أقيم في لندن عرض لمجوهرات منتقاة من مجموعة «جايد» التي تتخذ من السعودية مقرا لها. القطع تنوعت ما بين الخطوط الشبابية التي اعتمدت على المواد البسيطة، مثل الأساور المصنوعة من الخيوط المجدولة وتتوسطها قطع المجوهرات، أو الأحجار الملونة على هيئة حجر أزرق تتوسطه عين أو زهرة صنعت من أحجار شفافة. كما ضمت المجموعة أيضا قطعا فاخرة من المجوهرات الماسية.
سكينة حسين مكي، خبيرة المجوهرات اللبنانية، أطلقت محلات «جايد» للتعبير عن تأثير الأحجار الثمينة على الإنسان والعلاقة الخاصة التي قد تمثلها قطعة مجوهرات في حياة أي شخص. سكينة تميل إلى اختيار الأحجار الثمينة مثل الماسات من أنتويرب في بلجيكا، أو من أفريقيا، وبعد ذلك تبدأ عملية التصميم.
وتشير مكي إلى أن القطع التي تصنعها معظمها تكون بناء على طلب من المشتري الذي يحدد الشكل المطلوب. وتتميز تصميمات مكي بالخلط بين الخطوط الشرقية والتصاميم الغربية. كما تعمد إلى تطوير الخطوط الكلاسيكية لتخلق قطع مجوهرات عصرية.
* «روث ونايمي» للفنان يوليوس هوبنز المعروضة في متحف برلين الوطني بالمعرض الذي افتتح أمس تحت اسم «الأعمال الضائعة التي فقدت خلال الحرب العالمية الثانية» (رويترز)
* أحد الأعمال المعروضة في المدينة الهندية لاكلو ضمن المعرض الدولي للفنون والذي يظهر الثقافة الكوزموبوليتانية للمدينة (أ.ف.ب)
* عمل فني لتوم ويسلمان تحت عنوان «الفم» باعته هذا الأسبوع دار «كريستيز» في نيويورك بـ1.8 مليون دولار (أ.ب)