فنون ونجوم

TT

* زازا جابور تدخل المستشفى لبتر جزء من ساقها اليمنى

* قال فريدريك برينس فان انهالت، زوج الممثلة زازا جابور، لـ«رويترز» إنها نقلت إلى مستشفى في لوس أنجليس أول من أمس (الأحد) لبتر جزء من ساقها اليمنى بعد أن أصيبت بالغنغرينا. وساءت صحة جابور التي يعتقد أنها في الثالثة والتسعين من العمر، منذ أن أصيبت بكسر بالحوض في يوليو (تموز). وأضاف الزوج أنه بعد أن اتفق الأطباء على ضرورة بتر الساق اليمنى من فوق الركبة وإلا فستكون معرضة للموت، ظلت جابور «تصرخ وتقول» إنها تريد أن تقضي احتفال رأس السنة في منزلها كما اعتادت! وذكر أنه في نهاية المطاف نقلت زوجته إلى مركز «يو سي إل إي» الطبي استعدادا للجراحة. وقال المتحدث باسم جابور إنه من المحتمل أن تتعرض لمضاعفات، نظرا إلى كبر سنها، لكن نجاح العملية قد يمد في عمرها بضع سنوات. وجابور من أصل مجري، واشتهرت في الخمسينات من القرن الماضي بدوريها في فيلمي «الطاحونة الحمراء» و«ليلي».

* أماندا هولدن تعلن أنها حامل في الشهر السادس

* أعلنت أماندا هولدن، الممثلة البريطانية والعضو في هيئة حكام برنامج «بريتش جوت تالنت»، أنها حامل في طفلها الثاني. وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية في عددها الصادر أمس (الاثنين) أن هولدن (39 عاما) أعلنت أنها حامل في الشهر السادس، ومن المتوقع أن تلد طفلها في مارس (آذار) المقبل من زوجها كريس هيوز (37 عاما). وأوضحت هولدن أنها انتظرت حتى الآن لتعلن عن حملها، لأنها مرت بتجربة إجهاض العام الماضي.

ولدى الزوجين اللذين تزوجا في يناير (كانون الأول) 2008 ابنة تدعى ليكسا، ستبلغ عامها الخامس في وقت لاحق من هذا الشهر. وكتبت هولدن في صفحتها على موقع «تويتر» للتواصل الاجتماعي: «إنني أعلمكم بأنني حامل في شهري السادس. وكان يتعين علي أن أخفي الأمر حتى الآن».

* كارول سماحة تستقر في القاهرة بسبب «الشحرورة»

* أعلنت المطربة اللبنانية كارول سماحة أنها سوف تستقر قريبا في مصر خلال الأشهر المقبلة، بهدف تصوير مسلسل «الشحرورة» الذي يتناول قصة حياة المطربة اللبنانية صباح، ويقوم بإخراجه أحمد شفيق، حيث سيبدأ تصويره في منتصف يناير (كانون الثاني) الحالي، تمهيدا لعرضه في رمضان القادم.

وكشفت كارول عن أن وليام خوري، المصمم اللبناني الخاص بالفنانة صباح، هو من سيهتم بتصاميم العمل، وتحديدا التصاميم التي ستظهر بها خلال أحداث المسلسل، أما التصاميم الأخرى، أي التي ظهرت بها صباح في أفلامها ويومياتها، فإن متخصصين عالميين سيهتمون بها.

ونفت كارول ما قيل حول مشاركة صباح في المسلسل، إلا أنها أكدت أن ظهورها سيقتصر فقط على الحلقة الأخيرة، وستكون مفاجأة كبيرة.

كانت صباح قد أبدت إعجابها بكارول سماحة بعد أن شاهدت صورها وهي تتقمص شخصيتها، وأعربت عن ثقتها في صناع العمل وفي ظهور المسلسل بالشكل الذي يليق بها. من ناحية أخرى، تستعد كارول لإطلاق أغنية مصرية جديدة، رفضت الكشف عن تفاصيلها إلى وقت لاحق.

* وفاة الممثل البريطاني بيت بوسيلثويت

* ذكر متحدث باسم الممثل البريطاني بيت بوسيلثويت، أمس (الاثنين)، أن الممثل البريطاني الذي ترشح للفوز بجائزة «أوسكار» توفي عن 64 عاما.

وأضاف أن بوسيلثويت توفي في مستشفى بغرب إنجلترا يوم الأحد بعد معاناة مع مرض السرطان. وتابع: «لم تكن حالته الصحية مستقرة لمدة عامين ولم يعمل بذات الوتيرة المعتادة خلال العام الماضي (قبل الماضي) بسبب (إصابته بمرض) السرطان وآثاره الجانبية».

وسبق أن وصف المخرج ستيفن سبيلبيرغ بوسيلثويت بأنه «على الأرجح أفضل ممثل في العالم اليوم». وعمل الاثنان في فيلمين معا هما الجزء الثاني من «حديقة الديناصورات» و«اميستاد».

ورشح بوسيلثويت لنيل جائزة «أوسكار» عن دوره في فيلم «باسم الأب» عام 1993، حيث يروي قصة إدانة 4 آيرلنديين، بطريق الخطأ، بالتورط في تفجير نفذه الجيش الجمهوري الآيرلندي.

واشتهر بوسيلثويت بنشاطه السياسي، وشارك في فيلم عن التغيرات المناخية باسم «عصر الغباء»، وذهب إلى حضور العرض الأول للفيلم في لندن عام 2009 على دراجة. ومن أبرز أعمال بوسيلثويت على المسرح دور البطولة في مسرحية «الملك لير».

* الشيف غوردون رامزي وتهديد بالقتل

* تعرض الطاهي البريطاني المعروف غوردون رامزي إلى تهديد بالقتل في كوستاريكا، وذلك أثناء وجوده هناك لتصوير حلقات جديدة من برنامجه التلفزيوني الجديد. وبسبب الحملة التي يشنها رامزي ضد العصابات التي تتاجر بزعانف أسماك القرش لاستخدامها بالمطاعم في كوستاريكا، تصدت إحداها للشيف وفريق عمله وهددتهم بالمسدسات وبسكب البترول عليهم إذا استمروا في تصوير برنامجهم. وما إن نجا رامزي بنفسه حتى نصحته الشرطة بمغادرة البلاد على الفور، وعدم التعرض لعصابات أسماك القرش التي تقتل الآلاف من أسماك القرش سنويا للحصول على زعانفها وبيعها للمطاعم لاستخدامها في طهي حساء زعانف القرش.

وعلق رامزي لصحيفة «ديلي ميل» بقوله: «إنها تجارة تساوي المليارات من الدولارات وغير قانونية، واستطعنا تعقب بعض تلك العصابات التي تحتمي خلف أسوار مبان محصنة يحرسها حراس مسلحون». ووصف رامزي كيف أنه خلال زيارته لأحد المباني استطاع الإفلات من مرافقيه وصعد إلى سطح المبنى، وهناك رأى الآلاف من الزعانف على الأسطح والأسطح المجاورة، مصفوفة على الأرض لتجف، وعندما عاد إلى مرافقيه فوجئ بمن يصب عليه البترول وبآخرين يصوبون بندقياتهم نحوه، مطالبين بإيقاف التصوير.