كارلا بروني ساركوزي تسجل أسطوانتها الرابعة
* أعلن مدير أعمال كارلا بروني ساركوزي، برتران دولابي، أمس، أن الفرنسية الأولى تقوم حاليا بتسجيل أغنيات أسطوانتها الرابعة في استوديو للموسيقى في باريس، وليس في لوس أنجليس كما تردد في بعض الصحف. وكانت عارضة الأزياء الإيطالية السابقة التي تحولت إلى الغناء قبل عشر سنوات قد أكدت، قبل شهرين، أنها في صدد التحضير لأسطوانة جديدة، من دون أن تحدد موعدها.
وبموازاة مهماتها كزوجة للرئيس الفرنسي، تواصل كارلا مهنتها الفنية فتكتب كلمات أغنياتها بنفسها وتلحنها أيضا. وكانت أسطوانتها السابقة قد صدرت في صيف 2008 تحت عنوان «كأن شيئا لم يكن» ورافقتها دعاية واسعة سمحت لها بتحقيق نجاح كبير، لكن مبيعاتها لم تبلغ ما بلغته أرقام توزيع أولى أسطواناتها «أحدهم قال لي» حيث بيع منها 1.2 مليون نسخة في فرنسا و800 ألف في الخارج.
إليزابيث تايلور تقبع في المستشفى بسبب مشكلات بالقلب
* نقلت نجمة هوليوود الأسطورية إليزابيث تايلور إلى أحد مستشفيات لوس أنجليس إثر إصابتها بمشكلات في القلب، حسب ما ذكر وكلاؤها أول من أمس الجمعة.
وذكر موقع «بيبول دوت كوم» الإلكتروني المعني بأخبار المشاهير أن تايلور، 78 عاما، نقلت إلى مركز «سيدارزسايناي» الطبي بمدينة لوس أنجليس الأميركية في وقت سابق الأسبوع الماضي. وذكر بيان أصدره وكلاؤها أن الممثلة الأميركية كانت قد خضعت لجراحة في أكتوبر (تشرين الأول) 2009، وتعالج حاليا من «قصور القلب الاحتقاني». وقال البيان: «يتم الآن التعامل مع هذه المشكلة.. إنها محتجزة حاليا في المستشفى كي تخضع للإشراف الطبي».
الأطباء يحذرون رواد السينما الأستراليين من مشاهدة فيلم «127 ساعة»
* حذر الأطباء الأستراليون رواد السينما من مشاهدة فيلم «127 ساعة» المرشح لجائزة الأوسكار نظرا لأنه قد يصيبهم بالإغماء أثناء المشاهدة. ويجسد الفيلم محنة آرون رالسون، المتسلق الأميركي الذي اضطر إلى قطع ذراعه العالق تحت صخرة ضخمة.
وقدم مستشفى سانت فنسنت في سيدني العلاج لثلاثة أشخاص هذا الأسبوع إثر إصابتهم بالإغماء والقيء ونوبات مثل الصرع بسبب مشاهد في فيلم «127 ساعة».
وقال رئيس قسم الطوارئ جورديان فوردي لصحيفة «ديلي تليغراف»: «إذا كان الجسم سيتلقى رد الفعل هذا، فمن الممكن أن يتوقف مما يتسبب في إصابة المرء بالإغماء.. عندما يبدأ (المشاهدون) في فقدان الدم والأكسجين من المخ، فهم يدخلون إلى المرحلة التالية وقد يصابون بنوبة مرضية».
واعترف المخرج داني بويل بحدوث حالات مؤسفة للجمهور خلال المرات الأولى لعرض الفيلم في المهرجانات السينمائية في أميركا الشمالية. وقد انهار شخصان في مهرجان تيلوريد السينمائي وثلاثة في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي وشخص واحد في مهرجان ميل فالي السينمائي.
أنجلينا جولي تنفي تبنيها طفلة من هايتي
* قال متحدث باسم أنجلينا جولي إن الممثلة الشهيرة لا تعتزم تبني أي أطفال من هايتي - التي ضربها زلزال عنيف في يناير (كانون الثاني) 2010 - على الرغم من تقارير متواترة في الصحف البريطانية بأنها على وشك إضافة طفل جديد إلى صغارها الستة.
وقال آدم والدمان، وهو مستشار جولي في جهودها الإنسانية، لموقع «ذي ديلي بيست» الإخباري الأميركي على الإنترنت إن الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار كانت في هايتي لعمل يتعلق بمشروع لتحسين أوضاع الأطفال وسلامتهم. وأبلغ والدمان الموقع الإخباري أن جولي لم تلتق قط بالطفلة اليتيمة ذات الأربعة أعوام التي تدعى، ليا، والتي تزعم صحف بريطانية وصحف أخرى أن الممثلة الأميركية بدأت اتخاذ إجراءات لتبنيها.
ولدى جولي، 35 عاما، وصديقها براد أسرة من ستة أطفال منهم ثلاثة بالتبني. والثلاثة هم مادوكس وباكس وزهرة من كمبوديا وفيتنام وإثيوبيا. واختيرت جولي سفيرة للأمم المتحدة للنوايا الحسنة في 2001 وقامت بعدة رحلات إلى هايتي كما تبرعت بمليون دولار لجهود إغاثة ضحايا زلزال 2010.
ليندسي لوهان تقول إنها بريئة من تهمة السرقة
* قالت ليندسي لوهان إنها بريئة من التهمة الموجهة لها بسرقة عقد بقيمة 2500 دولار من محل مجوهرات.
وأطلق سراح الممثلة، 24 عاما، بكفالة قدرها 40 ألف دولار بعد سماع تحذير صارم من القاضي بأنها لن تتلقى أي معاملة خاصة لأنها مشهورة.
وأنكرت الممثلة في فيلم «مين غيرلز» التهم الموجهة إليها بأخذ العقد الذهبي، مدعية أنها أعيرت القطعة الثمينة. وإذا ثبتت إدانتها، فستسجن لعدة سنوات.
ووفقا للموقع الإلكتروني «بيبول دوت كوم» المعني بأخبار المشاهير، فإن محامي لوهان قال للمحكمة إنها تحاول الوصول إلى صفقة التماس مع الادعاء.
وتزيد الاتهامات الجديدة للوهان من حجم مشكلاتها مع القانون. فهي تواجه حاليا تحقيقا في مزاعم اعتداء بالضرب على عاملة في مركز «بيتي فورد» لإعادة التأهيل اعترضت الممثلة لدى عودتها من حانة في انتهاك صريح لشروط فترة المراقبة التي تخضع لها.
* سترايسند تثني على الثورة المصرية في حفل لتكريمها
* لوس انجليس: «الشرق الأوسط»
* جرى تكريم المغنية والممثلة الأميركية باربرا سترايسند عن مجمل مشوارها الفني وأعمالها الخيرية خلال الحفل السنوي الذي أقامته مؤسسة «ميوزيكيرز» لشخصية العام، الليلة الماضية.
وجمع الحفل الذي يرتبط بجوائز «غرامي» الموسيقية مجموعة متنوعة من المغنيين من بينهم أسطورة الغناء ستيفي وندر. وخلال الحفل المخصص لتكريمها أشادت سترايسند الحاصلة على جائزة «غرامي» 8 مرات بالانتفاضة الشعبية المصرية التي جعلت الرئيس حسني مبارك يتنحى، على الرغم من أنها لم تذكر مصر بالاسم.
وقالت سترايسند: «كما يستطيع أن يرى أي شخص يتابع التلفزيون.. انتصرت قوة الديمقراطية على طغيان الدكتاتورية، وأتمنى أن تقود هذه اللحظة التاريخية إلى الحرية والرخاء والسلام الدائم بين الدول العظيمة». ثم شدت سترايسند بأغنيتها الشهيرة «الطريقة التي كنا» وبعدد آخر من أغنياتها أمام جمهور من 2500 شخص احتشدوا في مركز المؤتمرات في لوس أنجليس.
و«ميوزيكيرز» منظمة أسستها أكاديمية التسجيلات لتقديم مساعدات للموسيقيين الذين يعانون من متاعب مالية. وقدمت العام الماضي مساعدات قيمتها 2.5 مليون دولار، كما قدمت مؤسسة «سترايسند فاونديشن» الخاصة بسترايسند ملايين الدولارات من المنح لمجموعات أخرى. والمغنية البالغة من العمر 68 عاما مؤيدة لا تكل للحزب الديمقراطي الأميركي وللقضايا السياسية المرتبطة بالليبراليين.