لقاء رينيه زيلويغر والد برادلي كوبر يزيد من شائعات زواجهما
* تطورت علاقة الممثلة الأميركية رينيه زيلويغر وزميلها برادلي كوبر بشكل قوي وثابت مما أثار شائعات بقرب زواجهما وتسببت صورة فوتوغرافية لزيلويغر مع والد كوبر في تعزيز تلك الشائعات. وتطورت علاقة زيلويغر بوالدي كوبر حيث اصطحبت والدة كوبر إلى عرض للأزياء بوصفها ضيفتها الخاصة كما قضت عطلة أعياد الميلاد مع العائلة.
ومؤخرا ظهرت زيلويغر برفقة تشارلي كوبر والد برادلي في نيويورك قبل أن ينضما إلى برادلي ووالدته لتناول الغداء في أحد مطاعم المدينة. وشوهدت زيلويغر مؤخرا في قسم فساتين الزفاف بمتجر كارلينا هيريرا.
الملكة الأردنية نور تتجه إلى هوليوود بفيلم وثائقي
* قد تكون الملكة نور زوجة العاهل الأردني الراحل الملك حسين غريبة على هوليوود إلا أنها لن تصبح كذلك بعد عرض الفيلم الذي ساعدت في صناعته.
جلست الملكة نور مع مجموعة صغيرة من الصحافيين في حفل غداء خاص يوم الجمعة لمناقشة الفيلم الوثائقي «عد تنازلي Countdown to Zero» الذي يتناول الانتشار النووي، وسيعرض في دور العرض السينمائي الأميركية في يوليو (تموز).
وبصفتها أحد مؤسسي حركة «غلوبال زيرو» التي تهدف إلى القضاء على الأسلحة النووية في شتى أنحاء العالم أصبحت الملكة نور مستشارة خاصة لصناع الفيلم في أول مشاركة لها في صناعة الأفلام بهوليوود.
وقالت الملكة نور أثناء حفل الغداء في فندق «فور سيزونز» في بيفرلي هيلز الذي يتردد عليه مشاهير هوليوود: «بالنسبة إلي فهذا عالم جديد تماما». وشارك الملكة نور في الغداء المنتجان لورنس بندر وديان ويرمان.
والفيلم الوثائقي مدته 90 دقيقة وكتبته وأخرجته لوسي ووكر التي تتحدث في فيلمها عن تاريخ القنبلة النووية والخطر الذي يمثله الانتشار النووي اليوم.
ويتضمن الفيلم مقابلات مع شخصيات مثل رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير والرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر ورئيس الاتحاد السوفياتي السابق ميخائيل جورباتشوف.
ومع امتلاك تسع دول أسلحة نووية فإن العالم معرض إلى خطر الانفجار، إما عن طريق الإرهاب أو فشل مهمة دبلوماسية أو عيب فني أو خطأ بشري. وترى الملكة نور أن الفيلم وسيلة فعالة لنقل هذه الرسالة إلى شتى أنحاء العالم.
وتقول: «الفيلم أقوى أداة داخل كثير منا.. ليس فقط (غلوبال زيرو) وإنما آخرون في العالم يتعاونون معنا فيما يتعلق بهذه القضية.. ألقيت ملايين الكلمات ولكن الصور ورواية الأحداث هي التي يمكن أن تؤثر في الناس».
وقال بندر وويرمان إنها بصفتها مستشارة لصناع الفيلم كانت مساهمة الملكة نور لا تقدر بثمن.
وأضافا أنه بعد أن شاهدت النسخة الأولى من الفيلم في مهرجان «صن دانس» في يناير (كانون الثاني) ولاحظت أنه منصب على وجهة النظر الأميركية، قدمت اقتراحات بشأن صور وتغطية أرشيفية حتى يجذب الفيلم الجماهير في شتى أنحاء العالم. وتابع بندر: «أعطته (الفيلم) منظورا عالميا وحسا دوليا».
ويبدأ عرض الفيلم الوثائقي في 23 يوليو المقبل في نيويورك وواشنطن.
السويد تحتفل بزفاف الأميرة فيكتوريا
* قررت السويد فتح أبواب سفارتها والقنصليات الفخرية التابعة لها في العاصمة الألمانية برلين وأنحاء ألمانيا لإتاحة الفرصة للتهنئة بزفاف ولية عهد السويد، الأميرة فيكتوريا، يوم السبت المقبل.
وسيتم وضع سجلات خاصة للتهنئة يمكن للراغبين تدوين كلمات التهنئة فيها، وقررت السفارة دعوة 300 ضيف لحفل استقبال بهذه المناسبة. يذكر أن زفاف الأميرة فيكتوريا (32 عاما) وخطيبها دانيال ويستلينغ (36 عاما) سيتم في كاتدرائية ستوكهولم.
من ناحية أخرى، عادت الأميرة مادلين، شقيقة الأميرة فيكتوريا، إلى السويد لحضور حفل الزفاف بعد أن قضت ستة أسابيع في الولايات المتحدة عقب انفصالها عن خطيبها المحامي يوناس بيرجستروم.
زيتا جونز ضمن المكرمين في حفل عيد ميلاد ملكة بريطانيا
* ستنضم النجمة السينمائية كاترين زيتا جونز إلى قائمة المكرمين الذين سيمنحون أوسمة وميداليات ذهبية بمناسبة عيد ميلاد الملكة إليزابيث الثانية.
وتشمل القائمة السنوية للمكرمين 975 شخصا يحتفلون بعيد ميلاد الملكة إليزابيث الرسمي. وتمثل النساء 47 في المائة من هذا العدد، فيما يوجد 7.3 في المائة من الأقليات العرقية لتكون هذه القائمة واحدة من أكثر القوائم تنوعا حتى الآن.
ويمكن لزيتا جونز الحائزة على جائزة «أوسكار» عام 2003 عن دورها في الفيلم الموسيقي «شيكاغو»، أن تضيف وسام «قائد الإمبراطورية البريطانية» إلى سجل جوائزها. وسيتم تكريمها على الخدمات التي قدمتها لصناعة السينما بالإضافة إلى أعمالها الخيرية في ويلز.
وينقسم وسام «رتبة الإمبراطورية البريطانية» إلى خمس فئات، وأكثرها شيوعا بالترتيب التنازلي «قائد الإمبراطورية البريطانية» و«ضابط الإمبراطورية البريطانية» و«عضو الإمبراطورية البريطانية».
وفي فئة الرياضة سيحصل الفارس توني ماكوي على وسام «ضابط الإمبراطورية البريطانية»، فيما سيحصل متسابق السيارات ديفيد كولتارد على وسام «عضو الإمبراطورية البريطانية».
كما سيحصل فرانك داكويرث وأنتوني لويس المدرجان في قائمة المجالات العلمية والتقنية، إلا أن لهما تأثيرا على عالم الرياضة على وسام «عضو الإمبراطورية البريطانية».
وتتضمن قائمة التكريم مئات الأشخاص الذين أحدثوا اختلافا في حياة البشر في مجتمعاتهم. ويمثلون 76 في المائة من المشاركين.
كما ستحصل إيلما آن ريندال، مديرة خدمة العملاء في «رويال بنك أوف اسكوتلاند» في جزر أوركني، على وسام «عضو الإمبراطورية البريطانية» لتقديمها خدمات مصرفية طائرة للجزر الاسكوتلاندية البعيدة.