كشفت المغنية الأسترالية الشهيرة كايلي مينوغ أنها تعاني بشدة من الآثار الجانبية لأدوية سرطان الثدي، التي تتسبب لها في إعياء وصداع شديدين.
ونقل الموقع الإلكتروني البريطاني «فيميل فيرست» عن مينوغ، التي أصيبت بسرطان الثدي عام 2005 وشفيت منه، قولها: «صدقوني، كنت أفرط في البكاء أمام طبيبي وأقول له: لا أستطيع تحمل ذلك، خلصني من هذا الأمر. ثم يقطب جبينه ويقول: علينا أن نعالجك، لذلك يتعين عليك مواصلة العلاج لأنه ينفعك».
وكشفت النجمة (42 عاما) أنها ستنهي علاجها مطلع العام القادم، إلا أنها أعربت في الوقت نفسه عن مخاوفها من الشعور بأي اضطرابات بعد التوقف عن الأدوية التي اعتادت على تناولها لفترة طويلة.
وكانت مينوغ أكدت في تصريحات أخرى أن العمل ساعدها للغاية على تجاوز مصاعب العلاج من السرطان، موضحة أنها تعتزم مواصلة سيرتها الغنائية حتى الشيخوخة.
أنباء عن قرب صدور ألبوم فيروز الجديد «إيه في أمل» تجدد خلال اليومين الأخيرين الحديث حول صدور الألبوم الجديد للفنانة الكبيرة فيروز الذي يحمل عنوان «إيه في أمل» ويضم 12 أغنية، بينها «الله كبير» و«إيه في أمل» و«يا سلام ع بكرا» و«معاك»، وبعضها أغنيات سبق لفيروز أن غنتها في حفلات جماهيرية لكنها لم تطرح في ألبوماتها السابقة.
وكان الملحن اللبناني زياد رحباني ذكر قبل 6 أشهر أن الألبوم الجديد لوالدته الفنانة فيروز سيصدر بعد أسبوعين، إلا أن الألبوم لم يصدر حتى اليوم.
وكشف إعلان نشرته صحيفة «الرأي» الكويتية أول من أمس الأحد في صدر صفحتها الأولى.
وقال زياد رحباني في العاصمة المصرية القاهرة منتصف مارس (آذار) الماضي خلال زيارته الأولى لها، إن الألبوم الجديد يتضمن ألحان البدايات لعائلته «الرحابنة»، موزعة بطريقة خاصة، وإن هذه الألحان ترجمات عن موسيقى عالمية لشوبان وغيره من الموسيقيين الراحلين، «لكن الألحان تشعرك أنها ألحان عصرية جدا»، حسب قوله.
احتجاجات قبيل افتتاح معرض الفنان الياباني موراكامي في قصر «فرساي» الفرنسي نظمت احتجاجات قبل افتتاح معرض لأعمال فنان البوب الياباني تاكاشي موراكامي في قصر «فرساي» المهيب في فرنسا اليوم الثلاثاء، كما وُقّعت عرائض مناهضة لتنظيمه.
ونظمت جماعتان هما «أحب فرساي» و«تنسيق الدفاع عن فرساي» احتجاجا ضد المعرض كما فعلتا في عام 2008 عندما قدم الفنان الأميركي جيف كونز معرضه في القلعة.
وقالت آن أوجر المتحدثة باسم جماعة «أحب فرساي» لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): «إننا نحتج على وضع فن معاصر في فرساي».
وجمعت الجماعتان حتى الآن أكثر من 11 ألف توقيع ضد معرض موراكامي في فرساي، وسيجري تنظيم احتجاج لدى افتتاح المعرض.
ويطلب من المتظاهرين إحضار أمثلة من الفن المعاصر التي تقدم في المعرض. لكن موراكامي (48 عاما) نفى أنه يريد زيادة حدة الجدل أو إثارة أحد بفنه. وقال موراكامي «لا أريد إثارة صدمة. أريد تمثيل العالم الياباني، دعني أقول بأسلوب من السهل فهمه ومواجهته مع العالم الغربي. الاثنان مختلفان تماما وشبه متعارضين».