* «نينتيندو» تطلق منتجا جديدا خلفا لجهاز «وي» الشهير
* ذكرت تقارير إخبارية أن شركة «نينتيندو» اليابانية لأجهزة ألعاب الفيديو تعتزم الكشف عن منتج جديد خلفا لجهاز ألعاب الفيديو المنزلي الشهير «وي» في وقت لاحق من العام الحالي. وقالت تقارير أول من أمس الجمعة: إن «نينتيندو» ستعلن رسميا عن خططها في وقت لاحق من الشهر الحالي، وستكشف عن المنتج الجديد في يونيو (حزيران) في معرض ألعاب «إي 3»، على أن يتم الإطلاق الرسمي في العام المقبل.
ولم تتوافر تفاصيل حول المنتج الجديد، إلا أنه سيوفر «غرافيكس» عالية الوضوح، فضلا عن أجهزة تحكم جديدة.
كانت أجهزة «وي» هي أفضل الوحدات مبيعا في السوق منذ إطلاقها في 2006؛ حيث تم بيع نحو 85 مليون وحدة بحلول نهاية العام الماضي، وفقا لـ«نينتيندو». إلا أن قدرات الـ«غرافيكس» المنخفضة نسبيا بها أدت إلى تراجعها في السنوات الأخيرة، كما أن إطلاق «مايكروسوفت» لجهاز حساسات تتبع الحركة «كينيكت» لجهاز «إكس بوكس 360» في العام الماضي تسبب في تراجع أسهم «نينتيندو» في السوق.
* ريانا تكشف سبب رفضها المشاركة في هيئة حكام «إكس فاكتور» الأميركي
* كشفت المغنية الأميركية الشهيرة ريانا عن سبب رفضها الاشتراك في برنامج «إكس فاكتور»، النسخة الأميركية؛ حيث قالت إن جدول أعمالها مزدحم للغاية. ونقلت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية عن ريانا تأكيدها أن الإعلامي سيمون كويل، رئيس هيئة التحكيم بالبرنامج، عرض عليها الاشتراك في الهيئة، لكنها اضطرت للرفض؛ لأنها مشغولة بقية العام، وذلك على الرغم من رغبتها في المشاركة.
وقالت ريانا: «علمت بالأمر، وكنت أود أن أشارك، لكن جدول أعمالي لا يسمح». وأضافت: «سأقوم بجولة غنائية بقية العام.. أمر مرهق أن أشارك في البرنامج وأقوم بجولة غنائية لفترة طويلة.. سيكون هذا مستحيلا بالنسبة لي».
* صائغ روماني يعد هدايا نفيسة للأمير ويليام وخطيبته
* أعد الصائغ الروماني أوفيديو بارايانو خاتمين ومفتاحا مزخرفا يأمل في تقديمها للملكة إليزابيث وحفيدها الأمير ويليام وخطيبته كيت ميدلتون بمناسبة عرس الأمير. كان بارايانو، وهو عامل مناجم فحم سابق من غرب رومانيا، قد صاغ، من قبل، مجوهرات للسيدة الفرنسية الأولى كارلا بروني وللكثير من العائلات الملكية في أوروبا والشرق الأوسط، وأبلغ «رويترز»، أول من أمس، أنه يود تقديم هداياه لأفراد العائلة الملكية البريطانية شخصيا.
والخاتمان المصنوعان من الذهب أحدهما للملكة والثاني لميدلتون، وهما مرصعان بالألماس والياقوت، وهما على شكل خريطتين مصغرتين لبريطانيا. أما المفتاح الذي يمكن استخدامه كمشبك لرابطة العنق أو كدبوس مزخرف «بروش» فهو منقوش عليه حرفا كيه ودبليو اللاتينيان. ورفض بارايانو الكشف عن قيمة المجوهرات وقال إنها هدايا ليس إلا، وقيمتها رمزية.
وفي قلعة ويندسور، الكائنة في غرب لندن، التي تعتبر الأقدم والأكبر المأهولة بالسكان، وهي السكن الرسمي للملكة إليزابيث الثانية، ستنقل وقائع الزفاف على شاشات ضخمة ويمكن للسياح شراء تذكرة تذكارية لزيارة القلعة في ذلك اليوم الشهير، أي يوم زفاف حفيد الملكة إلى كيت ميدلتون.
* المطالبة باستعادة معروضات متحفية من الصين
* دعا ألمان، منتقدون للحكومة الصينية، إلى استعادة معروضات متحفية معارة لأحد المتاحف الصينية، احتجاجا على قيام الصين مؤخرا باعتقال الفنان والناشط الحقوقي آي ويوي. إلا أن الطلب رُفض. كانت 3 متاحف ألمانية رائدة قد أعارت متحف بكين الوطني المجدد حديثا بعض المعروضات المتحفية تحت شعار «فن التنوير» قبل أسبوعين من اعتقال آي ويوي.
وقالت جماعة فنية تحمل اسم المجلس الألماني للثقافة: لن تحدث «كارثة» إذا ألغي العرض كما طالب نشطاء حقوقيون ألمان. وقال أولاف تسيمرمان، الرئيس التنفيذي للمجلس: «إن الديكتاتوريات لا تكافئ الضعف».
يُذكر أن المجلس الألماني للثقافة هو جماعة ضغط تضم 233 منظمة فنية، وفقا لموقعه الإلكتروني.
لكن مارتين روث، رئيس هيئة معارض الدولة في دريسدن، لم يوافق على دعوات المقاطعة. وقال روث: «إن هذا سيكون مجرد عقاب للشعب الصيني». على الجانب الآخر، قال كلاوس شرينك، رئيس متاحف ميونيخ أحد المعيرين الثلاثة: إن استعادة القطع يمكن أن تتم فقط بالتعاون مع أعضاء حكومة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل. في تطور ذي صلة، دعا نشطاء ألمان على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» إلى القيام باحتجاجات اليوم الأحد خارج مقار البعثات الدبلوماسية الصينية. ووجه النشطاء دعوة للمحتجين بوضع 1001 كرسي أمام كل بعثة، في إشارة إلى إحدى المناسبات الفنية التي أقامها آي ويوي عام 2007 في معرض «ديكيومينتا» الألماني للفنون، التي ضمت 1001 شخص قدموا من الصين إلى ألمانيا على نفقة الرجل الخاصة.