جورج كلوني لا يريد الزواج لأنه «شريك حياة سيئ»
* أكد نجم هوليوود الشهير جورج كلوني أول من أمس (الأربعاء) أنه ليس لديه رغبة في الزواج مجددا لأنه زوج «سيئ». وذكر موقع «فيميل فيرست» البريطاني المعني بأخبار المشاهير أول من أمس (الأربعاء) أن نجم فيلم «أب إن ذي إير»، الذي تزوج في السابق من الممثلة تاليا بالسام بين عامي 1989 و1993، يتعجب كيف نجح في تكوين علاقات مع صديقات رغم أنه يرى نفسه شخصية يصعب تحملها. وأوضح أشهر عازب في هوليوود، 48 عاما، الذي يعيش حاليا قصة حب مع مقدمة البرامج الإيطالية الممثلة إليسابيتا كاناليز، 31 عاما: «أنا دائما مشغول بالعمل ولي اهتمامات مختلفة كثيرة للغاية إلى جانب التمثيل. لو كنت مكان صديقتي، ما تحملتني».
وقال جورج: «دائما ما تسعى النساء إلى الزواج مني.. يعتقدن أنني أعاني بشكل ما.. لقد خضت تجربة الزواج، ولم تنجح». ومع ذلك يصر الممثل الوسيم على أن الزواج لا يناسبه. وقال: «إذا جاء الزواج بعد ذلك، ربما أكون قد تعلمت بشكل أفضل كيف أجعل منه أمرا ناجحا».
مجلة أسترالية ترفض وضع صورة للأمير ويليام على غلافها لأنه «يفتقد البريق»
* رفضت أكثر المجلات النسائية مبيعا في أستراليا وضع صورة الأمير ويليام على غلافها، حيث قالت رئيسة تحرير المجلة أول من أمس (الأربعاء) إن ملك المستقبل في بريطانيا «جاد» مثل والده ولا «يتمتع بالبريق»، مثل الراحلة والدته.
ويقوم الأمير ويليام، 27 عاما، الوريث الثاني لعرش بريطانيا بعد والده الأمير تشارلز، حاليا بزيارة غير رسمية لمدينتي سيدني وملبورن الأستراليتين.
وكتبت هيلين ماكابي، رئيسة تحرير مجلة «وومن ويكلي»، في صحيفة أسترالية لتوضيح قرارها بعدم تغطية الزيارة «يبدو ويليام شابا مبهجا، ومن الجائز أنه سيكون ملكا ممتازا، ولكن في عالم مهووس بالشهرة ينتظر الجمهور بعض البريق». وقالت: «المرة الأخيرة التي ظهر الأمير فيها بمظهر براق كان وهو في السادسة عشرة، وذلك في زيارته الأولى لكندا، عندما التفت حوله الفتيات وأعربن عن رغبتهن في الزواج منه».
وأضافت ماكابي: إن الأمير البريطاني «الذي كان ذات يوما يذكرنا بوالدته الراحلة الأميرة ديانا، يبدو الآن أكثر شبها بوالده الأمير تشارلز».
سيمون كاول يزداد ثراء بعد توقيع عقد شراكة مع «سوني ميوزيك»
* أصبح سيمون كاول أول ملياردير من بين نجوم برامج التلفزيون البريطاني بعدما وقع أمس الثلاثاء عقد شراكة مع شركة «سوني ميوزيك إنترتينمينت» التابعة لمجموعة «سوني» العالمية العملاقة. وذكرت صحيفة «ميرور» البريطانية أول من أمس (الأربعاء) أن سيمون سيحصل على 500 مليون جنيه إسترليني خلال العامين المقبلين من مبيعات النسخة الأميركية من برنامجه الشهير «إكس فاكتور» وأيضا برنامج المواهب البريطاني «بريتين غوت تالنت».
وينتقل إلى مشروع كأول، 50 عاما، مع «سوني»، الذي يحمل اسم «سايكو»، أصول شركة الإنتاج التليفزيوني والموسيقي التي تمتلكها «سوني» والتي تحمل أيضا اسم «سايكو» وبينها برنامجا «إكس فاكتور» و«غوت تالنت» وألبومات نجمات مثل ليونا لويز وألكسندرا بورك وسوزان بويل. وحقق ألبوم الأخيرة العام الماضي أسرع المبيعات.
وبالإضافة إلى برامجه الموسيقية والتليفزيونية، سيتطرق كاول وشركته «سايكو» أيضا إلى عالم الإنتاج السينمائي. ويُعرَض برنامج «إكس فاكتور» في 17 دولة و«غوت تالنت» في 27 دولة.
جينيفر أنيستون حائرة بين جيرارد باتلر وبراد بيت
* تجددت الشائعات التي تشير إلى وجود ارتباط عاطفي بين الممثلة الأميركية جنيفر أنيستون والأسكوتلندي جيرارد باتلر وذلك عقب ظهورهما معا في حفل توزيع جوائز «الغولدن غلوب» مطلع هذا الأسبوع. وذكرت صحيفة «نيويورك بوست» الأميركية أن أنيستون وباتلر «أعادا اكتشاف نفسيهما» خلال الحفل، حيث بدا عليهما التفاهم الشديد خلف كواليس الحفل. ونقلت الصحيفة عن مصدر، لم تحدده، قوله «من الواضح للغاية أنهما حبيبان». وكانت أنيستون وباتلر قد تعرفا الصيف الماضي خلال تصوير فيلم «زيه بونتي هنتر» وانتشرت وقتها شائعات ارتباطهما ولكنهما نفيا الأمر تماما. يأتي هذا في الوقت الذي تتحدث فيه وسائل الإعلام عن رغبة الممثل براد بيت في العودة مرة أخرى إلى زوجته السابقة أنيستون، التي انفصل عنها ليرتبط بالممثلة أنجلينا جولي التي يعيش معها حاليا هي وأبناؤه الستة (ثلاثة منهم أنجبهم من جولي وثلاثة بالتبني).