فنون ونجوم

TT

كولين فيرث وكاميرون دياز معا في «الخدعة»

* وقع اختيار المخرج الأميركي مايكل هوفمان على النجمين كولين فيرث وكاميرون دياز لبطولة فيلم «الخدعة» الذي يعد نسخة حديثة من دراما الإثارة والعنف الذي لعب بطولته كل من مايكل كين وشيرلي ماكلين عام 1966. وذكرت صحيفة «هوليود ريبورتر» المعنية بأخبار السينما أن هوفمان سيتولى إخراج العمل الذي تدور أحداثه حول «فيرث» أمين أحد متاحف لندن الذي يضع مخططا لخداع أحد الأثرياء من عشاق اقتناء الأعمال الفنية ليقنعه بشراء لوحة زائفة لـ«مونيه».

وفي إطار خدعته يستعين فيرث بفتاة من تكساس لانتحال شخصية السيدة التي تمكن جدها من الحفاظ على اللوحة نهاية الحرب العالمية الثانية.

بيلسون: عندما يتعلق الأمر بالحب أقدم أفضل النصائح

* كشفت الممثلة راشيل بيلسون في حفل افتتاح فيلمها الجديد «الانتظار للأبد» أنها تعتقد أنها أمينة بطريقة إيجابية.. «فأنا أقول لأصدقائي ما أعتقده لأن ذلك لمصلحتهم. وهم لا يريدون سماع ذلك دائما، ولكنهم يعرفون أني محقة».

وتمثل في الفيلم الجديد إلى جانب الممثل البريطاني توم ستريدج الذي يلعب دور شخص رومانسي عاطل عن العمل ويرضى بأن يقضي حياته يتابع «حبيبة الطفولة» الذي تؤديه بيلسون. وقالت إن «الحب أمر معقد».

آدم ساندلر ينال نجمة على «ممشى المشاهير» في هوليوود

* حفر النجم الأميركي آدم ساندلر اسمه في تاريخ هوليوود أول من أمس الثلاثاء، بعد أن نال بطل فيلم «ووتر بوي» أو (فتى الماء) نجمة على «ممشى المشاهير». وحصدت أفلام ساندلر ومنها «ويدنغ سينغر» أو (مطرب الزفاف) و«هابي جيلمور» (جيلمور السعيد) و«50 فيرست ديتس» أو (أول خمسين موعدا غراميا) ما يزيد على ثلاثة مليارات دولار على مستوى العالم.

وقدم له الجائزة هنري وينكل الذي شاركه بطولة فيلم «ووتر بوي»، ليصبح ساندلر النجم رقم 2431 الذي يحظى بهذا التكريم.

ملكات جمال ألمانيا يغادرن مصر

* أعلن منظمو مسابقة ملكة جمال ألمانيا أن مجموعة مكونة من 24 ملكة جمال كن قد سافرن لمصر في وقت سابق لعقد جلسات تصوير في أحد المنتجعات السياحية المصرية سيغادرن اليوم الخميس، وذلك بسبب الاضطرابات المنتشرة في مصر.

وأعلن المنظمون أن النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 1724 عاما سافرن لمنتجع الغردقة المصري المطل على البحر الأحمر، كجائزة بعد فوزهن في إحدى مسابقات الجمال الإقليمية، ولعقد جلسات تصوير والمشاركة في عدد من الأحداث الترويجية. وتشارك الملكات في مسابقة «ملكة جمال ألمانيا» التي من المقرر أن تجري في 12 فبراير (شباط) الحالي في مدينة روست الألمانية.

وقال رالف كليمر أحد منظمي المسابقة إن رحلة العودة التي كانت مقررة في الأصل يوم السبت المقبل، تم تقديمها إلى اليوم الخميس. وأضاف أن الغردقة، 500 كلم شرق القاهرة، لم تشهد قيام أي مظاهرات، غير أن المتسابقات طلب منهن البقاء في الفندق طوال الوقت، وأشار إلى أن قرار العودة جاء كإجراء احترازي محض بناء على توجيهات الحكومة الألمانية.

التظاهرات توقف الحركة الفنية المصرية بشكل كامل

* تسببت الأحداث الجارية في مصر حاليا في توقف الحركة الفنية تماما؛ حيث ألغيت أحداث فنية تم الإعلان عنها سابقا وتوقف تصوير العديد من الأعمال التي بدأ تصويرها مؤخرا استعدادا للعرض في شهر رمضان المقبل.

وأوقف الفنان عادل إمام تصوير مسلسله التلفزيوني الجديد «فرقة ناجي عطا الله» لحين انتهاء الأزمة قائلا لوكالة الأنباء الألمانية إنه وكل فريق العمل لا يمكنه الاستمرار في التصوير لأن الوضع يطال الجميع في أمنهم وسلامتهم أولا كما أنه لا يمكن لأحدهم التركيز في العمل لتشتتهم في متابعة ما يجري في بلدهم من أحداث جسام.

وقال الدكتور محمود أبو دومة رئيس الملتقى الإبداعي المسرحي للفرق المستقلة إنه تقرر إرجاء عقد الدورة الثامنة من الملتقى التي كان مقررا افتتاحها مساء أول من أمس الثلاثاء في مكتبة الإسكندرية بمشاركة فرق مسرحية تنتمي إلى 21 دولة من دول البحر المتوسط بسبب الأحداث الجارية والمتفجرة في الإسكندرية أيضا.

وأجل فنانون كثيرون آخرون مشاريع فنية وحفلات غنائية كان معدا لها قبل تفجر الأحداث إما خوفا من انعدام الأمن في أنحاء البلاد وإما لانعدام الرغبة في تقديم مواد ترفيهية أو حفلات، في وقت تعيش فيه البلاد أزمة واسعة النطاق.

بالترو تشارك في برنامج الدمى

* الممثلة ومغنية السول غوينث بالترو ستشارك مع شخصيات الدمى التي تضم كلا من كيرميت الضفدعة وميس بيغي في عمل فني جديد.

وكانت نجمة «الرجل الحديدي» قد بدأت الغناء بطريقة احترافية بسبب تجسيدها لدور مطربة شعبية أميركية مدمنة على الكحول، ولكن منذ ذلك الدور غنت في حفل توزيع جوائز موسيقى الريف في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي كما ظهرت في برنامج تلفزيوني.

وقد لفت ذلك أنظار المغني الأميركي سي لو الذي تعاون معها في إصدار عدد من الأغاني. وعلى الرغم من تلقي غوينث إعجاب العديد من النقاد بصوتها فإنها تشعر بالتوتر «وتقدر ما قدمته فنيا».