* جوني ديب يصور فيلما وثائقيا
* الممثل الأميركي جوني ديب أصبح قريبا للغاية من عازف موسيقى الروك كيث ريتشارد، منذ بدأ تصوير فيلم وثائقي بخصوص أسطورة فريق الرولينغ ستونز. وقد تم تصوير 35 ساعة من المشاهد واللقطات في عدة أيام فقط.
وكان ديب قد استخدام شخصية ريتشارد الحقيقية في تجسيده لشخصية جاك سباروو في فيلم «قراصنة الكاريبي». كما أن ريتشارد ظهر في دور والد ديب في الجزء الثالث من مسلسل أفلام القراصنة، الذي عرض في عام 2007.
والمعروف أن ديب يعمل في مشروع فيلم حول الموسيقي البريطاني. ويجرى التصوير عندما يكون الاثنان غير مشغولين، واعترف ديب بأن حوارهما على الشاشة يمكن أن يستمر لساعات.
وأضاف أنه إذا كان ريتشارد غير مشغول، وكنت أنا غير مشغول نلتقي لتصوير بعض المشاهد. لقد صورنا 35 ساعة من المشاهد في عدة أيام.
* آن هاثاواي تحقق حلمها بتأدية دور جديد
* من المعروف أن الممثلة الأميركية آن هاثاواي من أشد المعجبين بالمسلسل التلفزيوني «غلي»، وكانت قد كشفت في العام الماضي أنها تريد أن تؤدي دور قريب مقطوع الصلة بالمثلي كورت هامل، الذي يؤدي دوره في المسلسل الممثل كريس كولفر.
وذكرت في لقاء صحافي: «لقد تجسد الأمر في ذهني بالنسبة للدور الذي يمكن أن أؤديه في المسلسل وأعرف بالضبط الأغنية التي سأغنيها. أريد أن أؤدي دور خالة كورت التي تعود إلى كنف الأسرة لمساعدته في التعامل مع وضعه، وسأغني أغنية «لست وحيدا» من مسرحية «في الغابة» لستيفن سوندهايم.
وقد تحقق حلم هاثاواي بعدما شاهدها منتج المسلسل خلال احتفالات «غولدن غلوب» في لوس أنجليس يوم الأحد، الذي قال لمطبوعة محلية: صحيح لقد ذكرت ذلك من قبل في الصحف، آن تريد أن تؤدي دور خالة كريس كولفر. لقد جاءت إلى طاولتنا في حفل الـ«غولدن غلوب»، وكان هناك صديق مشترك، وقلت لها: هل تريدين حقا تأدية الدور؟ وقالت نعم. واتفقنا مبدئيا.
وأعرب كولفر، الذي حصل على جائزة أفضل أداء لممثل في دور ثانوي في مسلسل تلفزيوني، عن سعادته بالخبر. وأوضح: «أشعر بالإثارة، أحبها وأقدرها».
* الكاتب العالمي جيفري ديفر: «جيمس بوند» في دبي ضمن أحدث مغامراته «كارت بلانش»
* أعلن الكاتب العالمي جيفري ديفر أن جانبا من أحداث رواية «كارت بلانش»، أحدث رواية من سلسلة روايات «جيمس بوند» المنتظر صدورها في مايو المقبل، سيجري في ربوع دبي، حيث سيطير إليها العميل السري «جيمس بوند» على متن «طيران الإمارات»، ليواصل رحلته في رصد أحد المجرمين وتعقبه بمساعدة صديق قديم يلتقيه في دبي.
وفي معرض تعليقه على الزيارة، قال ديفر: «إنني في غاية السعادة لعودتي إلى دبي مرة أخرى، فهي مدينة ملهمة ورائعة وأراها موقعا مثاليا لأحداث روايات (جيمس بوند)، خاصة إن كانت تلك الأحداث تدفع بالبطل إلى حافة المغامرة».
ويعد الكاتب جيفري ديفر من أشهر مؤلفي روايات التشويق في العالم، حيث تمت ترجمة مؤلفاته إلى 25 لغة مختلفة، وتصدرت أعماله قوائم المبيعات في أكثر من 150 دولة، برصيد ناهز 20 مليون نسخة.
كما أعرب عن شكره للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، لما لمسه من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، الذي قوبل به في دبي، وعلى الدعم الكبير الذي يوليه للإبداع والمبدعين على وجه العموم، كما قدم الشكر لحكومة دبي، على كل ما وجده من اهتمام ورعاية خلال زيارته للمدينة، التي يعتبرها أحد المراكز المهمة للإشعاع الحضاري والثقافي في المنطقة.
يأتي ذلك في أعقاب النجاح اللافت، الذي أحرزته دبي في استضافة تصوير الجانب الأكبر لواحد من أشهر أفلام التشويق والحركة في العالم، وهو فيلم «المهمة المستحيلة» من إنتاج شركة «باراماونت» العالمية، حيث حل فريق عمل الفيلم الضخم المكون من نحو 1500 شخص، وفي مقدمتهم النجم العالمي توم كروز والمخرج المعروف براد بيرد، ضيوفا على دبي طوال مدة التصوير، التي قاربت الشهر الكامل، وهي أطول فترة أمضاها الفريق بين المدن العالمية الأخرى التي تضمنها الفيلم.
* شاكيرا تتبوأ قائمة أفضل تنزيلات الأغاني في خدمة «أوفي»
* المغنية الكولومبية شاكيرا نجحت في التغلب على ليدي غاغا وفرقة «بلاك إيد بيز» لتصبح صاحبة أكثر الأغاني تنزيلا في شبكة الإنترنت خلال العام الماضي في خدمة «أوفي» لشركة «نوكيا».
والمعروف أن النجمة العالمية غنت النشيد الوطني الرسمي لبطولة كأس العالم لكرة القدم «واكا واكا (زمن أفريقيا)»، وقد أقبلت الجماهير على شراء التسجيل. وقد سجل المسؤولون في خدمة «أوفي» الأغنية باعتبارها أكثر الأغاني شعبية في العام الماضي، واحتلت المرتبة الثانية أغنية «لم أرك منذ فترة طويلة» للمغني الصيني جاي تشو، ثم أغنية فريق «بلاك إيد بيز» «أشعر».
وطبقا للأرقام الرسمية احتلت ليدي غاغا المرتبة الخامسة بأغنيتي «الرومانسية السيئة» و«الوجه البارد».
* بارديم يقارن شهرته بحيوانات حدائق الحيوان
* يشعر النجم السينمائي الإسباني خافيير بارديم، المتزوج من الممثلة بينلوبي كروز، بصعوبة بالغة في التعامل مع الشهرة، التي تجعل من الصعب عليه دراسة الأدوار، لأن الناس تتعرف عليه على الفور.
وقال بارديم بطل فيلم «لا مكان للرجال العجائز»: وظيفتي هي محاولة تصوير السلوكيات. ولكني لا أستطيع مراقبة السلوكيات، لأن الناس تراقبني. تشعر بالسخف، وهو ليس بالأمر الطبيعي. أنت في حديقة حيوانات. تذهب إلى محل وتلاحظ أن الناس تنظر إليك. هذا هو الأمر الوحيد التي يشعرني بالعصبية.
وقال خافيير، البالغ من العمر 41 سنة، إنه لم يدخل عالم التمثيل بهدف الشهرة، ولكنه قام بذلك، لأنه يشعر دائما بالحاجة للتعبير عن نفسه منذ كان مراهقا.
وأضاف في لقاء مع صحيفة «الإندبندنت» الإنجليزية: «تعتقد الناس أن الممثل يريد أن يصبح مشهورا، ولكن لا، البعض يريد ذلك، ولكن أقوم بذلك لأنها طريقتي في التعبير عن شيء ما. أنا في حاجة لذلك».
واعترف الممثل الفائز بـ«الأوسكار» بأنه عندما كان صغيرا كان طالبا سيئا وتمنى لو لأنه استمر في التعليم لمرحلة أطول.