* لينزي لوهان تفلت مجددا من السجن
* أفلتت الممثلة الأميركية المثيرة للجدل لينزي لوهان من السجن مرة أخرى عندما دفع مساعدوها جزءا من كفالة قدرها 200 ألف دولار، بعدما أظهر سوار رصد استهلاك الكحول الذي ترتديه تناولها مشروبات كحولية. وذكرت مجلة «بيبول» الأميركية في موقعها على الإنترنت أن قاضية بمدينة بيفرلي هيلز أصدرت قرارا جديدا بحبس لوهان إلى حين محاكمتها المقررة الشهر المقبل، بسبب مخالفتها لأمر بالامتناع عن تناول الكحوليات خلال فترة إطلاق سراحها المؤقت، ولكن جرى رفع القرار بعد دفع الكفالة.
كانت القاضية مارشا ريفيل أصدرت أمرا بأن ترتدي الممثلة، 23 عاما، سوار رصد استهلاك الكحوليات حول كاحلها خلال خضوعها لدورة إعادة تأهيل.
ونقلت المجلة عن مصدر رفض ذكر اسمه أن الجهاز كشف انتهاك لوهان لهذا الأمر بتناولها مشروبات كحولية بعد حفل توزيع جوائز «إم تي في» السينمائية في لوس أنجليس يوم الأحد الماضي. وأكدت متحدثة باسم النائب العام في المدينة أن السوار أرسل إشارة تظهر «انتهاكا يتعلق بالكحوليات».
وتلقت لوهان عام 2007 حكما بالسجن لمدة ثلاث سنوات مع وقف التنفيذ بعدما أدينت بتعاطي مخدر الكوكايين والقيادة تحت تأثير الكحول، على أن تبقى قيد المراقبة خلال نفس المدة. ولكن القاضية مددت فترة العقوبة عاما آخر بسبب تغيب لوهان عن جلسات إعادة التأهيل الدورية، دون عذر مقنع.
* شاشات كبيرة لرؤية زفاف ولية عهد السويد
* رغم وضع كبار الشخصيات، الذي أهّلهم لتأمين مقاعد في كاتدرائية استوكهولم لحضور زفاف ولية العهد، الأميرة فيكتوريا، في 19 يونيو (حزيران) الحالي، سيكون على هؤلاء الأشخاص، الذين يتجاوز عددهم 1100، متابعة الأحداث على شاشات عرض تلفزيونية، شأنهم في ذلك شأن الملايين من مشاهدي التلفزيون في أي مكان آخر.
وقال نائب الأدميرال هاكان بيترسون، منسق شؤون الزفاف الملكي، إن الكثير من الأعمدة في الكنيسة تحجب الرؤية عن الموقع المقرر أن ترتقي إليه فيكتوريا وخطيبها دانيال ويستلينغ لعقد قرانهما.
يذكر أنه سيكون من بين المدعوين أفراد من الأسر المالكة في دول أوروبية أخرى، ودبلوماسيون وبرلمانيون سويديون، بالإضافة إلى أصدقاء العروسين.
ومن المقرر أن تبدأ مراسم الزفاف في 17 يونيو (حزيران) عندما تقوم العائلة المالكة باستضافة عشاء خاص في قصر دروتنينغهولم خارج استوكهولم.
ويذكر أن بيترسون منهمك في التخطيط للزفاف منذ مارس (آذار) 2009.
والتقت فيكتوريا، 32 عاما، ويستلينغ، 36 عاما، وهو مدرب لياقة بدنية سابق، في 2002، وتمت خطبتهما في فبراير (شباط) 2009.
* 15 مليون دولار تحققها دار «سوذبيز» من أعمال فنية روسي
* في مزادها الذي نظمته «سوذبيز» في لندن الأسبوع الحالي، تمكنت دار المزادات من تحقيق ما قيمته 15 مليون دولار للأعمال الفنية الروسية. وجاءت المبيعات النهائية مطابقة للتقديرات الأولية. وأعرب جو فيكاري مدير قسم الأعمال الروسية في الدار عن سعادته لهذه النتائج، مضيفا أن «السوق الفنية الروسية قد استعادت عافيتها وعادت إلى ما كانت عليه قبل عام. أصبحت هناك ثقة في السوق الفنية، يصاحبها شغف لجمع الأعمال من قبل المهتمين». تضمنت الأعمال لوحات فنية من بداية القرن العشرين والقرن التاسع عشر.
* سلمى حايك تتعلم لأول مرة التعامل مع الكومبيوتر
* كشفت نجمة هوليوود الشهيرة سلمى حايك أنها استطاعت مؤخرا أن تجتاز أولى الخطوات في تعلم الكومبيوتر والتعامل مع الإنترنت. ونقل الموقع الإلكتروني «شوبيز سباي» المعني بأخبار المشاهير عن حايك القول إن الفضل في ذلك يرجع إلى زوجها، رجل الأعمال الفرنسي فرانسوا أونري بينو.
وقالت الممثلة المكسيكية: «تعلمت الأسبوع الماضي كيفية استخدام الكومبيوتر».
وذكرت حايك أن زوجها حثها على الاهتمام بتعلم الكومبيوتر «لأنه يجعل الحياة أكثر سهولة»، موضحة أنه استطاع جذبها إلى هذا الأمر بحيلة.
وفسرت النجمة الحسناء الأمر قائلة: «أنا هاوية كبيرة جدا للعبة السودوكو، فأراني زوجي نسخة رقمية للعبة على الآي باد الخاص به». وأوضحت حايك أنها بهذه الطريقة تعلمت تدريجيا من خلال اللعب وظائف أخرى للكومبيوتر.
* منع كريس براون من دخول بريطانيا بعد إدانته بالاعتداء على ريهانا
* اضطر مغني «آر آند بي» الأميركي كريس براون إلى تأجيل جولته الغنائية في بريطانيا بعدما رفضت السلطات إعطاءه تأشيرة دخول البلاد في أعقاب إدانته بالاعتداء على صديقته السابقة المغنية ريهانا.
وذكرت تقارير بريطانية أمس الأربعاء أن براون كان من المقرر أن يقدم أول حفل له في جلاسكو الليلة، ولكنّ القائمين على الحفل قالوا إنه سوف يتم تحديد موعد آخر للحفل.
وكان قد حكم على براون، 21 عاما، في أغسطس (آب) الماضي بأداء الأشغال العامة لمدة ستة أشهر والخضوع للمراقبة لمدة خمسة أعوام وإلزامه بحضور جلسات برنامج استشارات حول العنف المنزلي. كما أصدر القاضي أوامره بإلزامه بالابتعاد مسافة لا تقل عن مائة ياردة عن ريهانا خلال الأعوام الخمسة المقبلة.
وقد تقدم براون بأوراق طلب تأشيرة الدخول لبريطانيا في الأول من يونيو (حزيران) الجاري، وعلم يوم الاثنين الماضي أنه تم رفض الطلب.
وجاء في بيان لوزارة الداخلية البريطانية: «نحن نحتفظ بحق رفض دخول أي شخص متهم بجريمة جنائية خطيرة». وأضاف البيان: «إن الأمن العام أحد اهتماماتنا الأساسية».