فنون ونجوم

TT

* ملكة بريطانيا تضطر إلى التخلي عن نوع المياه المفضلة لديها

* ستضطر الملكة إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا، إلى التخلي عن نوعية المياه المفضلة لديها بسبب إغلاق الشركة التي كانت تنتجها والتي نجحت على مدار أكثر من 400 عام في إطفاء ظمأ شخصيات ملكية في بريطانيا.

وقالت مصادر الشركة المنتجة لمياه «مالفرن ووتر» في وسط إنجلترا، إن إغلاق الشركة يأتي بسبب عدم قدرة هذا النوع من المياه على المنافسة بسبب تراجع الإنتاج.

وذكرت صحيفة «ديلي ميل» أن مياه مالفرن هي نوع المياه الوحيد الذي يقدم في قصر الملكة إليزابيث.

ووفقا للصحيفة، فإن الملكة إليزابيث الأولى جربت مياه مالفرن في القرن الـ16 وتحمست لها بشدة. وبعد 300 عام، لم تكن الملكة فيكتوريا تسافر في أي مكان دون مياه مالفرن.

وتقدمت شركة مياه معدنية أخرى بطلب لتوريد المياه إلى الملكة إليزابيث الثانية. وعقبت مصادر قصر باكنغهام على التقرير قائلة: «لا يمكننا التعليق على ما تحبه الملكة وما لا تحبه».

* ميل غيبسون لن يظهر في الجزء الثاني من «ذا هانغ أوفر»

* يبذل الممثل ميل غيبسون كثيرا من المحاولات لإحياء مسيرته الفنية في عالم التمثيل بمشاركة محدودة ولكنها مؤثرة، بدور رسام وشم في الجزء الثاني من الفيلم الكوميدي «ذا هانغ أوفر».

وبعد يوم من نشر موقع «هوليوود ريبورتر» خبر هذه المشاركة، نشر موقع «بيبول» الإلكتروني لأخبار المشاهير نقلا عن المخرج تود فيليبس، العدول عن الفكرة.

وأوضح فيليبس: «فكرت في أن ميل ممتاز في الدور. ولكننى أدركت أن صناعة الأفلام هي جهد تعاوني، وهذا القرار (إشراك غيبسون في الفيلم) لم يحظ بالدعم الكامل من فريق العمل بأكمله».

ولم يذكر فيليبس الذين رفضوا مشاركة غيبسون الذي أثيرت حوله موجة من الأخبار السيئة عن حياته الخاصة. وقال تقرير الموقع إنه على الرغم من قصر دور غيبسون، فإنه كان محوريا بالنسبة للحبكة.

ويأتي الكلام عن هذه المشاركة لغيبسون في وقت توقفت فيه مسيرته الفنية كمخرج وممثل، بسبب الأخبار السلبية الناجمة عن انفصاله البغيض عن صديقته السابقة أوكسانا جرجوريفا.

وتوقف فيلمه التالي «بيفر» من إخراج جودي فوستر عقب الاتهامات البشعة عن العنف الذي مارسه غيبسون وسلوكه الخطر ضد صديقته السابقة.

* مزاد للمجوهرات تزيد قيمة مبيعاته على 50 مليون دولار

* قالت دار «كريستي» للمزادات إن خاتما نادرا من حجرين سجل رقما قياسيا عالميا جديدا لبيع ماسة زرقاء بالقيراط في مزاد للمجوهرات، بلغ إجمالي مبيعاته أكثر من 50 مليون دولار.

وسجل بلجاري بلو دياموند، وهو خاتم صنع في السبعينات، أعلى سعر في مزاد على أكثر من 450 قطعة مجوهرات من تشكيلة أوروبية شخصية. ووصل سعره إلى 15.7 مليون دولار أو 1.4 مليون دولار للقيراط.

وقال راهول كاداكيا، رئيس قسم المجوهرات في «كريستي» الأميركية، «سجل سعرا قياسيا عالميا في 20 من أكتوبر (تشرين الأول) الحالي بلو، وهو حجر مشهور يظهر للبيع في (كريستي) لأول مرة خلال 40 عاما».

وبيعت الماسة في روما في عام 1972 مقابل مليون دولار وهو ما يوازي 5 ملايين في الوقت الراهن. وقالت «كريستي» إن صاحب المجموعة قدم الخاتم هدية لزوجته احتفالا بميلاد أول أبنائهما. وزادت أسعار الماس وغيرها من المجوهرات بنسبة 20 في المائة مقارنة بالعام الماضي، مما جعلها وسيلة جيدة للتحوط بالنسبة إلى المستثمرين في الأوقات الاقتصادية الصعبة.

* نجم بوليوود شاه روخ خان مداعبا: ملايين الهنود «سيقتحمون» برلين

* توقع نجم بوليوود الشهير شاه روخ خان، (44 عاما)، أن «يقتحم» ملايين الهنود العاصمة الألمانية برلين في المرحلة المقبلة.

وقال نجم السينما الهندية خلال الاحتفال بالعرض الأول لفيلمه الجديد «دون تو» في برلين مداعبا: «سيكون لديكم مشكلة في إعادة الهنود مرة أخرى».

وأضاف خان الذي يقوم حاليا بالتصوير في برلين: «نحن سعداء لأننا اكتشفنا برلين»، مشيرا إلى أن الهنود كانوا يعتقدون حتى الآن أن باريس ولندن هما أكثر المدن الأوروبية جاذبية، وأضاف: «ولكن هذا من الممكن أن يتغير الآن».

* نيكولاس كيدج سفيرا للأمم المتحدة لمحاربة الجريمة والمخدرات

* وصفه عمه بأنه، ومنذ أن كان طفلا، مدهش، وعندما كبر وأصبح ممثلا زادت قدراته على جذب انتباه الآخرين. ولما أصبح ممثلا هوليووديا عالميا مشهورا، نال جائزة الأوسكار، كما حصل على جائزة الـ«غولدن غلوب».

ووقف الممثل الأميركي نيكولاس كيدج، أول من أمس، أمام حشد من الدبلوماسيين والخبراء ووفود من مختلف دول العالم بمبنى الأمم المتحدة بالعاصمة النمساوية فيينا، بصفته سفيرا للأمم المتحدة لمحاربة الجريمة والمخدرات، مجددا التزامه مواصلة العمل من أجل مساعدة ضحايا الجريمة والعنف، موضحا أن نهجه يقوم على الاستعانة بالضحايا لمواجهة الجريمة المنظمة.

وأقر كيدج الذي شارك في تمثيل أكثر من 65 فيلما بأنه، وطوال مسيرته كممثل، لعب أدوارا متنوعة، منها الشرير والخائن والبطل المغوار، ومنها العاشق المحب والخاسر المرفوض، مؤكدا أن دوره الحالي كسفير للنوايا الطيبة لمحاربة الجريمة والمخدرات هو بالتأكيد أصعب أدواره وأعمقها.