فنون ونجوم

TT

* اعترفت الممثلة الأميركية الشابة آن هاثاواي بأن المشاهد الساخنة تجعلها تشعر بالارتباك وبألم في المعدة. وقالت هاثاوي إنها اضطرت لأداء أحد هذه المشاهد عام 2005 في فيلم «هافوك» وأضافت: «أصبت بالارتباك وبألم في بطني».

وأضافت الممثلة الحسناء: «ولكني عندما شاهدت الفيلم فيما بعد اعترفت بأن المخرج كان على حق، مع أني لم أحب المشهد، ولكن كان من الضروري من الناحية الفنية إظهار أن الفتاة التي كنت ألعب دورها لا تحترم جسدها ولا هويتها الجنسية».

ومن المقرر أن تعلن الممثلة الشابة التي حققت شهرة عالمية من خلال دورها في فيلم «الشيطان يرتدي برادا»، عن أسماء المرشحين لجوائز الأوسكار عام 2010 غدا الثلاثاء.

*ابن ملك اليونان الأمير نيكولاس يعقد خطوبته على تتيانا بلاتنيك

* العائلة الملكية تضع حدا للتكهنات بعد 6 سنوات من الصداقة بين الاثنين

* لندن: «الشرق الأوسط»

* عقد الأمير نيكولاس الابن الثاني لملك اليونان السابق كنسطنطين أمس خطوبته على تتيانا بلاتنيك وذلك بعد 6 سنوات من الصداقة بين الاثنين. وقالت العائلة الملكية اليونانية في إعلانها على موقعها الإلكتروني كما جاء على لسان ملك اليونان كنسطنطين: «جلالة الملكة آن ماري وأنا سعداء جدا لنعلن خطوبة ابننا نيكولاس إلى تتيانا بلاتنيك». وبهذا فقد وضعت العائلة حدا للتكهنات حول علاقة الأمير الأعزب نيكولاس بصديقته التي دامت أكثر من 6 سنوات. وذكر التلفزيون اليوناني أن الأمير نيكولاس، 40 عاما، تقدم من صديقته طالبا يدها يوم أول من أمس (الأحد) خلال تواجدهما مع العائلة الملكية اليونانية في ميناء بورتو هيلي اليوناني. وقالت تقارير محلية إن العائلة لم تقدم أي تفاصيل عن الخطبة أو متى وأين سيكون الزواج. وكان قد ولد الأمير نيكولاس في الأول من أكتوبر (تشرين الأول) عام 1969، أي بعد سنتين من مغادرة العائلة الملكية اليونان بعد فشل المحاولة الانقلابية ضد الطغمة العسكرية التي حكمت اليونان. واستقرت العائلة في روما بعد المغادرة مباشرة وهناك ولد نيكولاس، قبل أن تستقر العائلة في لندن. ومنذ ذلك التاريخ والأمير يعيش في منطقة تشيلسي الفاخرة ويعمل في مكتب والده الملك كنسطنطين. أما خطيبته تتيانا، 30 عاما، فقد ولدت عام 1980. وهي حفيدة جون بلاتنيك الذي كان عضوا في مجلس النواب عن ولاية مينيسوتا الأميركية. وأجداد أجدادها ينحدرون أصلا من سلوفينيا. بدأت علاقتها بالأمير منذ عدة سنوات بعد أن تعرفت عليه في لندن، وحضرت معه عدة حفلات زفاف ملكية كان آخرها زواج ابن عمه الأمير جوشيم الدنماركي في مايو (أيار) الماضي.

للأمير شقيق وشقيقة، الأمير بافلوس والأميرة أليكسيا، يكبرانه سنا والاثنان متزوجان ولهما أولاد. يذكر أن الطغمة العسكرية التي حكمت اليونان ألغت الملكية عام 1973. وتمكن الملك كنسطنطين من الرجوع إلى بلده فقط قبل عدة سنوات بعد السماح له بذلك من قبل الحكومة.

* نصائح جوليا روبرتس للاستمتاع بيوم الحب

* على من يسأل نجمة هوليوود الشهيرة جوليا روبرتس حول نصيحة لقضاء يوم حب الاّ ينسى أن يتوقع أسئلة غير مريحة من النجمة الشهيرة ونصائح مباشرة. ولجأت امرأة «باحثة عن الرومانسية» إلى بطلة فيلم «بريتي وومان» (امرأة جميلة) لتسألها خلال مؤتمر صحفي عن نصيحة سديدة لقضاء يوم الحب. ولكن روبرتس التي كانت في مؤتمر صحافي بمناسبة فيلمها الجديد «يوم الحب» الذي يشارك فيه الكثير من النجوم مثل جنيفر غارنر وأشتون كوتشر وجيسيكا بييل وجيسيكا ألبا، بدأت في توجيه أسئلة مختلفة لصاحبة السؤال حتى تتمكن من إعطاء النصيحة السليمة.

كان أول رد فعل لروبرتس بعد سماع السؤال خلال المؤتمر لصحافي في بيفرلي هيلز هو قولها: «هل من الممكن أن نطفئ الأنوار من فضلكم» ثم سألت صاحبة السؤال عن فترة معرفتها بحبيبها وعن شكل علاقتهما.

وعندما جاءت الإجابات مترددة بعض الشيء قالت روبرتس:«لا تقلقي سنجد حلا» ثم نصحت الباحثة عن الرومانسية باختيار «مطعم لطيف لتناول العشاء».

* الأمير هاري يسقط من فوق حصان أثناء لعب البولو لهدف خيري

* نجا الأمير هاري الابن الأصغر لولي العهد البريطاني الأمير تشارلز، من حادث سقوط من فوق الحصان. وكان حفيد الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا يشارك في لعب البولو في إطار أحد الأعمال الخيرية في جزيرة باربادوس. وقالت وسائل إعلام بريطانية: إن الأمير، 25 عاما، نهض واقفا بعض سقوطه من فوق الحصان، ولكنها أشارت إلى أن هذه الواقعة أصابت الأمير على الأرجح بجرح في كرامته حيث بدا عليه الغضب عقب الواقعة. وقال الأمير هاري بعد ذلك: إن سر غضبه كان لأنه اعتقد أن سقوطه من فوق الحصان فوت على جمعية «سنتبال» الخيرية الفوز بتبرع قدره 30 ألف جنيه إسترليني (ما يعادل نحو 35 ألف يورو). وترعى الجمعية أطفالا في ليسوتو. وكان رجل أعمال قد قال: إنه سيتبرع بهذا المبلغ إذا نجح في البقاء على الحصان حتى نهاية اللعبة. ولكن هاري أكد أن رجل الأعمال المذكور تصرف بسخاء حيث تبرع بنفس المبلغ رغم سقوط الأمير من فوق الحصان.

* كارلا ساركوزي: المرح والنكات لا تخرج عن جدران منزلي

* أكدت كارلا بروني ساركوزي، قرينة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، أنها تحتفظ بالمرح والنكات داخل جدران منزلها فحسب، تجنبا للوقوع في أي سوء فهم على المستوى السياسي.

وقالت عارضة الأزياء السابقة والمغنية الحالية، في تصريحات لصحيفة «دي فيلت» الألمانية إنها صارت تتعامل بحذر مع الدعابات والنكات موضحة أن إطلاق جملة تحمل أكثر من معنى من الممكن أن يحدث كارثة في عالم السياسة.

وشددت كارلا على احترامها للقواعد البروتوكولية وقالت: لا يمكنني على سبيل المثال أن أربت على كتف الرئيس البرازيلي وأقول له «اسمع»، وقالت إن عليها كقرينة رئيس وسيدة أولى «التعامل بطريقة معينة».

وأوضحت سيدة فرنسا الأولى أنها صارت تتعامل بمرونة مع النقد، وقالت: «عندما يصل المرء لمنصب مهم من وجهة نظر الآخرين، حتى وإن لم يكن الأمر مهما بالنسبة إليه، يصير من الطبيعي وجود نقد».

وقالت كارلا إنها تسعى دائما لإقامة اتصالات مباشرة مع وسائل الإعلام حتى «يصير ما يتم نشره قريبا، على الأقل، من حقيقتي».

في الوقت نفسه قالت كارلا إنها لا ترغب في إقامة حفلات موسيقية لها داخل فرنسا لأنها لا ترغب في مضايقة رواد الحفل بالإجراءات الأمنية المشددة، وأضافت: «ولكن الوضع في الخارج يختلف.. إقامة جولة غنائية في الخارج مسألة تروق لي بشدة».