* أسرة ابنة مادونا بالتبني ترغب في مقاضاة ملكة البوب
* تعتزم أسرة الطفلة الأفريقية ميرسي مقاضاة المغنية الأميركية الشهيرة مادونا التي تبنتها ملكة البوب صيف عام 2009. وذكرت تقارير إخبارية أن أسرة الطفلة ميرسي، خمسة أعوام، تشعر بالغضب الشديد من مادونا لأنها وعدت الأسرة بعدم قطع الاتصال مع الطفلة ولكنها لم تفعل ذلك.
وقالت أسرة ميرسي في مالاوي إن مادونا وعدتهم بالسماح لهم برؤية الطفلة بين الحين والآخر ولكنها لم تفعل ذلك مطلقا رغم أنها اصطحبت ميرسي إلى مالاوي مرتين منذ أن تبنتها. كانت والدة ميرسي البالغة من العمر 16 عاما توفيت بعد ولادة ابنتها بخمسة أيام. وقامت جدة الطفلة وأقاربها برعايتها بعد الوفاة.
وقالت ايمي تشانيكا مديرة منظمة إغاثة مدنية إن أسرة ميرسي لجأت إلى المنظمة طلبا للمساعدة. وأضافت تشانيكا: «التقت أسرة ميرسي معنا عدة مرات وهم يشعرون بالحزن الشديد لأنهم لا يرون ميرسي ولا يتصلون بها كما أنهم يتمنون أن تعود إلى مالاوي وتعيش وسطهم بعد أن تكبر».
ولكن الخبيرة رأت أن فرصة الأسرة ضعيفة لأن ما حصلوا عليه من مادونا كان مجرد وعود شفهية دون تدوين ذلك رسميا على الورق.
يذكر أن مادونا لها ابنان وهما لورديس (14 عاما)، وروكو (عشرة أعوام)، كما أنها تربي ديفيد (ستة أعوام)، ابنها بالتبني.
* موسيقى الجاز في مهرجان العاصفة الثلجية في بولندا
* تنطلق موسيقى الجاز الصاخبة في بلدة بيلسكو بيالا الشهيرة بالرياضات الشتوية في بولندا، وذلك في الفترة من 16 إلى 20 فبراير (شباط) الحالي خلال مهرجان «العاصفة الثلجية».
يشارك عدد من نجوم الجاز العالميين مثل المغنية البرازيلية سيو والهولندية كاندي دولفر في المهرجان.
وذكرت هيئة تنشيط السياحة أن الفعاليات تقام في مسرح المول الرئيسي في بيلسكو بيالا «غاليريا سفيرا» وأيضا مسرح «تياتر بولسكي». وسيكون الحدث الأبرز في المهرجان هو الحفل الختامي الذي يقام على ارتفاع ألف متر من سفح الجبل الرئيسي الذي يطل على المدينة، ويحييه فريق «هيلبيلي مون اكسبلوشن» السويسري.
وتقع بيلسكو بيالا على بعد نحو 60 كيلومترا جنوب مدينة كاتوايس.
* زازا غابور تحتفل بعيد ميلادها الـ 94 في المنزل
* قال المتحدث باسم الممثلة زازا غابور إنها احتفلت بعيد ميلادها 94 في المنزل يوم الأحد وأكلت قطعة كعك بعدما خرجت من مستشفى كانت تعالج به من التهاب رئوي. وقضت الممثلة المجرية الأصل ونجمة أفلام عقد الخمسينات «الطاحونة الحمراء» و«لمسة شر» خمسة أيام في المستشفى في أحدث جولة علاج.
وقال جون بلانشيت المتحدث باسم غابور إن أطباء وممرضات غنوا عيد ميلاد سعيد قبل أن تغادر غابور مركز رونالد ريغان الطبي في لوس انجليس يوم الأحد لتعود إلى منزلها الفخم.
وعانت غابور التي ظلت وجها ثابتا في المشهد الاجتماعي لهوليوود من سكتة دماغية عام 2005 وخضعت في يوليو (تموز) الماضي لعملية جراحية لاستبدال عظمة الفخذ. وبترت ساقها الشهر الماضي بسبب الإصابة بالغرغرينا.
* تكريم الفنان النرويجي إدوارد مونك بعرض منحوتات جليدية تحاكي أعماله
* تكرم النرويج فنانها الشهير إدوارد مونك بإقامة معرض لأعمال نحت جليدية خلال «بطولة العالم للتزلج الشمالي» الوشيكة.
وأفادت هيئة تنشيط السياحة في النرويج بأنه سيجري نحت نماذج جليدية تحاكي لوحات مونك وعرضها في ميدان إيدسفول وسط أوسلو في الفترة من 16 إلى 23 فبراير (شباط) الحالي.
وتحت شعار «إدوارد مونك من الجليد والثلج»، سيستعين فنانون عالميون بمئات الأطنان من الجليد و70 مترا مكعبا من الثلج لصنع إجمالي 8 أعمال نحت ثلاثية الأبعاد أحدها طوله 15 مترا.
* انضمام نجمة «البوسي كات» للجنة تحكيم إكس فاكتور
* يعد الإعلامي البريطاني الشهير سيمون كويل فيما يبدو لإضفاء حالة من الإثارة وترقب المواجهات الشرسة في النسخة الأميركية من برنامجه الشهير «إكس فاكتور»، وذلك بضم نجمتي فريقي غناء نسائيين متنافسين للجنة التحكيم.
وذكرت صحيفة «ميرور» البريطانية الشعبية أمس الثلاثاء أن تفكير كويل في ضم الأميركية نيكول شيرزنجر نجمة فريق «بوسي كات دولز» للجنة التحكيم، يأتي رغم أن المغنية البريطانية شيريل كول (27 عاما)، من فريق «غيرلز ألاود»، وقعت عقدها للانضمام للجنة بعد اشتراط عدم وجود نيكول (32 عاما)، كحكم أيضا.
وأصرت شيريل، التي يبلغ قيمة عقدها 500 ألف جنيه إسترليني، على التشابه الشديد بينها وبين نيكول لدرجة لا يمكن الجمع بينهما في لجنة التحكيم.. ولكن يقال إن سيمون يلجأ لذلك لزيادة الإثارة في البرنامج. وتسببت المناورات التي تجري خلف الكواليس في ظهور استياء شيريل خلال الأسابيع الماضية. ولكن يبدو أن كويل (51 عاما)، يلجأ لكل السبل من أجل إنجاح النسخة الأميركية من البرنامج.
* لاغرفيلد: لا أفكر في وقت وفاتي وأرغب في حرق جثتي
* قال مصمم الأزياء العالمي الشهير كارل لاغرفيلد إنه لا يفكر في الوقت الذي سيموت فيه ولكنه أوضح أن الأمر الأهم بالنسبة له هو أن يتم حرق جثته. وقال المصمم الألماني في مقابلة مع مجلة «بلاي بوي» مبررا رغبته في أن يتم حرق جثته وليس دفنها: «.. ديدان في الجسم.. لا شكرا.. لا أرغب في أن يبقى مني سوى رماد».
وفيما يتعلق بثروته بعد وفاته قال لاغرفيلد: «أنا لن أكون موجودا عندئذ» وأضاف أنه يؤيد أن تذهب النقود في النهاية لأشخاص يستفيدون منها.