فنون ونجوم

TT

ليدي غاغا في رداء أسود بمتحف «مدام توسو» للشمع في برلين

* انضمت المغنية الأميركية الشهيرة ليدي غاغا إلى مشاهير متحف «مدام توسو» للتماثيل الشمعية في عدد من العواصم والمدن، إذ تم كشف النقاب عن التمثال الجديد في فرع المتحف ببرلين.

تظهر ليدي غاغا في تمثالها الشمعي بملابس سوداء، حيث تم إلباس التمثال سترة سوداء وبنطالا شبكيا أسود ونظارة شمس سوداء، وحذاء شتويا لونه بيج.

أعلن المتحف أنه تم كشف النقاب عن سبعة تماثيل أخرى لليدي غاغا في وقت متزامن بأفرع المتحف في لندن وأمستردام ونيويورك وهوليوود ولاس فيغاس وشنغهاي وهونغ كونغ.

وأشارت إدارة المتحف إلى أن كل تمثال من التماثيل السبعة له تصميم مستقل.

ويسلي سنايبس: لا أستحق أن أسجن

* صرح ممثل أفلام الحركة الأميركي ويسلي سنايبس أنه لا يستحق أن يسجن بسبب ما يزعم حول تهربه الضريبي، وذلك لأنه كان اعتمد على نصيحة مستشارين محترفين موثوق فيهم.

وأدلى سنايبس بتلك التعليقات أثناء ظهوره في برنامج «لاري كينغ شو» قبل أن يبدأ فترة عقوبته في السجن لمدة ثلاثة أعوام لعدم تقديمه الإقرارات الضريبية خلال أعوام 1999 و2000 و2001.

وقال سنايبس إنه «اعتمد على نصيحة من يعتبرهم محترفين»، واتهم وسائل الإعلام بإساءة عرض قضيته أمام الرأي العام.

وأضاف سنايبس: «لقد عرضت القضية على أساس أنني أستحق مثل هذا العقاب، ولكنني ألتزم بالقانون منذ أن نشأت في برونكس، في نيويورك».

أوبرا وينفري تلتقي رئيسة وزراء أستراليا

* التقت أوبرا وينفري، ملكة الحوار التلفزيوني، أمس، خلال زيارتها إلى أستراليا لعقد لقاءات تلفزيونية مع رئيسة الوزراء، جوليا جيلارد، في ملبورن. وكانت قد جلبت معها من الولايات المتحدة 300 شخص من معجبيها على حسابها الخاص لحضور برنامجها الذي عقدته لأول مرة خارج الولايات المتحدة.

نفت أوبرا وينفري وجود علاقة مثلية بينها وبين أعز صديقاتها، جيل كينغ، وكشفت أن علاقتها برجل الأعمال ستيدمان غراهام ما زالت قوية، على الرغم من قلة ظهورهما معا.

وقالت وينفري في مقتطفات من حوار مع الإعلامية باربرا والترز، أجري الأربعاء الماضي: «لست مثلية.. وسبب أن ذلك يثير غضبى هو: أولا.. أنه يعني أن شخصا ما يعتقد أنني أكذب، وثانيا.. لماذا أريد أن أخفى ذلك؟ هذا ليس أسلوب حياتي».

وتحدثت وينفري عن كينغ، وقالت: «هي الأم التي لم أحظ بها، وهي الأخت التي يتمناها أي شخص، وهي الصديقة التي يستحقها أي شخص. فإنني لا أعلم صديقا أفضل منها».

كاتي بيري تحمل اسم راسل براند

* أعلنت نجمة البوب الأميركية كاتي بيري أنها أصبحت تحمل لقب النجم الكوميدي الإنجليزي راسل براند بعد زواجهما منذ شهرين. وكانت مقدمة البرامج الحوارية، إيلين ديجينريس، استضافت نجمة البوب الشابة وسألتها عما إذا كانت ستضيف لقب زوجها لاسمها الشهير، فردت بالقول: «أنا أحمله بالفعل».

وقالت بيري، التي ينافس ألبومها الأخير «تين إيدج دريم» أو «حلم مراهقة» بقوة على جائزة «غرامي»، إن الكثيرين ينادونها بـ«مسز بيري» بالفعل. وقالت: «عندما يحاول الناس جذب انتباهي.. عندما أكون وسط حدث أو ما شابه.. ويريدون اهتماما خاصا.. ينادونني مسز براند».

صيحة أحذية جديدة في لندن تثير الجدل

* بالنسبة لبعض الأشخاص، ربما يكون الأمر تقدما بارزا في مجال الأحذية العملية، أما بالنسبة لآخرين فإنه مزيج من صيحات الأزياء المتنافرة.

وتجمع صيحة الأحذية الجديدة في لندن بين أحذية «أوج» الأسترالية الشهيرة ذات الرقبة المصنوعة من جلد الحملان اللين، وبين الأحذية الرياضية ذات النعل المنحني والتي يفترض أن تشد المؤخرات وعضلات الفخذ العليا عندما تسير النساء وهن يرتدين تلك الأحذية. والنتيجة هي حذاء برقبة مصنوع من الجلد بنعل حذاء مصمم للترويج للسيقان والأرداف المتناسقة.

لوحة تكريمية لجوليان أسانج في مكسيكو

* أهديت لوحة تكريمية في نادي الصحافيين في مكسيكو لجوليان أسانج مؤسس موقع «ويكيليكس» لـ«إسهامه في إيقاظ ضمير البشرية بإعطائه أدلة على ما كان الكثيرون منا يعرفونه». وقال الكاتب الأرجنتيني المقيم في مكسيكو، مارثيلو فابيان مونغس، خلال الحفل، إنه بفضل قيام موقعه بتسريب آلاف الوثائق السرية الأميركية التي أثارت زلزالا دبلوماسيا حقيقيا في العالم، فإن جوليان أسانج «ساعد البشرية على معرفة نفسها بشكل أفضل ومعرفة كيف يعمل العالم ولماذا».

ورفع الصحافي المكسيكي رامسيس انثيرا، العضو في تنسيقية التضامن المكسيكية مع «ويكيليكس» التي تشكلت حديثا، لافتة كتب عليها «جميعنا جوليان أسانج».

واعتقل أسانج في لندن بموجب مذكرة توقيف سويدية بحقه لاتهامه بقضية اغتصاب وتحرش جنسي بامرأتين في السويد، بينما ينفي هو هذه التهم.

وتلقى أسانج دعم الكثير من الشخصيات من الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا إلى رئيس الوزراء الروسي، فلاديمير بوتين، مرورا بممثل رفيع المستوى للأمم المتحدة، بينما تكثفت هجمات القراصنة المعلوماتيين على مواقع شركات، مثل «فيزا» و«ماستركارد»، تمنع «ويكيليكس» من الحصول على موارد مالية، وعلى مواقع معادية له، مثل موقع الحكومة السويدية الذي شله القراصنة عدة ساعات.