فنون ونجوم

TT

كريستيانو رونالدو يعلن لمعجبيه عبر «تويتر» أنه أصبح «أبا»

* أكد نجم كرة القدم البرتغالي الشهير كريستيانو رونالدو أمس (الأحد) عبر صفحته الشخصية على شبكتي «تويتر» و«فيس بوك» للتواصل الاجتماعي، أنه أصبح والدا لطفل ذكر.

ولم يكشف رونالدو عن اسم والدة الطفل ولكنه أكد أن الطفل سيكون تحت وصايته. وقال رونالدو «بكثير من السعادة والتأثر العاطفي أخبركم بأنني أخيرا أصبحت أبا لطفل ذكر، ووفقا للاتفاق مع والدة الطفل، التي تفضل عدم الكشف عن هويتها، فإن الطفل سيكون تحت وصايتي الاستثنائية». وتابع: «لن يتم تقديم المزيد من المعلومات حول هذا الأمر، وأطالب الجميع باحترام حقي في الخصوصية».

وارتبط رونالدو عاطفيا بالكثير من السيدات في السنوات الأخيرة، كانت آخرهم السباحة الروسية ايرينا شايك.

وجاء إعلان رونالدو عن نبأ أبوته بعد أيام قليلة من خروج المنتخب البرتغالي من نهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا.

اشتباكات بين حراس الأمن والمصورين خلال حفل زفاف كاتي برايس

* أقامت عارضة الأزياء الشهيرة كاتي برايس الشهيرة بغوردون والمصارع أليكس حفل زفافهما الثاني، بعدما تزوجا في لاس فيغاس خلال شهر فبراير (شباط) الماضي، وذلك لرغبتهما في دعوة أسرتيهما وأصدقائهما.

ولكن تحول حفل الزفاف لأحداث عنف، حيث تم استدعاء قوات الشرطة بعدما اندلعت اشتباكات بين المصورين وحراس الأمن. وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية في عددها الصادر أمس (الأحد) أن الاشتباكات وقعت عندما وصلت كاتي إلى كنيسة سانت بول في منطقة سوري، حيث استخدم أفراد الأمن أغطية بيضاء لمنع المصورين من التقاط أي صور.

وقال متحدث باسم برايس إن الاشتباكات شملت «أشخاصا كانوا يحاولون دخول سيارة برايس عند وصولها».

وأضاف: «لقد شعرت بخوف شديد وغضب من تصرفات هؤلاء الأشخاص ولكنها تتطلع الآن للاستمتاع ببقية اليوم مع أصدقائها المقربين وأسرتها». وتردد أنه طلب من ضيوف الحفل التوقيع على موافقات بالحفاظ على الخصوصية قبل دخولهم الكنيسة، بالإضافة إلى ترك هواتفهم المحمولة.

الملكة إليزابيث تزيح الستار عن تمثالها في كندا

* افتتحت الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا يوم السبت المتحف الكندي لحقوق الإنسان في وينيبج بعد تفادي طقس سيئ وهي في طريقها إلى المدينة الواقعة في الجنوب الأوسط لكندا. وأزاحت الملكة إليزابيث الستار عن حجر أساس المتحف الذي لم ينته بعد والذي يمتلئ بالرمزية الخاصة بحقوق الإنسان. ويضم المتحف حجرا من مدينة رينميد في إنجلترا، حيث وقعت وثيقة الماجنا كارتا عام 1215. وفي الوثيقة منح الملك جون ملك إنجلترا بعض الحقوق للمواطنين العاديين قبل إمكانية خضوعه للقانون. ووضعت الوثيقة أيضا أساسا لأمر التحقيق في قانونية احتجاز أي معتقل، وهي حجر الأساس في القانون الدستوري الذي يحمي من الاعتقال غير القانوني.

ونقلت وسائل الإعلام الكندية عن إليزابيث قولها وهي تتحدث للجمهور الحاضر للمناسبة: «هذا المبنى سوف يرتفع في وقت لاحق ليأخذ مكانه في أفق وينيبج».

كما أزاحت الملكة الستار عن التمثال الذي يمثلها في وسط وينيبج.

وكانت الملكة (84 عاما) وزوجها دوق أدنبرة قد وصلا إلى كندا الأسبوع الماضي.

الإعلام الألماني مفتون بقرينة الرئيس الألماني الجديد

* بطولها الفارع ومظهرها المدهش وملابسها الساحرة ووشم كبير على كتفها اليمنى أدارت سيدة ألمانيا الجديدة بيتينا وولف الرؤوس، وأصبحت مديرة الاتصالات البالغة من العمر 36 عاما التي التقت زوجها في رحلة عمل معشوقة الإعلام الألماني حتى قبل حلف كريستيان وولف (51 عاما) اليمين ليصبح رئيسا لألمانيا يوم الجمعة ويكون أصغر رؤساء ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية.

ونشرت الصحف الألمانية صورا كثيرة لبيتينا وولف وهي ترتدي فستانا أسود ضيقا يخفي الوشم المنقوش على كتفها يوم الأربعاء أكثر مما نشرت من صور لزوجها كريستيان الذي سيصبح الرئيس العاشر لألمانيا بعد الحرب.

ومن جانبها أكدت السيدة الألمانية الأولى أنها تعتزم الحفاظ على العيش بشكل طبيعي حتى بعد اعتلاء زوجها لهذا المنصب الرفيع في عالم السياسة.

وقالت بيتينا وولف في تصريحات للموقع الإلكتروني لمجلة «فوكوس» الألمانية: «عشت حتى الآن حياة طبيعية مثل بقية الألمان وأعتزم الحفاظ على هذا الأمر في المستقبل أيضا». ولكن بيتينا (36 عاما) لا تمانع في الوقت نفسه من تناول القهوة مع سيدة فرنسا الأولى كارلا بروني أو سيدة أميركا الأولى ميشيل أوباما وقالت: «من المثير بالفعل التعرف على مثل هذه الشخصيات ولكن هذا الأمر بالنسبة إلي بأهمية مقابلة مشردين في برلين».

الفيلم الإماراتي «مدينة الحياة» يشارك في مهرجان الأفلام العربية في أستراليا

* بدأ مهرجان الأفلام العربية في أستراليا بهدف التصدي للصور النمطية السلبية عن العرب لكنه تحول إلى حدث سنوي وأصبح يجتذب المئات من عشاق السينما وهواة مشاهدة الأفلام.

وافتتحت الدورة الحالية لمهرجان الأفلام العربية في مدينة سيدني مؤخرا وتشارك فيها أفلام من مصر ولبنان ودولة الإمارات وإقليم كردستان العراقي.

وذكر المسؤولون عن المهرجان أن الأفلام المشاركة في الدورة الحالية تصور الواقع في العالم العربي بكل جوانبه.

ويشارك في المهرجان هذا العام الفيلم الإماراتي «مدينة الحياة». وتشارك في الفيلم الممثلة الرومانية ألكساندرا ماريا لارا والممثل الهندي سونو سود وعدد من الممثلين الإماراتيين.

ويستكشف الفيلم العلاقات المتشابكة الموجودة في مجتمع دبي المتعدد الأعراق والثقافات ويسلط الضوء على قضايا شائكة، مثل التقسيم العرقي والطبقي. لكنه أيضا يحمل رسالة مفادها أن المآسي غير المتوقعة والضياع يمكن أن يؤديا إلى بعث الأمل وإلى تحول عميق.

وقال علي مصطفى، مخرج «مدينة الحياة» إن الفيلم واجهته صعوبات في العرض والتوزيع في الإمارات في بادئ الأمر لكنه نجح في التغلب على المشكلات، ويعرض حاليا في أنحاء الدولة. وأضاف: «دبي مدينة حقيقية.. ولها مشكلاتها شأنها شأن نيويورك ولندن وسيدني».

ويعرض في المهرجان أيضا فيلم «محمد» للمخرج الأسترالي علي كاظم الذي علم نفسه فن السينما وأخرج الكثير من الأفلام القصيرة منذ كان عمره 17 عاما. ويطمح كاظم في إعادة بناء صناعة فيلم الحركة في أستراليا وتقديم أفلام لتسلية وتثقيف وإلهام الجمهور في أنحاء العالم. ويتناول فيلم «محمد» قصة ولد عراقي المولد عمره 13 عاما يعيش في سيدني.