، أن أعضاء الفريق الغنائي الشهير رفعوا «البطاقة الصفراء» لزميلهم وود الذي يعاني من مشكلات كبيرة تتعلق بإدمان الكحوليات، وهددوا باستبعاده والبحث عن عازف آخر.

في الوقت نفسه ذكرت الصحف البريطانية أن وود صار يتناول المشروبات يوميا، وأن صديقته الروسية الشابة، إيكاترينا إيفانوفا (21 عاما)، قالت إن سبب انفصالها عنه يرجع إلى تعاطيه الكحوليات بشكل كبير.

ونقلت صحيفة «ديلي ميل» عن إيفانوفا قولها: «قلت لنفسي ما الفائدة من العيش مع رجل كبير وهو يتعامل كما لو كان في الـ12 من عمره؟».

* فتح خطابات غرامية للمؤلف كنوت هامسون الحائز نوبل للآداب

* بعد 50 عاما من تسليمها للمكتبة الوطنية النرويجية بوصية منه

* أوسلو: «الشرق الأوسط»

* تم أمس الاثنين بالمكتبة الوطنية في أوسلو فض الأختام عن عدد من خطابات غرامية كتبها قبل مائة عام المؤلف النرويجي كنوت هامسون، الحائز على جائزة نوبل للآداب عام 1920.

وقامت وزيرة الثقافة النرويجية أنيكن هيتفيلدت، بفض الأختام عن الخطابات، وأكد عدد من الخبراء المعنيين بدراسة تاريخ هامسون أنه تم إرسال الخطابات إلى جولي أماندا لوس التي جمعتها علاقة حب عاصفة بهامسون في الفترة من عام 1891 إلى عام 1892.

وظهرت عبقرية هامسون جلية في رواية (هانغر) «الجوع» التي نُشرت عام 1890، والتي غالبا ما تعتبر أول رواية في الأدب النرويجي المعاصر.

وتوفيت لوس، التي كانت مدرسة بيانو بمدينة كريستيانسوند، عام 1963 دون أن تتزوج مطلقا.

وسلم ابن أخيها طرد الرسائل إلى المكتبة الوطنية عام 1960 بشرط عدم فتحها لمدة خمسين عاما.

وأنهى هامسون العلاقة مع لوس، المعروفة باسم لولي، في أبريل (نيسان) عام 1892، وتتضمن المجموعة تعليقات كتبتها لوس على الرسائل. وقال إنجار سليتن كولوين، المتخصص في السيرة الذاتية لهامسون، للنسخة الإلكترونية من صحيفة «أفتنبوستن»: «هذا هو هامسون في أسوأ حالاته. نعرف كثيرا عن علاقة هامسون مع لولي (لوس)، بيد أنه أمر شائق أن نعرف آرائها بشأن العلاقة».

وأحيت النرويج العام الماضي ذكرى مرور قرن ونصف على ميلاد هامسون الذي توفي عام 1952.

وأثار تعاطف المؤلف مع ألمانيا طوال حياته جدلا في أعقاب الحرب العالمية الثانية وتحرير النرويج بعد الغزو الألماني للبلاد عام 1940.