فنون ونجوم

TT

* ساندرا بولوك تنفي إشاعات عن عزمها الاعتزال

* نفت الممثلة الأميركية الشهيرة ساندرا بولوك إشاعات حول عزمها الاعتزال لتكريس حياتها لابنها بالتبني لويس باردو (أربعة أشهر). ونقل الموقع الإلكتروني لمجلة «بيبول» الأميركية عن متحدثة باسم بولوك القول: «إنها (بولوك) ليس لديها مشروعات محددة حاليا، لكنها تعتزم العودة إلى العمل».

وقد نشرت تقارير على الإنترنت تفيد بأن بولوك تعتزم التخلي عن سيرتها الفنية من أجل ابنها لويس. كما ذكر أصدقاء مزعومون أن بولوك تعتزم مغادرة كاليفورنيا عقب انفصالها عن زوجها جيسي جيمس.

وكانت بولوك تقدمت مؤخرا بطلب للطلاق من زوجها في أعقاب الكشف عن خيانة زوجها لها مع عارضة لرسوم الوشم. وقدمت بولوك الطلب في مدينة أوستين بولاية تكساس الأميركية، حيث تمتلك منزلا.

وقالت المتحدثة: «مراعاة لحياة ساندرا بولوك الخاصة لن نقول أين ستعيش». وتمتلك بولوك فيلا في ولاية نيو أورليانز وشقة في نيويورك.

وتعرض بولوك وجيمس منزلهما في مقاطعة أورانج كاونتي بولاية كاليفورنيا الأميركية للبيع مقابل 6 ملايين دولار.

* ويل سميث بطل الجزء الثالث من فيلم «مين إن بلاك»

* يعتزم الممثل الأميركي الشهير ويل سميث لعب دور البطولة مجددا في الجزء الثالث من فيلم «مين إن بلاك».

وذكرت صحيفة «فارايتي» الأميركية أنه من المقرر بدء تصوير الجزء الثالث من فيلم كوميديا الخيال العلمي في نسخة ثلاثية الأبعاد بحلول الخريف المقبل.

ومن المقرر أن يقوم بإخراج الفيلم مجددا المخرج الأميركي باري زونينفيلد. يذكر أن الجزء الثاني من الفيلم عرض في دور العرض السينمائي قبل 8 أعوام.

وسيلعب سميث دور العميل «غاي»، إلا أن نجم هوليوود تومي لي جونس يتفاوض حاليا حول لعب دور العميل كاي مجددا، كما يأتي الممثل الأميركي جوش برولين على قائمة المرشحين للعب هذا الدور.

أما المنتج التنفيذي للفيلم فسيكون المنتج والمخرج الأميركي الشهير ستيفين سبيلبرغ. ومن المقرر عرض الجزء الثالث في دور العرض السينمائي في مايو (أيار) عام 2012.

* عائلة ريدغريف تقيم مراسم الدفن للممثلة لين

* أقيمت مراسم الدفن أمس، للين ريدغريف الممثلة السينمائية والمسرحية البريطانية التي تنحدر من عائلة مسرحية عريقة وتوفيت الأسبوع الماضي بعد صراع مع سرطان الثدي عن 67 عاما.

وكانت قد توفيت ريدغريف بمنزلها في كونيتيكت بأميركا مساء الأحد الماضي، وكانت تعالج من سرطان الثدي في السنوات القليلة الماضية. وقال أطفالها في بيان مشترك: «رحلت أمنا الحبيبة لين راشيل بسلام بعد رحلة استمرت سبع سنوات مع سرطان الثدي».

تألق نجم ريدغريف، التي ولدت في لندن وهي شقيقة الممثلة فانيسا ريدغريف، في سلسلة أفلام في ستينات القرن الماضي من بينها «فتاة جورجي» الذي نالت عنه ترشيح جائزة الأوسكار قبل أن تعود للظهور في سلسلة أفلام في أواخر التسعينات. وحضر المراسم أفراد العائلة ومنهم شقيقتها فانيسا. وبهذا قد خسرت العائلة خلال أقل من عام ثلاثة من أفرادها؛ كان منهم شقيقها كورين وابنة فانيسا نتاشا ريتشاردسون التي توفيت في حادث تزلج.

* افتتاح أكبر متنزه في برلين على أرض مطار سابق

* افتتح أكبر متنزه في العاصمة الألمانية برلين مقام على أرض المطار السابق «تيمبلهوف»، أمس السبت. وتدفق مئات من الزوار صباح أمس على المتنزه المقام على مساحة 300 هكتار.

وتتوقع الحكومة المحلية في ولاية برلين أن يتوافد على المتنزه نحو 200 ألف زائر حتى مساء اليوم الأحد.

وسيتمكن محبو الرياضة من ممارسة ألعابهم المفضلة في المتنزه مثل التزلج أو ركوب الدراجات أو التجول داخل المتنزه تحت شعار «حرية الحركة».

وأقيم سباق شعبي للجري في المتنزه، صباح أمس، كما أنه من المخطط إقامة احتفال بطائرات ورقية اليوم الأحد. ويطالب البعض بأن يكون المتنزه مفتوحا للمواطنين ليلا أيضا.

* اختيار كريستينا أغويليرا سفيرة لبرنامج الغذاء العالمي لمكافحة الجوع

* اختار برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة المغنية كريستينا أغويليرا الحائزة جائزة «غرامي»، سفيرة لمكافحة الجوع أول من أمس الجمعة، وقالت إن إنجابها طفلا قد دفعها للعمل.

وقالت أغويليرا لأوبرا وينفري في إعلانها لهذا الاختيار في البرنامج الحواري التلفزيوني الشهير الذي تقدمه وينفري: «هناك طفل يموت كل ست دقائق بسبب الجوع، وهذا إحصاء ضخم بالنسبة لي».

ولدى أغويليرا، 29 عاما، التي تتضمن أشهر أغنياتها «الجميل» و«جني في زجاجة»، ابن عمره عامان من زوجها المنتج الموسيقي غوردان براتمان. وفي العام الماضي سافرت إلى غواتيمالا لتفقد برامج برنامج الغذاء العالمي المتعلقة بصحة الأمومة والطفل، وفي يناير (كانون الثاني) شاركت في البرنامج التلفزيوني لجمع التبرعات، الذي حمل اسم «الأمل من أجل هايتي» حيث جمع أكثر من 60 مليون دولار من أجل الإغاثة من كارثة الزلزال هناك.

ووصفت أغويليرا عملها مع برنامج الغذاء العالمي بأنه تجربة لتغيير الحياة، وقالت إنها تعتزم الذهاب إلى هايتي على الفور: «أرغب في تفقد الموقف هناك والمساعدة في توصيل الغذاء. أود أن أزور دور الأيتام والمدارس هناك ومحاولة المشاركة في المساعدة».